المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زميلتى وصديقتى اه ...زوجتى لا ..! (موضوع للمناقشة)



احمد عبد الحليم
10-16-2008, 02:34 AM
دليلك لعلاقة اجتماعية سوية
دعوة لفض الاشتباك بين الزمالة.. الصداقة.. والحب
تشابكت العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا حتى ضاعت الحدود الفاصلة فيما بينها، سواء عن عمد أو غير عمد، وأدى ذلك التشابك وعدم الوعي بحدود كل علاقة وضوابطها إلى ظهور مشكلات جديدة، كالزواج العرفي و"السري"، والعلاقات خارج إطار الزواج، كما ضاعت قيم الزمالة والصداقة، وتوارى المعنى الحقيقي للحب وخفت.. فكان لابد من التدخل لإعادة ضبط العلاقات الاجتماعية بما يعيد للحياة توازناتها الطبيعية.
وتتنوع العلاقات بين البشر بصورة عامة.. سواء أكانوا من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين، إلا أننا سنتحدث هنا عن شكل وضوابط العلاقة بين الجنسين، وتحديدًا في سن الشباب، والتي تتوزع أيًّا كان شكلها على أنواع ثلاثة:
1.الـزمـالـة:
وتعني الوجود في مكان واحد لمصلحة ما.. فهؤلاء الموجودون معاً يسمون زملاء؛ فهناك زمالة العلم، وزمالة العمل، وزمالة الجيران(الجيرة)، وزمالة القرابة كأولاد العم – أولاد الخالة.
ونؤكد هنا على أن القرابة كـ"صلة" شيء، والعلاقة بين هؤلاء الأقرباء التي قد تقف عند حد الزمالة وقد تتطور لـ"الصداقة" شيء آخر، فالقرابة وحدها لا تكفي لإيجاد علاقة مميزة بين الأقارب. والزمالة بحكم تعريفها يمكن أن تكون بين أفراد من نفس الجنس أو أفراد من جنسين مختلفين، يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة، وهي:
أ‌. غض البصر
ب‌. الالتزام في الملبس (الاحتشام والملبس المناسب).
ج‌. موضوع الحديث وطريقة الكلام المنضبطان.. فالمواضيع التي يتطرق إليها الزملاء هي مناسبة الزمالة، فإذا كانت زمالة علم فهي في الدراسة وأحوالها، وإذا كان في عمل فهي تخص العمل.. وبالنسبة لطريقة الكلام، فإن آية "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض"... تجمع ذلك المعنى فلا تخنع ولا تكسر.
وبالطبع فإن فضل القول و زيادته.. بمعنى الحديث فيما لا طائل من ورائه لمجرد تمضية الوقت.. كل ذلك بالطبع مذموم و مرفوض.
2. الصداقة:
نبدأ بتعريف الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح، وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن نكون معه على طبيعتنا.
وبحكم هذا التعريف فإن الصداقة لا تكون إلا بين طرفين من جنس واحد.. لأنه إذا كانت هناك صداقة بين طرفين من جنسين مختلفين بينهما بالطبع الميل الفطري الغريزي بين الفتى والفتاة أو بين الرجل والمرأة... فإن الأمر هنا يتعدى الصداقة إلى الحب أو الرغبة حتى لو أنكر طرفا العلاقة الأمر في البداية أو لم يدركاه، أو حتى تصورا أنه تحت السيطرة، وبذلك تتحقق المعادلة..
الصداقة + ميل فطري = حب
و بالتالي يخرج الأمر من طور الصداقة المعروفة، إلى الحب، حتى ولو لم يعترف أصحابه بذلك، أو سموه صداقة لأغراض في أنفسهم. الصداقة أيضاً لها قواعد حتى تظل صداقة سوية طبيعية، ولا تتحول إلى علاقة مرضية غير سوية.. ومن هذه القواعد.
أ‌.التعدد:
فالصداقة يجب أن تكون متعددة ولا تكون أحادية.. و أقلها ثلاثة أصدقاء، ويجب أن يكون مبدأ التعدد واضحاً لطرفي العلاقة (الصداقة) فإنه لا يوجد شيء اسمه طالما أننا صديقان فلا ثالث لنا.. هذا غير صحيح.. فجزء من ميثاق الصداقة منذ البداية أنها متعددة وأن أطرافها يعلمون ويقبلون بذلك.
ب‌. قبول الصديق على عيوبه:
فكل إنسان له مميزات وعيوب، ومن تصور صديقاً بغير عيب فلن يكون له صديق.. وأن البراءة من كل عيب ليست شرطاً في الصديق، ولا أن يكون نسخة بالكربون من صديقه؛ فالتنوع في الخصال والصفات مطلوب.. وبالتالي فالحديث عن الصديق الذي أخطأ و الذي خدع والذي فعل هو حديث من لا يريد أن يكون له صديق.. فأفضل الناس أعذرهم للناس.
ج‌. باقة الزهور:
وأقصد بها هنا أنني لن أجد في صديق واحد كل ما أريد .. فلماذا لا أكون مجموعة من الأصدقاء أحصل من كل منهم على صفة مما أريد؟.. لأن هذه هي طبيعة البشر؛ فستجد صديقاً يصلح للمذاكرة والدراسة معه، ولكنه لا يحب التنزه والخروج، فأجعله صديق المذاكرة، وستجد آخر ماهراً في اختيار أماكن النزهة وفي تخطيط الرحلات، ولو دعوته للمذاكرة ما فعلها؛ فاجعله صديق النزهة، وستجد صديقاً يحب مساعدة الآخرين ويهب لنجدتهم ولو دعوته للنزهة لما جاء فاجعله صديق الشدة... وهكذا... تجد نفسك وسط باقة من الأصدقاء المتعددين الذين تجدهم في مواقف مختلفة.
وهنا أيضاً نقف ونرد على مقولة يكررها كثير من الشباب والشابات أن "هذا يعرفني من أجل مصلحته".. و من قال إن المصلحة ضد الصداقة؟ .. إنها حالة من التفاعل بين البشر لتحقيق مصالحهم الاجتماعية .. إنها أخذ وعطاء هذه هي الحقيقة. لذا فادعاء أن الصداقة هي العلاقة الخالية من المصالح والأهواء والأغراض هو ادعاء غير صحيح؛ لأن لجوءك إلى صديقك اليوم في شدتك سيتبعه لجوؤه لك عند شدته، و لن نقول عندها أنه يعرفني لمصلحته أو أعرفه لمصلحتي .. لأنه لو لم يكن صديقك ما لجأت إليه و لو لم تكن صديقه ما لجأ إليك .. فالرصيد من التعارف والتفاعل سيجعلكما مفيدين لبعضكما في موقف من المواقف.

د‌.القابلية للانقضاء:
من الأمور التي تجعل الصداقة تسير في مسار طبيعي دون أزمات أو اختناقات هو علم أطرافها أيضاً أنها يمكن أن تنتهي في أي وقت.. لأن هذه طبيعة الأشياء فالخلود هو صفة الرحمن الخالق فقط.. وسيدنا جبريل قال لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم: يا محمد أحبب من شئت فإنك مفارقه.. فراق بسبب ظروف الحياة.. اختلاف الدراسة .. اختلاف العمل .. الانتقال لمكان جديد.. الزواج.. الموت.. حدوث خلافات...
لذا فإن التعدد و باقة الزهور تحل المشكلة.. لأن الصداقة الأحادية تجعل الإنسان في حالة قلق مستمر من فقدان الصديق في حين أنه في حالة وجود بدائل وأصدقاء عديدين يصبح الأمر عادياً.
3. الـحــب:
وهو حالة عاطفية تنشأ بين طرفين من جنسين مختلفين تبدأ بالإعجاب وتتدرج إلى السعادة عند رؤيته، وافتقاده عند غيابه، والرغبة في عدم تركه، والغيرة عليه من الآخرين، وعلى ذلك يكون الارتباط هو المآل الطبيعي لهذه العلاقة.. الارتباط الشرعي بالزواج بخطواته المختلفة.
فالخطوة الأولى، وهي الإعجاب يمكن أن تبدأ أو تخرج من إطار الزمالة.. وعندها يبدي الطرفان إعجابهما يبعضهما، مع إبداء الرغبة في الارتباط، ووقتها يتم اختبار ظروفهما وتوافقهما العائلي والاقتصادي في إطار الزمالة، وليس خارجها وأمام الجميع.. حتى يصلا أو يقتنعا أنهما مبدئياً يصلحان للارتباط.
بعد ذلك يدخل الشاب من الباب ويتقدم للخطبة.. وإذا كان لديه أعذار تجعله غير مناسب للتقدم، فالعلاقة منتهية لا كلام.. ويعودان إلى الزمالة الملتزمة بهدوء و بدون حساسيات.. أو تتم الخطبة الديناميكية المتحركة التي يتعرف فيها كل طرف على ما يحبه في الطرف الآخر.
وهنا يبدأ الحب العذري تحت ظلال الشرعية، ومعه يتم عقد الزواج لتنكسر الحواجز ويعيش الطرفان قصة الحب الرومانسية ليصلا للنقطة التي لابد أن يجمعهما فيها بيت واحد؛ فتكون ليلة الزفاف تتويجاً لهذا الحب و لتصبح الهمسة و اللمسة لغة حوار بين الأزواج.
الحب المرضي
مما سبق يتبين أن هذا الحب بكل جزيئاته وأبجدياته لا يصلح إلا بين الرجل و المرأة.. بين الفتى والفتاة عندما يحين الوقت المناسب، وبالتالي فلا يصلح لهذا الحب أن يكون وصفاً للعلاقة بين طرفين من جنس واحد سواء أكانا رجلين أم امرأتين .. شابين أو فتاتين .. وهو ما نراه في بعض الأحيان.. فإذا أخذنا الفتيات كمثال، سنجد أن الفتاة:
* تطلب ممن تدعي أنها صديقتها .. ألا تعرف أحداً غيرها.. وتغار إذا رأتها تتحدث مع فتاة أخرى، وتغضب منها إذا عاملت فتاة أخرى بصورة أفضل منها.
* تبعث لها برسائل الحب والغرام التي تستخدم فيها ألفاظاً لا تصلح إلا بين حبيبين في مرحلة العقد والزواج، وليس حتى الخطبة.
* تطاردها في كل وقت بالهاتف والرسائل ولا تقوم بأي عمل من دونها .. ولا يكاد يفصل بينهما إلا النوم وربما تذهب لتبيت عندها في بعض الأحيان.
* قد تكون العلاقة من طرف واحد من ناحيتها.. وقد تكون من الطرفين.. وقد تقف عند حالة الالتصاق والقبل والأحضان والرسائل الملتهبة .. وقد تتطور في كثير من الأحيان إلى علاقة جسدية صريحة أو غير صريحة.بمعنى أنها تتم بالتواطؤ والسكوت، حيث يشعر الطرفان بنوع من الإثارة الجنسية، ولكنهما يظهران عدم الفهم لما يحدث أو أنهما يتصارحان، وتتطور العلاقة الى الشذوذ الذي بدأ بالشذوذ العاطفي.. وهذه هي الحقيقة التي ترفض البنات اللائي في حالة حب مرضي الاعتراف بها، حيث تتحدثن فقط عن الصداقة.. وهي بالطبع بريئة تماماً من هذه الصورة الغريبة من العلاقات.. فليس فيها كلمات حب ملتهبة ولا رسائل غرام ولا غيرة ولا رغبة في الانفراد بالصديقة، ولا سيطرة على حياتها ولا الالتصاق الذي لا ينقطع ليل نهار.
فالصديقات يلتقين ويفترقن ... ويتحدثن في المواضيع المختلفة، ولهن صديقات أخريات ولا تحدث بينهن المشاحنات التي تحدث بين المحبين.
وأيضاً نجدهن يتحدثن عن الحب في الله .. وهذا أشد الجرم لأن الله بريء من علاقة إذا مدت على استقامتها أوصلت أصحابها إلى الشذوذ.. إن الحب في الله هو اللقاء على طاعة الله .. فنحب الشخص لطاعته لله، و ليس لذاته أو لشكله ولا نرتبط به هذا الارتباط اللصيق المريض.. فعندما تكون هناك طاعة وعمل يجمعنا، ولكن إذا جمعتنا طاعة الله بأحد آخر فلا بأس. هؤلاء المدعيات بحب الله تجدهن يرفضن تماماً أن يعملن إلا مع بعضهن حتى و لو كانت المهمة تقوم بها واحدة.. لابد أن تصاحبها الأخرى، وربما رفضت العمل تماماً إذا لم تكن الأخرى موجودة وتجد أيضاً هذه المبالغة في التقبيل والأحضان من دون داع،
والرسول الكريم كان سباقاً للنهي عن هذه المبالغة في المشاعر بصورة عامة و بين طرفي الجنس الواحد.. وعندما سألوه كيف يسلم الرجل على الرجل عندما يلقاه قال بيده، ورفض أن يعتنقه إلا إذا كان قادماً من سفر بعيد و بعد مدة طويلة. وما سبق ينطبق على المرأة أيضاً فلا دليل على اختلاف هذه الصورة من العلاقة بين الرجل والمرأة.. كما نهى الرسول الكريم أن يفضي الرجل إلى الرجل في ثوب واحد أو غطاء واحد وكذلك المرأة.. فحتى لو اضطرت الظروف الفتاة؛ لأن تبيت مع زميلتها للمذاكرة أو في رحلة أو ما شابه، فإن لكل منهن غطاءها الخاص، ويجب أيضاً أن يكون ملبس النوم محتشماً حتى ولو كن فتيات مع بعضهن البعض.. فالرسول نهى أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة، وإن كان الفكر يتجه إلى العورة المغلظة، وهذا أيضاً مهم فإن مفاتن المرأة ومحاسنها تدخل في هذا النهي.. فالاحتشام واجب حتى لا تحدث الفتنة.
بالتالي فيجب أن تراعي الفتاة عند تغيير ملابسها وخلعها ألا تتعرى أمام زميلتها أو عند الاستحمام في سكن الطالبات، فلابد من الحفاظ على الحياء.. حيث كان الرسول الكريم أشد حياء من البكر في خدرها.. فما بالنا بفتياتنا... لابد من إغلاق كل الأبواب التي تؤدي إلى حدوث المصائب.
بالطبع فإننا ذكرنا الفتيات كمثال فالأمر ينطبق على الفتيان، والعلاقة بينهم بنفس القدر والصورة، حيث احتمالات تطور العلاقة للشذوذ أخطر وأكثر شيوعاً و انتشاراً.. و تكون الوقاية من ذلك بما يلي:
- الالتزام بحدود الصداقة التي ذكرناها من التعدد و تقبل الإنهاء وعدم التجاوز في الألفاظ و الأوصاف واعتبار ذلك علامة خطر يجب أن تنتبه لها الفتاة أو الفتى بمجرد صدورها من صديقتها.
- السلام والمصافحة باليد وحصر القبلات في حالة الغياب الطويل بعد السفر أو عند التهنئة مثلاً ليلة العرس حيث المناسبة خاصة.
- التوقف عن المزاح باستخدام اليد ولمس الأجزاء الحساسة من الجسم والتفوه بالعبارات الخارجةأو ذات الإيحاءات الخاصة.
- عدم الإفضاء في غطاء واحد بين صديقتين أو صديقين مهما كانت الظروف، والالتزام بالاحتشام في ملابس النوم وعدم الاطلاع على العورات، سواء أثناء خلع الملابس أو الاستحمام.
وفي النهاية، فإن العلاج الصحيح لهذه الظاهرة هو رسم الخريطة الطبيعية للعلاقة بين الجنسين، وإدراك أن هناك ميلاً طبيعياً موجوداً، كل ما فيه أنه مؤجل لحين أن يتطور بشكل طبيعي إلى الحب عند الارتباط والزواج، و لكن هذا لا يمنع من وجود مساحة الزمالة الملتزمة بين الجنسين التي تقي من الوقوع في الانحراف والتطرف في العلاقة.
بتصرف من مقالة للدكتور عمرو أبو خليل

Mimi
10-16-2008, 09:10 AM
لالالا معلش يااحمد انا مش هقدر اشارك

لاني مش قادرة اقرأ الموضوع ، حاول تنسقه شوية لان كلامه كتير

سامحني بس هو شكله موضوع جذاب ومحتاج نقاش فعلآ وعندي آراء فيه بس نسقه تاني معلش

sarah
10-16-2008, 09:37 AM
كلام جميل يا احمد .
طب انا عندى سؤال لو الواحد مش لاقى باقة الزهور يعمل ايه؟

ميرا مار
10-16-2008, 03:51 PM
اولا انا باحييك يا احمد على انك تحليت بالجراة لنقل هذا الموضوع ..
واحنا بجد محتاجين نتكلم بصراحة عن موضوعات تخص جيلنا وتفتح عنينا على حاجات ربما اول مرة نسمع عنها
لكن انا زى ماباتفق معاك على حاجات انت كاتبها باختلف فى حاجات كتيييير جدا جدا..
الموضوع كبير
وسامحنى مش هاقدر اناقشة معاك كلة مرة واحدة
لكن نبتدى النهاردة بنقطتين
واحدة اتفق معاك فيها وهى ان فعلا صعب يكون هناك صداقة بين ولد وبنت فعلا دى عندك حق فيها لكنها غير مستحيلة
والنقطة التانية وهانقل كلامك حرفيا (فالصداقة يجب أن تكون متعددة ولا تكون أحادية.. و أقلها ثلاثة أصدقاء، )
لالالالالالالالالالا
لا اتفق اطلاقا
يعنى ايه صديق مذاكرة ؟؟ :rolleyes: دا ينفى ويخرج عن معنى الصداقة تماما ..
ويعنى لية مش ينفع اتنين اصدقاء بس:confused:
اعزم بقى كتير على اسرارى .صعب يا احمد
بس انا هاستنى رايك انت الشخصى بما ان دى مقالة منقولة قلنا انت ايه رايك فيها ..
وف الاخر طبعا لازم يكون فى حدود فى التعامل مع كل الناس مش الصحاب بس سواء ولاد او بنات ..

samomran
10-16-2008, 05:14 PM
ان اعكسك تماما يا مها انا شايف ان فى صداقه بين الولد و البنت انا لى صديقه معانا فى القسم بتكلم معاها اكتر ما بتكلم مع اقرب صديق لى و انا و هى اخوات و بتخاف على قد ما انا بخاف عليها و
موضوع جميل و مشكووووووووووووووووور

اسامه البنا
10-16-2008, 05:24 PM
الموضوع كبير اوي
حاول تلخصه

احمد عبد الحليم
10-16-2008, 06:38 PM
اولا انا بشكر كل اللي شرفونى بمرورهم الجميل وفعلا دة كان هدفي ان الكل يشارك لان الموضوع دة مهم جدا واحنا قدامنا فرصه نناقشه جزئيه جزئيه مش لازم كله علي بعضه واكيد هنتفق زى ما اكيد ها نختلف وعموما انا عاوز اسمع كل الاراء وشكرا ليكو ومستنى باقي الاراء

م/توفيق سمير
10-16-2008, 07:08 PM
بصراحة الموضوع فية اراء كتير والمناقشة فية ممتعة بس فى حاجة من يتق الله ويعر ف الصح من الغلط مايخفشى ,وبصراحة احنا فى مجتمع منفتح واوجة شكرى للمنتدى وصاحب الموضوع ".

mimo
10-17-2008, 04:39 PM
المشكله ياجماعه هيه فى الشخصيه كل واحد بياخد كلام التانى من وجهة نظره والناس لها المظاهر فقط
يعنى كل ولد وبنت مشيين مع بعض يبقو بيحبو بعض

احمد عبد الحليم
10-17-2008, 08:10 PM
شكرا ميمو علي رأيك ومرورك

tiger
10-17-2008, 08:52 PM
شكراا على الموضوع الجميل يا حلم وتسلم يا جميل0

loleeta_omran
10-17-2008, 09:35 PM
موضوع جميل ويستاهل ان الواحد يدخل يقراه
اكيد عندك حق فى موضوع الزمالة
وجميلة جدا المعادلة بتاعت الصداقة لأنها صح جدا
وفكرة باقة الزهور جميلة جدا ومعبرة وياريت كلنا نعمل بيها
اما الحب فأكيد بيكون اكثر احتراما بعد الزواج.... مش قبله

م/توفيق سمير
10-17-2008, 09:38 PM
ايه يا مان الموضوع الجامد دة والله جااااااااااااااااااااااااااامد مووووووووووووووووووووووووووووووت

Wild_Angel
10-17-2008, 11:08 PM
موضوع كبير وواسع

الصداقه بالفعل نعمه من الله ويجب ان نحافظ عليها
والحب شعور جميل لا يتلخص فى العلاقه بين الانسان والاخر ولكن فى حب كل ما حولنا من بشر وكائنات
وعندما نتقى الله ستكون حياتنا افضل فى جميع علاقاتنا

ولو خلينا كل علاقتنا ببعض توصلنا لطاعة ربنا ده حيكون افضل
ومفاتيح ذلك فى بعض الجمل واسفه انى بخرج عن لب الموضوع ولكن كلامى له صله بالموضوع ذاته :
الكلمه الطيبه صدقه ---> وقد تكون بين الاصدقاء او الزملاء او الزوج والزوجه
الجنه تحت اقدام الامهات ---> الام اعظم صديقه على وجه الارض فهى من ستفيدك بخبراتها دون انتظار مقابل
استوصوا بالنساء خيرا ---> ان يتقى الرجل الله فى زوجته وان يضع حدود لعلاقة الزماله مع زميلته فى العمل

تلك الجمل كانت احاديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فاذا اتبعنا القرآن والسنه لن نضل الطريق (الصح) ابدا

Hassan Mohamed
10-18-2008, 03:16 AM
انا شايف ان الموضوع طويل جدا ... مع ان العنوان فعلا موضوع للنقاش اعزورني انا زي جودي مقدرتش اقرأ الموضوع بس انت كنت ممكن تطرح الموضوع بصورة ابسط من كده وهتوصل لنتائج متعددة وآراء كثيرة

Hassan Mohamed
10-18-2008, 03:17 AM
والدليل في كلامي ان ردود المشاركين كلها او معظمها شكرا علي الموضوع والموضوع جامد وكلام ده اكبر دليل انهم مقرأوش الموضوع ده مع انو موضوع واسع للنقاش

احمد عبد الحليم
10-19-2008, 11:58 PM
اولا شكرا يا حسن علي مرورك وبالنسبه للموضوع انا فعلا ممكن انزله علي مراحل وهوة فعلا عاوز شويه تنسيق اوكى وبسجل شكري ل wild angel و loleeta علي مرورهم ومشاركتهم

مصطفى على مسعود
10-20-2008, 12:40 PM
اللة ينوررررررررر عليك يا باشا

ميرا مار
01-04-2009, 12:54 AM
ياريت كل الاعضاء الجدد يشاركو بارائهم فى الموضوع الجميل دا..

abdoitthad
01-04-2009, 10:47 AM
شكرا على موضوعك الطويل..... الجميل .....

على فكره انا قريته كله وفي حاجات كتير فيه صح من وجهة نظري والحاجات اللي مختلف معاك فيها ممكن اناقشك فيها بعد تنظيمه ....

ميرا مار
01-04-2009, 06:41 PM
يبقى يا احمد الموضوع عايز يتنظم
حاول تختصر الموضوع وتنظم افكارك فيه ..وحطة هنا بردو يعنى نسخ ولصق
عشان الكل يشارك الموضوع مهم ويستاهل تعبك شوية

مى الشورى
01-04-2009, 09:08 PM
احمد انا هشارك بردى بعد ما تنسق الموضوع
وارجوك كبر الخط
انا عنيا وجعتنى
ويا ريت تنزله على مراحل يعنى نتكلم
على جزئيه جزئيه فيه
يعنى الاول الزماله
وبعد كده الصداقه
وهكذا

احمد عبد الحليم
01-05-2009, 06:15 PM
يا جماعة الموضوع مش ممكن اختصاره هايفقد هدفة

انا ممكن انسقه وانزله علي مراحل او انسقة واكبر الخط وانزله مرة واحدة ايه رأيكم

ادام الله فضلكم...

Sara Gamal
01-05-2009, 06:34 PM
قبل اى شئ احب الاول اعتذر

اعتذر لانى اتاخرت جدا فى قراءة موضوع فعلا مهم ويستحق المناقشة زى ده
وكمان بعتذر لاننا اصبحنا نهتم بالهوامش ونترك الجوهر هروبا منه

بحييكى جدا جدا يااحمد ومن فضلك اقبل اعتذارى

ميرا مار
03-06-2009, 01:53 PM
يا جماعة الموضوع مش ممكن اختصاره هايفقد هدفة

انا ممكن انسقه وانزله علي مراحل او انسقة واكبر الخط وانزله مرة واحدة ايه رأيكم

ادام الله فضلكم...


فكرة جميلة جدا يا احمد وياريت تنفذها فورا

الموضوع مهم ويستحق العناء

A.H.D
03-07-2009, 02:00 AM
الموضوع جميل ومهم وانا ان شاء اللة هشارك فية بعد تنظيمة
بحيث اننا نناقش كل حاجة وحدها يعنى ينزل على مراحل
من فضلك

احمد عبد الحليم
03-07-2009, 03:07 AM
حاضر يا جماعة هانفذلكم كل اللي انتوا عاوزينوا

احمد عبد الحليم
03-07-2009, 03:12 AM
دليلك لعلاقة اجتماعية سوية

دعوة لفض الاشتباك بين الزمالة.. الصداقة.. والحب
تشابكت العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا حتى ضاعت الحدود الفاصلة فيما بينها، سواء عن عمد أو غير عمد، وأدى ذلك التشابك وعدم الوعي بحدود كل علاقة وضوابطها إلى ظهور مشكلات جديدة، كالزواج العرفي و"السري"، والعلاقات خارج إطار الزواج، كما ضاعت قيم الزمالة والصداقة، وتوارى المعنى الحقيقي للحب وخفت.. فكان لابد من التدخل لإعادة ضبط العلاقات الاجتماعية بما يعيد للحياة توازناتها الطبيعية.
وتتنوع العلاقات بين البشر بصورة عامة.. سواء أكانوا من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين، إلا أننا سنتحدث هنا عن شكل وضوابط العلاقة بين الجنسين، وتحديدًا في سن الشباب، والتي تتوزع أيًّا كان شكلها على أنواع ثلاثة:

1.الـزمـالـة:وتعني الوجود في مكان واحد لمصلحة ما.. فهؤلاء الموجودون معاً يسمون زملاء؛ فهناك زمالة العلم، وزمالة العمل، وزمالة الجيران(الجيرة)، وزمالة القرابة كأولاد العم – أولاد الخالة.
ونؤكد هنا على أن القرابة كـ"صلة" شيء، والعلاقة بين هؤلاء الأقرباء التي قد تقف عند حد الزمالة وقد تتطور لـ"الصداقة" شيء آخر، فالقرابة وحدها لا تكفي لإيجاد علاقة مميزة بين الأقارب. والزمالة بحكم تعريفها يمكن أن تكون بين أفراد من نفس الجنس أو أفراد من جنسين مختلفين، يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة، وهي:

أ‌. غض البصر

ب‌. الالتزام في الملبس (الاحتشام والملبس المناسب).

ج‌. موضوع الحديث وطريقة الكلام المنضبطان..

فالمواضيع التي يتطرق إليها الزملاء هي مناسبة الزمالة، فإذا كانت زمالة علم فهي في الدراسة وأحوالها، وإذا كان في عمل فهي تخص العمل.. وبالنسبة لطريقة الكلام، فإن آية "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض"... تجمع ذلك المعنى فلا تخنع ولا تكسر.
وبالطبع فإن فضل القول و زيادته.. بمعنى الحديث فيما لا طائل من ورائه لمجرد تمضية الوقت.. كل ذلك بالطبع مذموم و مرفوض.

2. الصداقة:نبدأ بتعريف الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح، وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن نكون معه على طبيعتنا.

وبحكم هذا التعريف فإن الصداقة لا تكون إلا بين طرفين من جنس واحد.. لأنه إذا كانت هناك صداقة بين طرفين من جنسين مختلفين بينهما بالطبع الميل الفطري الغريزي بين الفتى والفتاة أو بين الرجل والمرأة... فإن الأمر هنا يتعدى الصداقة إلى الحب أو الرغبة حتى لو أنكر طرفا العلاقة الأمر في البداية أو لم يدركاه، أو حتى تصورا أنه تحت السيطرة، وبذلك تتحقق المعادلة

ميرا مار
03-07-2009, 05:19 PM
يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة،

انا شايفة ان اللى عمل القواعد دى بجد ربنا يكرمه

ويكرمك يا احمد لاثارة الموضوع وطرحة للمناقشة

القواعد المذكورة فعلا هتحدد علاقة الزمالة وتحطها فى صورة لائقة

abdoitthad
03-08-2009, 12:06 AM
فعلا كلام صح ومفهوش اي اخطاء

usama mohammed
03-08-2009, 01:53 AM
في علاقه اخويا وحب فقط لا للزماله ولو زميل غالي

ميرا مار
03-14-2009, 02:43 PM
وباقى الناس

رايهم ايه فى الكلام دا؟؟؟

هتلاقوا بداية ..اول جزئية فى المناقشة

صفحة 3 المشاركة رقم 28 ارجوا ابداء اراءكم

mr.lonly
05-10-2010, 01:54 AM
موضوع لفت نظري ولو انه متأخر ومستني باقي الموضوع عشان نناقشه سوا

mr.lonly
05-10-2010, 01:56 AM
موضوع فعلا جدير بالمناقشة بس هاقراه كويس وارد عليك

blue_sky
05-17-2010, 11:23 PM
جزاك الله خيرا موضوع بجد رائع ربنا يجزيك عنه خير