saidsamir
05-30-2022, 06:43 PM
تحديد كشف التسرب
في عام 2009 ، عرّف هاميلتون اكتشاف التسرب على أنه شركة فرعية من ثلاث مراحل رئيسية تعرف بالتوطين وتحديد موقع وتحديد أو تحديد أو تحديد مستوى LLP. في الجدول 1 ، يُعرّف التوطين بأنه تضييق نطاق التسرب إلى جزء معين داخل الشبكة أو منطقة محددة تم قياسها بعد الاشتباه في حدوث تسرب. يمكن استخدام العديد من الأدوات في هذا المجال مثل مسح المنطقة التي تم قياسها وتركيبها (El-Abbasy et al. 2016؛ Li et al. 2011). المرحلة الثانية هي تحديد المكان ، وهي المرحلة الأولى حيث يتم تحديد موقع التسرب. وفقًا لهاملتون ، يُقال إن موقع التسرب يقع في نطاق نصف قطر يبلغ 30 سم. علاوة على ذلك ، تتوفر أدوات متعددة للاستخدام في هذه المرحلة بما في ذلك أدوات الارتباط وأجهزة الاستشعار الكهروميكانيكية الدقيقة (هاميلتون 2009 ؛ العباسي وآخرون. 2014 ؛ الذهب وآخرون. 2016 ؛ مارتيني وآخرون 2015). أخيرًا ، ستكون المرحلة الثالثة ، وفقًا لهاملتون ، هي التحديد الدقيق. التحديد الدقيق هو مرحلة أخرى حيث يتم تحديد تقدير آخر للموقع الدقيق للتسرب ولكن في نطاق نصف قطر يبلغ 20 سم. في هذه المرحلة ، تتوفر مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك الهيدروفونات والجيوفونات (Fantozzi et al. 2009 ؛ Royal et al. 2011). الفرق الذي قدمه هاميلتون بين التحديد والتحديد هو اختلاف 10 سم في نصف القطر ، وهو أمر لا يُذكر ولا يقدم أي تمايز فعلي بين العمليات أو النتيجة الفعلية لكل مرحلة. لذلك ، من الأكثر كفاءة دمج المرحلتين بسبب التشابه. في المقابل ، أبرز باحثون متعددون في مجال اكتشاف التسرب وجود جانب آخر صعب في تطوير أنظمة وأساليب اكتشاف التسرب. يكمن التحدي في التمييز بين علامات التسرب من جوانب أخرى مثل المضخات أو صنبور المياه المفتوح. تظهر هذه المشكلة بوضوح في أجهزة تسجيل الضوضاء الصوتية ومقاييس التسارع وأجهزة الاستشعار اللاسلكية الأخرى المستخدمة في اكتشاف التسرب. ستلتقط المستشعرات أي شكل من الإشارات والإشارات المشابهة لتلك الخاصة بالتسريبات وينتهي بها الأمر بتقديم إنذارات خاطئة. تؤدي الإنذارات الكاذبة إلى إنفاق القوى العاملة والأموال للهيئات التي تراقب الشبكات المعنية (الذهب وآخرون 2016 ؛ خليف وآخرون 2012 ؛ ستويانوف وآخرون 2007 أ ، 2007 ب). لذلك ، تم اقتراح مرحلة جديدة لاكتشاف التسرب ، وهي مرحلة التحديد. كما هو موضح في الجدول 1 ، تعمل مرحلة التحديد على تحديد ما إذا كانت العلامات تكشف والإشارات المشتقة تشير إلى حدوث تسرب في شبكة خطوط الأنابيب أم لا وكيفية التمييز بين التسريبات والعوامل الأخرى التي تؤثر على الشبكة. بعد ذلك ، يمكن الآن تلخيص مراحل اكتشاف التسرب على أنها ILLP ، وتحديد الموقع وتحديد الموقع بدقة. من الممكن جدًا دمج تحديد الموقع وتحديده نظرًا لاختلاف 10 سم بين المرحلتين. يساعد هذا النهج في إنشاء ثلاث مراحل متميزة لا لبس فيها. وبالتالي ، سيكون هناك نهج آخر يتمثل في نهج ILP ، وتحديد موقع التعريف. حيث تحدد الخطوة الأولى وجود تسرب ، تحدد المرحلة الثانية الجزء الذي يوجد فيه التسرب ، وأخيراً تحدد المرحلة الثالثة الموقع الدقيق للتسرب بدقة معينة.
التقدم في أبحاث كشف التسرب
نمت التطورات في أبحاث اكتشاف التسرب بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة ، لكن مجال اكتشاف التسرب ليس مجالًا جديدًا للبحث. أدت الأضرار التي أحدثتها التسريبات في شبكات الأنابيب إلى فضول الباحثين لتطوير حلول موثوقة وفورية لمكافحة وباء التسرب. في استطلاع تم إجراؤه على قاعدة بيانات شبكة المعرفة ، تم العثور على 941 مقالة علمية حول موضوع اكتشاف التسرب في خطوط الأنابيب.تحديد كشف التسرب
في عام 2009 ، عرّف هاميلتون اكتشاف التسرب على أنه شركة فرعية من ثلاث مراحل رئيسية تعرف بالتوطين وتحديد موقع وتحديد أو تحديد أو تحديد مستوى LLP. في الجدول 1 ، يُعرّف التوطين بأنه تضييق نطاق التسرب إلى جزء معين داخل الشبكة أو منطقة محددة تم قياسها بعد الاشتباه في حدوث تسرب. يمكن استخدام العديد من الأدوات في هذا المجال مثل مسح المنطقة التي تم قياسها وتركيبها (El-Abbasy et al. 2016؛ Li et al. 2011). المرحلة الثانية هي تحديد المكان ، وهي المرحلة الأولى حيث يتم تحديد موقع التسرب. وفقًا لهاملتون ، يُقال إن موقع التسرب يقع في نطاق نصف قطر يبلغ 30 سم. علاوة على ذلك ، تتوفر أدوات متعددة للاستخدام في هذه المرحلة بما في ذلك أدوات الارتباط وأجهزة الاستشعار الكهروميكانيكية الدقيقة (هاميلتون 2009 ؛ العباسي وآخرون. 2014 ؛ الذهب وآخرون. 2016 ؛ مارتيني وآخرون 2015). أخيرًا ، ستكون المرحلة الثالثة ، وفقًا لهاملتون ، هي التحديد الدقيق. التحديد الدقيق هو مرحلة أخرى حيث يتم تحديد تقدير آخر للموقع الدقيق للتسرب ولكن في نطاق نصف قطر يبلغ 20 سم. في هذه المرحلة ، تتوفر مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك الهيدروفونات والجيوفونات (Fantozzi et al. 2009 ؛ Royal et al. 2011). الفرق الذي قدمه هاميلتون بين التحديد والتحديد هو اختلاف 10 سم في نصف القطر ، وهو أمر لا يُذكر ولا يقدم أي تمايز فعلي بين العمليات أو النتيجة الفعلية لكل مرحلة. لذلك ، من الأكثر كفاءة دمج المرحلتين بسبب التشابه. في المقابل ، أبرز باحثون متعددون في مجال اكتشاف التسرب وجود جانب آخر صعب في تطوير أنظمة وأساليب اكتشاف التسرب. يكمن التحدي في التمييز بين علامات التسرب من جوانب أخرى مثل المضخات أو صنبور المياه المفتوح. تظهر هذه المشكلة بوضوح في أجهزة تسجيل الضوضاء الصوتية ومقاييس التسارع وأجهزة الاستشعار اللاسلكية الأخرى المستخدمة في اكتشاف التسرب. ستلتقط المستشعرات أي شكل من الإشارات والإشارات المشابهة لتلك الخاصة بالتسريبات وينتهي بها الأمر بتقديم إنذارات خاطئة. تؤدي الإنذارات الكاذبة إلى إنفاق القوى العاملة والأموال للهيئات التي تراقب الشبكات المعنية (الذهب وآخرون 2016 ؛ خليف وآخرون 2012 ؛ ستويانوف وآخرون 2007 أ ، 2007 ب). لذلك ، تم اقتراح مرحلة جديدة لاكتشاف التسرب ، وهي مرحلة التحديد. كما هو موضح في الجدول 1 ، تعمل مرحلة التحديد على تحديد ما إذا كانت العلامات تكشف والإشارات المشتقة تشير إلى حدوث تسرب في شبكة خطوط الأنابيب أم لا وكيفية التمييز بين التسريبات والعوامل الأخرى التي تؤثر على الشبكة. بعد ذلك ، يمكن الآن تلخيص مراحل اكتشاف التسرب على أنها ILLP ، وتحديد الموقع وتحديد الموقع بدقة. من الممكن جدًا دمج تحديد الموقع وتحديده نظرًا لاختلاف 10 سم بين المرحلتين. يساعد هذا النهج في إنشاء ثلاث مراحل متميزة لا لبس فيها. وبالتالي ، سيكون هناك نهج آخر يتمثل في نهج ILP ، وتحديد موقع التعريف. حيث تحدد الخطوة الأولى وجود تسرب ، تحدد المرحلة الثانية الجزء الذي يوجد فيه التسرب ، وأخيراً تحدد المرحلة الثالثة الموقع الدقيق للتسرب بدقة معينة.
التقدم في أبحاث كشف التسرب
نمت التطورات في أبحاث اكتشاف التسرب بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة ، لكن مجال اكتشاف التسرب ليس مجالًا جديدًا للبحث. أدت الأضرار التي أحدثتها التسريبات في شبكات الأنابيب إلى فضول الباحثين لتطوير حلول موثوقة وفورية لمكافحة وباء التسرب. في استطلاع تم إجراؤه على قاعدة بيانات شبكة المعرفة ، تم العثور على 941 مقالة علمية حول موضوع اكتشاف التسرب في خطوط الأنابيب.
شاهد ايضا
شركة عزل فوم بالرياض (https://www.alanbaaalalamia.com/2022/04/1.html)
في عام 2009 ، عرّف هاميلتون اكتشاف التسرب على أنه شركة فرعية من ثلاث مراحل رئيسية تعرف بالتوطين وتحديد موقع وتحديد أو تحديد أو تحديد مستوى LLP. في الجدول 1 ، يُعرّف التوطين بأنه تضييق نطاق التسرب إلى جزء معين داخل الشبكة أو منطقة محددة تم قياسها بعد الاشتباه في حدوث تسرب. يمكن استخدام العديد من الأدوات في هذا المجال مثل مسح المنطقة التي تم قياسها وتركيبها (El-Abbasy et al. 2016؛ Li et al. 2011). المرحلة الثانية هي تحديد المكان ، وهي المرحلة الأولى حيث يتم تحديد موقع التسرب. وفقًا لهاملتون ، يُقال إن موقع التسرب يقع في نطاق نصف قطر يبلغ 30 سم. علاوة على ذلك ، تتوفر أدوات متعددة للاستخدام في هذه المرحلة بما في ذلك أدوات الارتباط وأجهزة الاستشعار الكهروميكانيكية الدقيقة (هاميلتون 2009 ؛ العباسي وآخرون. 2014 ؛ الذهب وآخرون. 2016 ؛ مارتيني وآخرون 2015). أخيرًا ، ستكون المرحلة الثالثة ، وفقًا لهاملتون ، هي التحديد الدقيق. التحديد الدقيق هو مرحلة أخرى حيث يتم تحديد تقدير آخر للموقع الدقيق للتسرب ولكن في نطاق نصف قطر يبلغ 20 سم. في هذه المرحلة ، تتوفر مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك الهيدروفونات والجيوفونات (Fantozzi et al. 2009 ؛ Royal et al. 2011). الفرق الذي قدمه هاميلتون بين التحديد والتحديد هو اختلاف 10 سم في نصف القطر ، وهو أمر لا يُذكر ولا يقدم أي تمايز فعلي بين العمليات أو النتيجة الفعلية لكل مرحلة. لذلك ، من الأكثر كفاءة دمج المرحلتين بسبب التشابه. في المقابل ، أبرز باحثون متعددون في مجال اكتشاف التسرب وجود جانب آخر صعب في تطوير أنظمة وأساليب اكتشاف التسرب. يكمن التحدي في التمييز بين علامات التسرب من جوانب أخرى مثل المضخات أو صنبور المياه المفتوح. تظهر هذه المشكلة بوضوح في أجهزة تسجيل الضوضاء الصوتية ومقاييس التسارع وأجهزة الاستشعار اللاسلكية الأخرى المستخدمة في اكتشاف التسرب. ستلتقط المستشعرات أي شكل من الإشارات والإشارات المشابهة لتلك الخاصة بالتسريبات وينتهي بها الأمر بتقديم إنذارات خاطئة. تؤدي الإنذارات الكاذبة إلى إنفاق القوى العاملة والأموال للهيئات التي تراقب الشبكات المعنية (الذهب وآخرون 2016 ؛ خليف وآخرون 2012 ؛ ستويانوف وآخرون 2007 أ ، 2007 ب). لذلك ، تم اقتراح مرحلة جديدة لاكتشاف التسرب ، وهي مرحلة التحديد. كما هو موضح في الجدول 1 ، تعمل مرحلة التحديد على تحديد ما إذا كانت العلامات تكشف والإشارات المشتقة تشير إلى حدوث تسرب في شبكة خطوط الأنابيب أم لا وكيفية التمييز بين التسريبات والعوامل الأخرى التي تؤثر على الشبكة. بعد ذلك ، يمكن الآن تلخيص مراحل اكتشاف التسرب على أنها ILLP ، وتحديد الموقع وتحديد الموقع بدقة. من الممكن جدًا دمج تحديد الموقع وتحديده نظرًا لاختلاف 10 سم بين المرحلتين. يساعد هذا النهج في إنشاء ثلاث مراحل متميزة لا لبس فيها. وبالتالي ، سيكون هناك نهج آخر يتمثل في نهج ILP ، وتحديد موقع التعريف. حيث تحدد الخطوة الأولى وجود تسرب ، تحدد المرحلة الثانية الجزء الذي يوجد فيه التسرب ، وأخيراً تحدد المرحلة الثالثة الموقع الدقيق للتسرب بدقة معينة.
التقدم في أبحاث كشف التسرب
نمت التطورات في أبحاث اكتشاف التسرب بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة ، لكن مجال اكتشاف التسرب ليس مجالًا جديدًا للبحث. أدت الأضرار التي أحدثتها التسريبات في شبكات الأنابيب إلى فضول الباحثين لتطوير حلول موثوقة وفورية لمكافحة وباء التسرب. في استطلاع تم إجراؤه على قاعدة بيانات شبكة المعرفة ، تم العثور على 941 مقالة علمية حول موضوع اكتشاف التسرب في خطوط الأنابيب.تحديد كشف التسرب
في عام 2009 ، عرّف هاميلتون اكتشاف التسرب على أنه شركة فرعية من ثلاث مراحل رئيسية تعرف بالتوطين وتحديد موقع وتحديد أو تحديد أو تحديد مستوى LLP. في الجدول 1 ، يُعرّف التوطين بأنه تضييق نطاق التسرب إلى جزء معين داخل الشبكة أو منطقة محددة تم قياسها بعد الاشتباه في حدوث تسرب. يمكن استخدام العديد من الأدوات في هذا المجال مثل مسح المنطقة التي تم قياسها وتركيبها (El-Abbasy et al. 2016؛ Li et al. 2011). المرحلة الثانية هي تحديد المكان ، وهي المرحلة الأولى حيث يتم تحديد موقع التسرب. وفقًا لهاملتون ، يُقال إن موقع التسرب يقع في نطاق نصف قطر يبلغ 30 سم. علاوة على ذلك ، تتوفر أدوات متعددة للاستخدام في هذه المرحلة بما في ذلك أدوات الارتباط وأجهزة الاستشعار الكهروميكانيكية الدقيقة (هاميلتون 2009 ؛ العباسي وآخرون. 2014 ؛ الذهب وآخرون. 2016 ؛ مارتيني وآخرون 2015). أخيرًا ، ستكون المرحلة الثالثة ، وفقًا لهاملتون ، هي التحديد الدقيق. التحديد الدقيق هو مرحلة أخرى حيث يتم تحديد تقدير آخر للموقع الدقيق للتسرب ولكن في نطاق نصف قطر يبلغ 20 سم. في هذه المرحلة ، تتوفر مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك الهيدروفونات والجيوفونات (Fantozzi et al. 2009 ؛ Royal et al. 2011). الفرق الذي قدمه هاميلتون بين التحديد والتحديد هو اختلاف 10 سم في نصف القطر ، وهو أمر لا يُذكر ولا يقدم أي تمايز فعلي بين العمليات أو النتيجة الفعلية لكل مرحلة. لذلك ، من الأكثر كفاءة دمج المرحلتين بسبب التشابه. في المقابل ، أبرز باحثون متعددون في مجال اكتشاف التسرب وجود جانب آخر صعب في تطوير أنظمة وأساليب اكتشاف التسرب. يكمن التحدي في التمييز بين علامات التسرب من جوانب أخرى مثل المضخات أو صنبور المياه المفتوح. تظهر هذه المشكلة بوضوح في أجهزة تسجيل الضوضاء الصوتية ومقاييس التسارع وأجهزة الاستشعار اللاسلكية الأخرى المستخدمة في اكتشاف التسرب. ستلتقط المستشعرات أي شكل من الإشارات والإشارات المشابهة لتلك الخاصة بالتسريبات وينتهي بها الأمر بتقديم إنذارات خاطئة. تؤدي الإنذارات الكاذبة إلى إنفاق القوى العاملة والأموال للهيئات التي تراقب الشبكات المعنية (الذهب وآخرون 2016 ؛ خليف وآخرون 2012 ؛ ستويانوف وآخرون 2007 أ ، 2007 ب). لذلك ، تم اقتراح مرحلة جديدة لاكتشاف التسرب ، وهي مرحلة التحديد. كما هو موضح في الجدول 1 ، تعمل مرحلة التحديد على تحديد ما إذا كانت العلامات تكشف والإشارات المشتقة تشير إلى حدوث تسرب في شبكة خطوط الأنابيب أم لا وكيفية التمييز بين التسريبات والعوامل الأخرى التي تؤثر على الشبكة. بعد ذلك ، يمكن الآن تلخيص مراحل اكتشاف التسرب على أنها ILLP ، وتحديد الموقع وتحديد الموقع بدقة. من الممكن جدًا دمج تحديد الموقع وتحديده نظرًا لاختلاف 10 سم بين المرحلتين. يساعد هذا النهج في إنشاء ثلاث مراحل متميزة لا لبس فيها. وبالتالي ، سيكون هناك نهج آخر يتمثل في نهج ILP ، وتحديد موقع التعريف. حيث تحدد الخطوة الأولى وجود تسرب ، تحدد المرحلة الثانية الجزء الذي يوجد فيه التسرب ، وأخيراً تحدد المرحلة الثالثة الموقع الدقيق للتسرب بدقة معينة.
التقدم في أبحاث كشف التسرب
نمت التطورات في أبحاث اكتشاف التسرب بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة ، لكن مجال اكتشاف التسرب ليس مجالًا جديدًا للبحث. أدت الأضرار التي أحدثتها التسريبات في شبكات الأنابيب إلى فضول الباحثين لتطوير حلول موثوقة وفورية لمكافحة وباء التسرب. في استطلاع تم إجراؤه على قاعدة بيانات شبكة المعرفة ، تم العثور على 941 مقالة علمية حول موضوع اكتشاف التسرب في خطوط الأنابيب.
شاهد ايضا
شركة عزل فوم بالرياض (https://www.alanbaaalalamia.com/2022/04/1.html)