المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إسرائيل .. وطوابير الخبز في مصر .. ملف شائك !!



mo_medya
02-16-2009, 03:47 AM
فى أثناء تصفحى للإنترنت وجدت موقع يعرض مقال لموضوع خطير وشائك.
وهذا الموضوع منقول
حتى نضع أجراس الخطر
وما نقولشى
يا ريت اللى جرى ما كان

إسرائيل .. وطوابير الخبز في مصر .. ملف شائك !!

كتبت / أميرة فخري

توجهت أصابع الاتهام دون تفكير ولو للحظة واحدة نحو العدو الصهيوني ، قائلة أنه السبب الرئيسي وراء أزمة " رغيف العيش في مصر " ، بعد أن سمحت وزارة الزراعة المصرية اللجوء إلى السياسات الإسرائيلية في الزراعة ، بل وبعث خبراء مصر الزراعيين إلى تل أبيب ليأتوا بتكنولوجيا الزراعة المتطورة أقضد " المدمرة " من داخل أرض العدو ..

هذا الملف الشائك ، كان لنا أن نعثر عليه ، ونتعمق بداخله ، لنعرف حقيقة هذه الشائعات ، هل بالفعل نجحت اسرائيل في تدمير الزراعة المصرية ، ومن ثم التأثير على المحاصيل الرئيسية ومنها القمح ؟!!

هل بالفعل نجحت إسرائيل في نسج أزمة رغيف العيش في مصر ، وهل بالفعل وزراؤنا سمحوا لها بالتدخل في سياستنا الزراعية !!

هل مساحات " الكناتالوب " ، والفواكه المختلفة التي حلت محل القمح هي يد إسرائيل الخفية داخل أرض مصر الخضراء ؟!!

بسبب اسرائيل تقوم مصرالآن ، التي تعتبر ثاني أكبر مستورد للقمح، بدعم القمح والدقيق والخبز، وذلك بتكلفة إجمالية تصل إلى 2.74 مليار دولار (حسب جريدة نيويورك تايمز – عدد 17 يناير 2008).

كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الدعم يضر بالاقتصاد حيث تفيد التقارير إلى أن البعض في الأوساط الحكومية يطالب بخفض دعم المواد الغذائية الأساسية. غير أنه في آخر مرة حاولت الحكومة المصرية القيام بذلك - في عام 1977- تظاهر الناس في الشوارع وقتلت الشرطة أكثر من 70 متظاهراً.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن أسعار الخبز في مصر ارتفعت بنسبة 36.5 بالمائة خلال الفترة من فبراير 2007 إلى فبراير 2008.

إسرائيل تتجسس على قطاع الزراعة المصري!!

تستمر جهود إسرائيل في التجسس على مصر لتطاول قطاع الزراعة المصري، وهو أحد القطاعات الاستراتيجية، خاصة إذا علمنا أن حجم الفجوة الغذائية في العالم العربي يبلغ 12 مليار دولار سنويا.

وحول أبعاد المخطط الإسرائيلي للتجسس على الزراعة المصرية يقول مصطفى أحمد الباحث في الشؤون الزراعية : إن هذا المخطط يتم تنفيذه عبر 3 محاور:

الأول من خلال عدد ضخم من الباحثين والفنيين يصل عددهم إلى نحو 45 باحثا يحملون جنسيات أمريكية وأوربية ويعملون تحت مظلة منظمات دولية يهتم بقطاع البحوث والإرشاد الزراعي، ومن أهم هذه المنظمات "المركز الدولي للتنمية الزراعية" التي تعرف اختصارا باسم "ايفاد".





ويضيف مصطفى أحمد قائلا: إن إسرائيل تستغل التطبيع الزراعي مع مصر في التجسس على قطاع الزراعة، وهنا يأتي المحور الثاني الذي يتم تنفيذه من خلال المشروعات التي تنفذها وزارة الزراعة المصرية بدورها من حصيلة بيع السلع الأمريكية المقدمة كمنح ومعونات لمصر.

ويركز الخبراء الإسرائيليون من خلال هذه المشروعات والبرامج ، وأهمها المشروع الضخم الذي تنفذه وزارة الزراعة المصرية حاليا والمعروف باسم "إصلاح السياسات الزراعية" على فرض أساليب وطرق زراعية أجمع الخبراء المصريون على أنها ضارة بالاقتصاد الزراعي باعتبار أن مصر تملك العديد من الخبرات والقدرات في هذا المجال ولا تحتاج إلى مساعدة من دول أخرى.

أما المحور الثالث فيأتي من خلال استغلال إسرائيل للمهندسين الزراعيين المصريين الموكلين بالتعامل مع الخبراء اليهود، حيث يتم تقديم إغراءات وتسهيلات لا حدود لها لهؤلاء المهندسين لافتتاح أفرع للشركات الإسرائيلية في مصر تغطي مجالات التنمية الزراعية وعلى الأخص فيما يتعلق بنظم الري الحديث وإنتاج التقاوي وإكثارها.

وقد بلغ عدد الشركات التي حصلت على توكيلات من شركات إسرائيلية في مصر أكثر من 6 شركات تحت بصر ورعاية وزارة الزراعة المصرية ومنها شركة "حزيرا" و"افريدوم".

اسرائيل والمبيدات مسرطنة

كشفت وزارة الزراعة المصرية عن قيام بعض الشركات الزراعية بتسريب بذور ومبيدات مسرطنة للمزروعات قادمة من اسرائيل. وأكدت مصادر ـ رفضت الافصاح عن هويتها ـ اغراق الشركات المصرية التي تتعامل مع وكالات اسرائيلية منطقتي شمال سيناء والاسماعيلية واراضي شباب الخريجين بالنوبارية والفيوم وبني سويف.

وعثرت الوزارة علي تجار يوزعون مبيد "كاردريل" المسبب للاورام الخبيثة في الاوعية الدموية ومبيد "تترا كلورفينوس" المسبب لاورام سرطانية بالكبد والغدة الدرقية ومبيد "فلاتريسن" الذي يؤدي إلي أورام في الغدة النخامية و"داي كلوفينيل" المسبب للأورام السرطانية في الكبد.

وأكدت المصادر أن العديد من المواد المسرطنة يتم ادخالها عن طريق باحثين اسرائيليين يعملون في مركز "شيمون بيريز للسلام" والخبيرة "إيليا مسيري" الباحثة بجامعة تل ابيب وشركة "نورست" الاسرائيلية التي تصدر الخضر والفاكهة إلي مصر.


وفي الدراسة التي أعدها المهندس الزراعي محسن هاشم ، مقرر اللجنة المصرية لمقاومة التطبيع الزراعي بعنوان" الاختراق الصهيوني للزراعة المصرية"، أثبتت الدراسة أن البطاطس والتي تعد مصر من الدول المصدرة لها ونتيجة لاستيراد تقاوي من الكيان الصهيوني بواسطة اتحاد مصدري ومنتجي الحاصلات البستانية بديوان عام الوزارة المصرية، تمت إصابة البطاطس المصرية بمرض العفن البني نتيجة لنظام التسميد والمكافحة الواردة مع تقاوي البطاطس عالية السمية التي تحتوي على مركبات معظمها محرم دولياً. وأدى ذلك لرفضها في الأسواق الأوروبية، وأصر الإتحاد الأوروبي على أن حصة مصر يجب ألا تزيد عن مائة وستين ألف طن بدلاً من أربعمائة وأربعين ألف طن.

وذكرت الدراسة أنه نتيجة لاستيراد التقاوي والمبيدات الإسرائيلية الملوثة بسموم قاتلة استخدمت في عدد من أنواع الفاكهة، فقد انتشرت حالات تسمم غذائي رجعت في معظمها لتناول ثمار الخوخ والكانتلوب والفراولة المشبعة بكميات كبيرة من المبيدات المحرمة دولياً والمحقونة بهرمونات بغرض زيادة حجم الثمرة ووزنها وصفاتها الخارجية.

وقد أكدت الأبحاث العلمية أن 29 نوعاً من المبيدات المستوردة من العدو الصهيوني تسبب التسمم الغذائي والسرطان والتخلف العقلي وتشوه الأجنة، فضلاً عن أنها محرمة دولياً .. وأكدت الدراسة أنه منذ بدء استيراد السلالات الصهيونية من القطن على مدى الأعوام العشرة الماضية تدهورت إنتاجية الفدان وأدى ذلك إلى عمليات المحو الوراثي لسلالات الأقطان المصرية طويلة التيلة.

وقد تمكن المخطط الصهيوني الأمريكي من إخراج مصر من الأسواق العالمية للقطن، فقد استطاعت أمريكا أن تستنبط من القطن المصري " ميت عفيفي" سلالة تسمى " البيما" وأنتجوا أقطاناً شبيهة بالمصرية وغزوا بها الأسواق العالمية.

ولم ينج القمح وهو أيضاً من المخطط، فقد أقيمت مزرعة إسرائيلية في منطقة شرق العوينات بمصر زرع بها أكثر من مائتي فدان من القمح الإسرائيلي، وبإشراف معهد شيمون بيريز بواسطة إحدى الشركات الإيطالية متعددة الجنسيات.

وأكدت الدراسة أن التقاوي الإسرائيلية المعاملة وراثياً تؤدي لمحو سلالات القمح المصرية.


وكانت الزراعات الاسرائيلية قد عرفت طريقها إلي البلاد خلال العقدين الماضيين في اطار مشروع "النارد" المصري ـ الامريكي ـ الاسرائيلي من خلال مركز بحوث الاراضي والمياه الذي عمل فيه الدكتور نبيل موافي رئيس المركز السابق والدكتور ممدوح رياض وزير البيئة ورئيس قطاع التشجير السابق و11 باحثا آخرين.

طرق صهيونية لتدمير المحاصيل الزراعية الإستراتيجية في مصر

كما كشف تقرير أعده مركز "جافي" للدراسات السياسية والاستراتيجية بجامعة تل أبيب عن مخطط إسرائيلي يهدف إلى تدمير المحاصيل الزراعية الإستراتيجية في مصر من خلال تطوير نوع جديد من الفئران يحمل فيروس الطاعون ولديه قدرة عالية في التغذي على المحصولات الزراعية ولديه سرعة غريبة في التناسل.

وأوضح التقرير الذي أعده البروفيسور جاك ابراهام أن تطوير هذا النوع من الفئران جرى من خلال أبحاث أجرتها كلية العلوم بجامعة تل أبيب بالتعاون مع إدارة الأبحاث بوزارة الدفاع الإسرائيلية ويأتي ضمن مشروع بيولوجي متكامل معد منذ عام 2000م.

وأشار إلى أن هذا المشروع الذي وضعت له ميزانية تقدر بحوالي مائتي مليون دولار وجرى تحت إشراف رئيس الأركان الإسرائيلي يحتوي على أكثر من 70 عنصرًا حيوانيًا وحشريًا يتنوع ما بين بق وقمل وثعابين وبعوض وذباب وماشية.

ولفت التقرير إلى أن الهدف من تطوير هذه الفئران كان تدمير المشروع الزراعي المصري في توشكي والعوينات وبعض المحافظات المصرية التي تنتج محاصيل زراعية استراتيجية كالقمح والأرز والطماطم والبطاطس، وكذلك إصابة الماشية المصرية بالطاعون.

تخريب الزراعة المصرية باسم التطبيع
منذ مطلع الثمانينات بدأت وزارة الزراعة في مصر تطبيع العلاقات مع وزارة زراعة العدو الصهيوني، حيث أصبح مائتان وخمسون ألف باحث وفني وإداري مرتبطين بمصالح مشتركة مع إسرائيل.

أكدت المصادر تراجع المساحات المزروعة بالقمح إلى 1.2 مليون فدان تنتج مليون طنا أي 2 مليون أردب من القمح وتمثل 55% من استهلاكنا وأصبحنا نستورد 4 أرغفة من كل خمسة نستهلكها وهو ما يؤكد أننا بصدد أزمة اقتصادية طاحنة قد تؤدي إلى مجاعة.




وأضافت المصادر أننا نستورد 60% من احتياجاتنا من القمح في الوقت الذي تزرع أغلب الأراضي المستصلحة فاكهة مما يهدد بتدهور وضعنا الاقتصادي مؤكدين أن مصر تواجه ضغوطا خارجية من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل لزيادة الأراضي المزروعة بالفاكهة على حساب تلك المزروعة بالقمح فيما تقوم إسرائيل بتزويدنا بالقمح المطلوب لسد الفجوة الغذائية حتى نظل تابعين لأمريكا ويكون هناك تبادل تجاري قوي بين مصر وإسرائيل.

وقالت المصادر أن القمح يتم استيراده بالعمالة الصعبة في صورة قروض بفوائد مركبة طويلة الأجل وهذا يمثل عبئا ثقيلا على الاقتصاد القومي ويجعله دائما في صورة التابع وليس المتبوع ومن لا يملك غذاءه لا يملك إرادته.

يذكر أن إسرائيل قد طلبت في مصر تأجير سيناء لزراعتها قمح على أن تقوم إسرائيل في المقابل بمد مصر بما يلزمها من القمح !!

وفي الكتاب الذي أصدره مركز المحروسة بالتعاون مع مركز البحوث العربية والإفريقية، تحت عنوان "إسرائيل" في الزراعة المصرية" للمهندس حسام رضا نرى جزءا من جبل الجليد الطافي على السطح من التطبيع، وهو جزء من البعد الاقتصادي للاستسلام والاختراق، وهو حلم صهيوني استعدت له الصهيونية منذ زمن بعيد، فتحدث عنه تيودور هرتزل في أوائل القرن العشرين، حين أشار إلى أهمية قيام كومنولث عربي صهيوني اقتصادي لخلق مصالح اقتصادية متبادلة تسمح له بدخول "إسرائيل" في النسيج الاقتصادي العربي، كما حدث في اتفاقية الكويز.

ويرى الكتاب أن التطبيع الزراعي والمائي هو جزء من الاختراق الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والصهيوني لامتصاص الموارد العربية، وتحويلها لخدمة هذا الكيان واستمرار بقائه، وفي الوقت نفسه يعمل على ارتباطه بشرائح من المجتمع، لتدافع عن مصالحها وبقائه في نفس الوقت. ولم يستمد التطبيع خطورته من كونه جائزة "إسرائيل" الكبرى في عمليات التسوية التي تجري، ولكنه يستمد خطورته من كونه جزءا من المخططات الأمريكية الغربية التي تستهدف تفكيك الاقتصادات العربية، ومن بينها مصر، وإعادة تشكيلها وربطها بالاقتصاد "الإسرائيلي" ، وبشكل لا يمكن الفكاك منه، بعد ذلك، إلا بتكلفة باهظة، لا يقدر على تحملها اقتصاد عربي بمفرده، وكذلك تكريس الاقتصاد "الإسرائيلي" اقتصادا مركزيا متطورا تكنولوجيا تدور في فلكه الاقتصادات العربية.




وقامت "إسرائيل" بتحديد مجالات التطبيع في الزراعة باستصلاح الأراضي ومراكز التدريب وترشيد استخدام المياه ومشروعات الثروة الحيوانية بيع فقط وإدارة ورفضت التعاون في المجالات التي وجدت أنها تضر بها مثل تحلية المياه، وتطوير بعض الأصناف مثل النخيل، الذي قامت بسرقته من العراق، والطماطم، التي استنبطتها من طماطم إدكو الشهيرة، والتي أهداها إليها يوسف والي أشهر المطبعين.

ويشير الكتاب إلى أن مصادر زراعية كشفت عن أن المعونة الأمريكية لمصر اشترطت مشاركة "إسرائيل" في مجال الزراعة، كما كشفت نفس المصادر زيادة عدد الخبراء "الإسرائيليين" العاملين في الشركات الأمريكية العاملة في مصر في مجال استصلاح الأراضي والإنتاج الحيواني، وكان يتم إنفاق بدلات هؤلاء الخبراء من المعونة، وسرقة الجينات الوراثية سواء النباتية أو الحيوانية للتعرف إليها واستخدامها سواء في الناحية الزراعية أو العسكرية.

وفي مجال التخريب الذي جرى للزراعة المصرية يوثق الكتاب معلوماته، حيث استعان مثلا بمذكرة كتبها رئيس قسم الإرشاد بإدارة الإسماعيلية الزراعية، يؤكد فيها وجود شتلات فراولة مجهولة المصدر ومصابة بأمراض عديدة وبأخذ عينات منها وتحليلها ثبت أنها مهربة من "إسرائيل" ، وهذه عينة واحدة، يضاف إليها عينات أخرى من الخيار والكانتلوب والخوخ واللوز، حتى النحل لم يسلم من حرب الإبادة تلك، والخلاصة التي توصل إليها الكتاب أن "إسرائيل" تقوم بتخريب الزراعة العربية بنشر الأمراض والأوبئة في إطار الحرب البيولوجية، وتسعى أيضا لترسيخ وجودها في الريف العربي مما يقلل من رفضها شعبيا، كما تعمل من خلال التطبيع على ربط البحوث في المجال الزراعي والمائي بالأهداف والمخططات الأمريكية و”الإسرائيلية” مما يفقدها أهميتها بالنسبة للوطن العربي.

والسؤال الأخير الذي يطرح نفسه .. متى سيقدم الخائنون الذين سمحوا لإسرائيل بهذا التطاول داخل الأراضي الزراعية المصرية ، متى سيقدمون إلى المحاكمة ، ليتجرعوا الكأس الذي سقوه لأكثر من 70 مليون مصري .. متى سيعرف هؤلاء أنهم قدموا لنا السم بأيدي صهيونية لا تعرف الرحمة .. وأصبحنا بسببهم نتسول رغيف الخبز ، في الوقت الذي نرى فيه أرضنا ملئى بالخير والعمار ، ولكن لغير المصريين !!

essam abd elftah
02-16-2009, 04:00 AM
موضوع مهم فعلا

شكرا ليك

sizer_007
02-18-2009, 09:14 PM
لا بجد موضوع جميل فعلا

Mimi
02-21-2009, 10:23 PM
شكرآ ياموميديا على الأخبار المؤسفة دي

بس ياريت بعد استيضاح الكلام دا كله والتفاصيل الخطيرة دي كلها

تقوم وزراة الزراعة واستصلاح الاراضي بالتدخل في غلق التعامل بين الشركات المصرية كلها مع القطاع الاسرائيلي

زي ما حصل في الشركات اللي قطعت التعامل دا في شمال سينا والاسماعيلية

mo_medya
02-24-2009, 01:50 AM
شكرآ ياموميديا على الأخبار المؤسفة دي

بس ياريت بعد استيضاح الكلام دا كله والتفاصيل الخطيرة دي كلها

تقوم وزراة الزراعة واستصلاح الاراضي بالتدخل في غلق التعامل بين الشركات المصرية كلها مع القطاع الاسرائيلي

زي ما حصل في الشركات اللي قطعت التعامل دا في شمال سينا والاسماعيلية


نتمتى ذلك
مشكورين لردودكم

ميرا مار
02-24-2009, 12:09 PM
شكرا موميديا ..الموضوع فعلا شائك
وسمعته قبل كددا وكل مرة باسمعه بيضيق صدرى

مش عارفة والله بس ..ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
ف حسبى الله ونعم الوكيل