وازدهر زمن حكم بلقيس مملكة سبأ أيمّا ازدهار، واستقرت البلاد أيمّا استقرار، وتمتع أهل اليمن بالرخاء و الحضارة والعمران والمدنية. كما حاربت بلقيس الأعداء ووطدت أركان ملكها بالعدل وساست قومها بالحكمة. ومما أذاع صيتها و حببها إلى الناس قيامها بترميم سد مأرب الذي كان قد نال منه الزمن وأهرم بنيانه وأضعف أوصاله[5]. وبلقيس هي أول ملكة اتخذت من سبأ مقراً لحكمها.
ورد ذكر الملكة بلقيس في القرآن الكريم، فهي
صاحبة الصرح المُمَرد من قوارير وذات القصة المشهورة مع النبي سليمان بن داود - عليه السلام - في سورة النمل.
وقد كان قوم بلقيس يعبدون الأجرام السماوية والشمس على وجه الخصوص، و كانوا يتقربون إليها بالقرابين، و يسجدون لها من دون الله، و هذا ما لفت انتباه الهدهد الذي كان قد بعثه سليمان - عليه السلام- ليبحث عن موردٍ للماء. و بعد الوعيد الذي كان قد توعده سليمان إياه لتأخره عليه بأن يعذبه إن لم يأت بعذرٍ مقبول عاد الهدهد و عذره معه “أحطت بما لم تحط به و جئتك من سبأ بنبأ يقين”[6]، فقد وجد الهدهد أن أهل سبأ على الرغم مما آتاهم الله من النعم إلا أنهم” يسجدون للشمس من دون الله “[7].
فما كان من سليمان –عليه السلام- المعروف بكمال عقله وسعة حكمته إلا أن يتحرّى صدق كلام الهدهد، فقال: " سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين"[8]، وأرسل إلى بلقيس ملكة سبأ بكتابٍ يتضمن دعوته لهم إلى طاعة الله ورسوله والإنابة والإذعان، وأن يأتوه مسلمين خاضعين لحكمه وسلطانه، ونصه"إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم* ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين" [9].
عندها أيقنت بلقيس بقوة سليمان وعظمة سلطانه، وأنه لا ريب نبي من عند الله –عز وجل-، فجمعت حرسها وجنودها واتجهت إلى الشام حيث سليمان –عليه السلام-
وتقول المراجع التاريخية أن سليمان –عليه السلام- تزوج من بلقيس،
الجنبيه ( الخنجر ) هو سلاح اليمني وهو شعار البلد منذ القدم وحتئ اللحظه
يتفنن اليمنيون في صناعه هذا الخنجر بابداع
السلاح منتشر في اليمن ويباع علنيا في كثير من الاسواق لايمنع الا داخل المدن
لا يوجد حتى الآن إحصاء دقيق عن عدد الأسلحة النارية في اليمن ، وحجم تداولها ، وما تم إطلاقه من الأرقام لا يخرج عن إطار التصريحات الصحفية وليس الدراسات الموثقة . ويتداول الإعلام اليمني رقم (50.000.000 ) خمسون مليون قطعة سلاح في اليمن بحسب تصريحات رسمية مختلفة ، ولكن لم تقل هذه المصادر بأنها وضعت الرقم بعد دراسة إحصائية للواقع ولا يخرج الأمر من التخمين (1) .
فالسلاح موجود ولكن الشعب واعي جدا فلا يستخدمه الا في حالات القصوئ والدفاع عن النفس
فلا تحدث اي مشاكل من اي نوع غير ان بعض المناطق تقوم بخطف السواح الاجانب علئ حسب ماتسميه بعض الوكالات وهي في حقيقه الامر هو ليس بخطف بل
هو مايسمئ عزومه تقوم بعض من قبائل بايقاف سواح واخذهم الئ القريه ويتم اكرامهم اخر كرم
بحيث تذبح لهم الخرفان ويحلئ السمر بعد وليمه جامده ويتم استظافتهم الغدا عند الشيخ فلان والعشاء عند الشيخ فلان
بينما تستجيب الحكومه لمطلب القبيله بصرف لهم كم مشروع وينتهي الامر بحيث ان الخواجات المختطفون
بعد طلوعهم يصرحون للصحافيين وسفارات بلدانهم انهم لقو ناس اكرمتهم اخر كرم وانهم انبسطو الئ الغايه
بل واعتبروها نزهه رائعه مما تفهمت البلدان الا جنبيه الوضع في اليمن وصار شي روتيني جدا لهم
فلم يمنعو سواحهم عن اليمن بل زاد عددهم للغايه بعد ان عرفو طيبه واخلاق الشعب اليمني
يعطي القانون المنظم لحمل الأسلحة النارية والذخائر والاتجار بها، الصادر عام 1992 الحق لليمنيين في حيازة البنادق والبنادق الآلية والمسدسات وبنادق الصيد والذخيرة اللازمة، لاستعمالهم الشخصي.
معظم القبائل يدربون ابنائهم علئ مختلف انواع السلاح في سن مبكره اثنا الاجازات من المدرسه
اليمن قرئ فوق السحاب
معظم القرئ اليمنيه تتمتع بمكانه رائعه لكون موقعها فوق السحاب
قريه فوق هام السحب
القرئ اللي فوق السحاب في اليمن يندهش السائح حين يجد نفسه فوق السحاب وهو ليس في طائره بل علئ صلب ارض اليمن
توجد هذه القرئ في محافظه اب وبعض المحافظات الاخرئ
عدن
يقول عنها المندوب الانجليزي بأن عدن هي هونج كونج الشرق الاوسط
وكانت مطمع الغزاه البريطانيين هنا رست سفينه الكابتن هنس
خرطوم الفيل التواهي عدن
عدن من افضل مواني العالم
جزيره سقطرئ والنباتات النادره
توجد في هذه الجزيره التي امتازت بسحر جمالها اكثر من 300 شجره نادره لاتوجد في العالم