قص المعدة

في هذه العملية يتم إزالة ظ§ظ¥ إلى ظ¨ظ*ظھ من المعدة، فيصبح شكل المعدة المتبقية كالأنبوب الضيق. هذه عملية جديدة نسبيا يتم اجرائها منذ عام ظ¢ظ*ظ*ظ* . وكانت في البداية تجرى كخطوة أولى للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة جدا جدا (الدرجة الثالثة من السمنةالمفرطة). ثم أثبتت فعاليتها كإجراء منفرد لعلاج السمنةالمفرطة.
وقد ثبت ان قص (تكميم أو تدبيس) المعدة تحمل نتائج أفضل بالمقارنة مع ربط المعدة ، حيث ان وفقدان الوزن أفضل (ظ¦ظ¥ إلى ظ§ظ*ظھ)، وتحسن السكري من النوع الثاني أعلى و يكون بنسبة ظ£ظ§ إلى ظ¤ظ¥ظھ.
لا يشمل هذا الإجراء أي تجاوز للامعاء لذلك خطر سوء الامتصاص غير موجود. ومن ميزاته أيضا عدم وجود خطر القرحة الهامشية أو الفتق الداخلي.

المضاعفات الفورية (الرئيسية):

تسريب: قد يحدث بنسبة فيظ، إلى ظ¢ظھ. إذا حدث تسريب فان ذلك يتطلب عمليات إضافية لإصلاحه. وربما إضافة شبكات داخلية عن طريق التنظير. نادرا فإنه لابد من تحويل التكميم إلى عملية التحويل.
النزيف: خطر مشابه لعملية التحويل.المضاعفات ألمتاخرة:
تضيق: يحدث في ظ¢ إلى ظ£ظھ. يمكن الوقاية من حدوثه عن طريق اختيار انبوب بحجم مناسب مع استخدام الأسلوب السليم. قص المعدة إذا حدث التضييق، فإنه يمكن أن تزيد فرص حدوث االرتداد والتسريبات في وقت متأخر. يمكن علاج التضيق عن طريق التنظير، او قد يحتاج المريض لعملية جراحية عن طريق المنظار.
الارتداد المريئي: قد يصل إلى ظ¢ظ*ظھ من الحالات. فلا يتم إجراء القص لمن يعاني من الارتداد أصلا. وفي معظم الأحيان تتم السيطرة عليه بالأدوية، و نادرا ما يحتاج إجراء عملية التحويل كحل جذري.