أصبحت هي المجني عليها فقط .. والشباب هم الجناة .. الكل جاني وهي المجني عليها ..
كيف .. ؟
أهي تتحدث عن شيء .. لا يحدث سوى عندما .. يموت الضمير .. وتُغتال النخوة .. وينحر الكبرياء و الكرامة .. وهؤلاء لا يزالوا .. ينبضوا داخلنا .. رغم اختفاؤهم .. !
لم يحدث هذا أطلاقاً .. ولن يحدث أيضاً .. سوى ف خيالها المفعم .. وما حدث ف العيد .. كان نتيجة لأثارة وليس .. إن الشباب أصبحوا وحوش تفترس الجساد .. واللحوم فقط ..
أتهجم عليها .. لأنها كانت ترتدي جلباب .. وزي إسلامي محترم .. ؟
كيف هذا .. لن يفعل هذا سوى مجنون .. وشخص به مرض نفسي ..
إذا كانت ع حق .. سيقف معها الله .. وليس أشلاء بشر ..
أرى أن هذه الراوية لا تمط .. للحقيقة بصلة .. فعندما يتحرش آحد .. بفتاة يلاقى تحت الأرجل .. وتَداس عليه الأقدام ..
لا تحكموا بهذه السهولة ..
الرواية تفتقد لفصل هام ..
أشكرك ..
دمت ..