ترحالك

تغيرت بيئات العطلات على الشاطئ واللوائح والممارسات والأزياء عبر الثقافات حيث أزاح أشعة الشمس والاسترخاء العلاج والاتفاقية. أصبحت المنتجعات الساحلية مواقع نزاع حول الوصول والاستخدام وكذلك حول مفاهيم الحشمة والإفراط. يمكن أن تكون الشواطئ ، بطرق مثيرة مقبولة ، مناطق حدودية حدودية حيث يمكن تعليق الاتفاقيات المعتادة. (ليس فقط في ريو دي جانيرو حيث أصبحت الشواطئ مساحات كرنفالية حيث انقلب العالم مؤقتًا رأسًا على عقب.) قد تكون المنتجعات الساحلية أيضًا خطرة وصعبة. يمكن أن تصبح ساحات للصراع الطبقي ، بدءًا من وجود الطبقة العاملة على شاطئ البحر البريطاني في القرن التاسع عشر ، حيث استغرق الأمر من رواد المدن الصناعية وقتًا لتعلم كيفية التعامل مع السلوك الصاخب والصاخب والتخلي عن الاستحمام العاري. كانت الشواطئ أيضًا موقعًا رئيسيًا للتغلب على التوترات الاقتصادية أو العرقية أو "العرقية" أو الدينية ، كما هو الحال في المكسيك ، حيث أدت مشاريع تطوير المنتجعات الشاطئية التي رعتها الحكومة في السبعينيات إلى نزوح المجتمعات الزراعية القائمة. في جنوب إفريقيا ، كان نظام الفصل العنصري يفصل بين الشواطئ ، وفي العالم الإسلامي حافظ السكان المحليون على تقاليد الاستحمام الخاصة بهم بعيدًا عن الشواطئ السياحية. الشاطئ هو فقط الأكثر بروزًا من بين العديد من الأماكن المميزة لجذب الوجود السياحي وإنشاء صناعة السياحة ، لكن تاريخه يوضح العديد من النقاط العامة حول التقاليد والانتشار والطفرة والصراع. استفادت السياحة أيضًا من التاريخ ، حيث تجذب المواقع التاريخية السياح الثقافيين وجامعي الصور الأيقونية. يمكن للشعوب الأصلية في بعض الأحيان أن تستفيد من تسويق عاداتهم ، وحتى علم الآثار الصناعي للسياحة نفسه أصبح عملاً جيدًا ، حيث أصبحت الفنادق وأنظمة النقل ذات الأهمية التاريخية وحتى ركوب الملاهي وجهات شعبية. يعد التراث والأصالة من بين العديد من السمات الصعبة والمخففة التي تستخدمها السياحة لتسويق السلع غير الملموسة التي تمتلكها. كانت البصمة العالمية للسياحة - أهميتها الاقتصادية والبيئية والديموغرافية والثقافية - ضخمة بالفعل في بداية القرن العشرين وما زالت تنمو باطراد. مع استمرار توسع مجموعة الأدبيات التي تدرس هذه الصناعة المهمة ، ستتطور المنظورات التاريخية بشكل أكبر.

المرجع

أشهر 24 أكلة أيطالية يُمكنك تجربتها