الاستفسار عن الإقامة في تركيا

الاستفسار عن الإقامة في تركيايوفر رابط الاستفسار عن الإقامة في تركيا امكانية الاستعلام عن اقامة تركيا عن طريق الإنترنت بخطوات سهلة وبسيطة.وخلال هذا اللقاء سوف نتعرف على رابط متابعة طلب الإقامة في تركيا، بالإضافة إلى التعرف على مدة استلام الإقامة السياحية في تركيا من تاريخ التقديم عليها، كذلك سوف نتعرف على رسوم اقامة تركيا السياحية.اسعار الاقامة السياحية في تركيا‏في ما يلي نظرة على رسوم الإقامة السياحية في تركياحسب السن :‏من عمر يوم إلى 17 عام 150 ‏ليرة تركية للحصول على الإقامة لمدة عام أو عامين.من ‏عمر 18 عام إلى 25 عام 550 ليرة للإقامة لمدة عام ‏‏و 650 ليرة للإقامة لمدة عامين.الأشخاص الذين يبلغون من العمر 26 إلى 30 عام 600 ليرة للحصول على الإقامة لمدة سنة و 700 ليرة للإقامة لمدة سنتين.من 31 إلى 35 سنة ‏650 ليرة للإقامة لمدة عام، و 750 ليرة لمدة عامين.البالغين من العمر 36 إلى 40 عام 700 ليرة لمدة سنة، و 800 ليرة لمدة سنتين.البالغين من العمر 41 إلى 50 عام 750 ليرة لمدة عام، و 850 ليرة لمدة عامين.من عمره 51 إلى 55 عام 800 ليرة لمدة سنة، و 1000 ليرة تركية لمدة عامين.من 56 عام إلى 60 عام 850 ليرة للحصول على الإقامة التركية لمدة عام، و 1100 ليرة تركية للحصول على الإقامة بتركيا لمدة عامين.البالغين من العمر 61 عام إلى 64 عام 1100 ليرة للحصول على ‏اقامة سياحية تركية لمدة عام، و 1200 ليرة لمدة عامين.الأشخاص الأكبر من 65 عام يحصلون على إقامة تركيا سياحية مقابل 500 دولار لمدة عام، و 500 ليرة لمدة عامين.رابط معرفة حالة الإقامة في تركيافي ما يلي نظرة على خطوات معرفة حالة الإقامة في تركيا :ادخل الى موقع المديرية العامة لإدارة الهجرة التركية من خلال هذا الرابطhttps://e-ikamet.goc.gov.tr/Ikamet/DevamEdenBasvuruGiris.بعد الدخول أدخل رقم الطلب الخاص بك والذي حصلت عليه خلال خطوات التقديم على الاقامة.في الخيار الثاني أدخل رقم الهاتف المحمول.‏الخيار الثالث اكتب رقم البريد الإلكتروني.في الخيار الثالث أدخل رقم هوية الأجانب أو رقم جواز السفر الخاص بك.في آخر خيار أدخل الرمز المكون من حروف في الصورة أمامك ثم اضغط على تسجيل الدخول.معلومات عن اسطنبول تركياتوسع العرب المسلمون خارج شبه الجزيرة العربية منذ القرن السابع الميلادي. فقدت الإمبراطورية البيزنطية بلاد الشام ومصر لصالحها. حاول العديد من الخلفاء المسلمين فتح القسطنطينية وضمها إلى الدولة الإسلامية من خلال الإيمان بخطاب نبي الإسلام محمد بن عبد الله. من أجل فضيلة الجيش الخفيف وأميرته وفخر فتحها للإسلام والمسلمين. وبالتالي، حاصرت المدينة من قبل المسلمين لأول مرة من 674 إلى 678 خلال خلافة الأموي معاوية بن أبي سفيان، لكن الحصار لم يحقق النتيجة المرجوة. عاد المسلمون لمحاصرة المدينة خلال فترة الخليفة سليمان بن عبد الملك وتحت قيادة «مسلمة بن عبد الملك» من 717 إلى 718. استمر الحصار 12 شهرًا، لكن الجيش لم يتمكن أيضًا من دخوله هذه المرة بسبب حصانة جدرانه، ومساعدة البلغار على البيزنطيين وشدة انهيار النار اليونانية. من المدينة إلى الجنود المحاصرين. وبذل المسلمون جهودا كبيرة حتى توفي الخليفة سليمان واستولت الخلافة على «عمر بن عبد العزيز» بعده وطلبت من امرأة مسلمة العودة مع جيشه.في عام 1204، أقيمت الحملة الصليبية الرابعة لإزالة القدس من أيدي المسلمين. ومع ذلك، تم توجيه هدفه إلى القسطنطينية. قام الصليبيون بنهب المدينة ودنسها وقتلوا العديد من سكانها. يعتقد المؤرخون أن هذا الحدث كان أحد الأحداث الأخيرة للمعارضة الكبيرة بين الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الرومانية للكنيسة. أصبحت المدينة عاصمة الإمبراطورية اللاتينية، التي أنشأها الصليبيون لتحل محل الإمبراطورية الأرثوذكسية البيزنطية، التي تم تقسيمها إلى عدة ولايات، بما في ذلك إمبراطورية نيقية، التي عادت عام 1261 تحت قيادة الإمبراطور مايكل الثامن واستعادت المدينة.توسعت المدينة في العقود الأخيرة من الإمبراطورية البيزنطية، حيث كانت معزولة بالكامل تقريبًا عن جيرانها وعانت من الإفلاس. انخفض عدد السكان إلى حوالي ثلاثين أو أربعين ألف شخص، وتم التخلي عن جزء كبير من المدينة. بسبب سياسة الانطوائية التي اتبعها الأباطرة البيزنطيون, انهارت العديد من جوانب إمبراطوريتهم, جعل الإمبراطورية عرضة للخطر في أي وقت. وقد تبنى العثمانيون الأتراك استراتيجية طويلة الأجل لفتح المدينة. سيطروا تدريجياً على جميع القرى والبلدات الصغيرة حول القسطنطينية، بدءًا من بورصة عام 1326، وإزميت عام 1337، وجاليبولي عام 1354، وأدرنة عام 1362، لذلك قام العثمانيون بتخفيض المدينة ومنع الوصول إليها من الدول المجاورة.في 29 مايو 1453، افتتح العثمانيون، بقيادة الشاب السلطان محمد الثاني، الذي أصبح يعرف فيما بعد باسم «محمد الفاتح»، المدينة بعد حصار دام 53 يومًا. قتل آخر الأباطرة الرومان، قسطنطين الحادي عشر، في الهجوم بالقرب من البوابة الذهبية. بعد الانتصار، نقل السلطان محمد الفاتح عاصمة الإمبراطورية العثمانية من أدرنة إلى القسطنطينية، التي تغير اسمها إلى «إسلامبول». سقوط القسطنطينية هو حدث كبير في تاريخ العالم. حتى أن العديد من المؤرخين أو معظم المؤرخين يعدونها كنهاية العصور الوسطى وبداية العصر الحديث.immig-us.com