أهمية العلاج المعرفي السلوكي
العلاج السلوكي المعرفي (CBT) ويلقب عليه أيضًا "العلاج الحديث" هو هيئه من تصميمات العلاج النفسي المستعمل لمداواة الذهان واخرى من التوعكات الصحية العقلية ويركز على تغيير التفكير والتصرف الذي
يحسن من تلك الظروف، ويستخدم العلاج السلوكي المعرفي للمساعدة في علاج الكثير من الحالات الطبية العقلية بما في هذا القلق والاكتئاب واختلال ما عقب الصدمة.
وربما ظهرت نتئاج بحث حديث تتكلم ان ذلك الصنف من من العلاج يسبب الى حدوث تغيرات في الرأس تحـدث في علاج مرض الذهان على الاجل المديد نشرت عائدات تلك الدراسة دورية الطب النفسي بالحركة وهذا حسبًا لما اصداره مدونة Medical News Today.
ووفقا للمعهد الوطني للصحة العقلية (NIMH)فأن الذهان هو أحد أعراض الاضطرابات النفسية الخطرة ومن أهم أعراض تلك الوضعية الأوهام والهلوسة والأراء المشوشة والمضطربة والتي تصبح في الأغلب حصيلة لمرض عقلي شبيه الفصام أو الاختلال الثنائي القطب وبالرغم من ذلك فأن الذهان يتاح أيضًا أن يصبح الاصابة به علة اسباب بعض منها بما في هذا قلة النوم والكحول أو تعاطي المخدرات.
وحسبًا للدراسات فإن 3% من الأفراد يعانون من الذهان في خطوة ما من معيشتهم، وربما نوهت دراسات إلى أن ذلك الصنف من العلاج ربما يعزز الاتصالات في قلة من انحاء رأس المصابون الذين يعانون من تلك الوضعية، وربما روج تيم البحث أولى نتائجه في في ماجازين الرأس سنة 2011 حين شارك في تلك الدراسة 22 من المصابون الذين يعانون من الذهان المرتبطة الفصام والذين خضعوا العلاج المعرفي السلوكي.
قام الباحثون باخضاع المشاركين للرسم بالرنين المغناطيسي قبل الخضوع للعلاج بستة أشهر وعقب خضوعهم للعلاج لتحليل نشاط الرأس وركزت الصور تعبيرات وجوه المشاركين عن المشاعر المتباينة، بعد ذلك قارن الباحثون معلومات المشاركين في الدراسة ممن اصبحوا يأخذون الدواء لاغير والأفراد الذين ضموا الترياق مع الاستسلام لـ العلاج السلوكي المعرفي.
وجد الباحثون أن المجموعة التي خضعت لـ العلاج السلوكي المعرفي وعلاقات الرأس لديهم قدكانت أقوى في الكثير من انحاء الرأس خاصة بداخل منطقة اللوزة "منطقة الرأس المتعلقة بمعالجة المشاعر شبيه الذعر"، والفص الجبهي الذى يلهو دورا في السيطرة في عمليات إعمال العقل.
وفي الدراسة الحديثة استعمل تيم البحث السجلات الطبية الشهرية لمتابعة وضعية المشاركين اثناء 8 أعوام عقب خضوعهم لـ العلاج المعرفي السلوكي.
