لسياحة الدولية وحاجة بعض بلدان آسيا

بلغ عدد الوافدين في يونيو إلى فيجي 73٪ من الشهر نفسه قبل انتشار الوباء. وعلى الرغم من استمرار قيود COVID في إندونيسيا ، أخبر أندرو روبرتس ، الذي يمتلك معسكر Padang Padang لركوب الأمواج في بالي ، مجلة TIME أنه رأى تدفقًا ثابتًا من السياح العائدين لتصفح فواصل الجزيرة ذات المستوى العالمي ، مثل الأمواج الشاهقة في أولواتو. . ظلت أماكن الإقامة في المخيم عند مستويات الإشغال قبل انتشار الوباء منذ عدة أسابيع حتى الآن.


يقول أورتيجويرا إن السفر من آسيا والمحيط الهادئ هو "تنين نائم يستيقظ على مراحل". "التعافي غير متكافئ للغاية في الوقت الحالي ، ولكن السياحة المحلية تطورت ، وتم جذب المسافرين من أسواق مصدر جديدة ويتم تسويق المزيد من الوجهات الأقل شهرة."

شركات السياحة في جورجيا

قراءة المزيد: قد يكون السفر الانتقامي مشكلة كبيرة لأماكن مثل خليج مايا في تايلاند


تجادل بأن هذا هو الوقت المحوري للتحول نحو صناعة سفر أكثر صحة واستدامة - وفي الواقع ، يرى الكثيرون هذه اللحظة على أنها فرصة للتخلص من السياحة الزائدة.


يقول سكيباني: "كان الاعتماد المفرط على السياحة الدولية وحاجة بعض بلدان آسيا والمحيط الهادئ لتنويع اقتصاداتها مشكلة حتى قبل انتشار الوباء". "الآن ، تضاعف العديد من البلدان جهودها في التنويع الاقتصادي."


لكن عمال السياحة في الخطوط الأمامية يعلقون آمالهم على انتعاش سريع. يخطط الين في كمبوديا للعودة إلى أنغكور وات للعمل كمرشد سياحي بأسرع ما يمكن. يقول: "يمكنني أن أكسب كمرشد سياحي أكثر بكثير مما أكسبه كمدرس". "يمكنني مقابلة العديد من الأشخاص من جميع أنحاء العالم والحصول على تجارب جديدة."

السياحة في جورجيا

في هونغ كونغ ، تفتقد كاري بون البالغة من العمر 32 عامًا حياتها القديمة. قبل الوباء ، قادت جولات الطعام ، حيث كانت تصطحب معظم الزوار الأمريكيين والأوروبيين إلى الأحياء غير المألوفة لتجربة الأطباق المحلية مثل كرات السمك ولفائف الأرز - وحتى حساء الثعابين لمن هم أكثر ميلًا إلى المغامرة. لكن عندما أغلقت هونغ كونغ حدودها ، فقدت دخلها وقررت فتح مطعم صغير.


تقول: "لقد أحببت مرشدتي السياحية [الحياة] كثيرًا". "إذا كان بإمكاني الاختيار ، فسأختار بالتأكيد وظيفة المرشد السياحي ولكن ، مثل ، ماذا يمكنك أن تفعل؟"


- مع تقرير إيدين فيتزباتريك / فاي فاي ، تايلاند