عواقب استئصال الرحم

الآثار الجانبية الشائعة بعد استئصال الرحم ما يلي:

• الألم: عادة ما يكون الألم في منطقة الشق الجراحي. يمكن السيطرة عليه باستخدام الأدوية المسكنة.
• التورم: قد يحدث تورم في منطقة الشق الجراحي، وكذلك في الساقين. يمكن تقليل التورم عن طريق المشي بانتظام.
• النزيف المهبلي: قد يحدث نزيف مهبلي خفيف لمدة تصل إلى أسبوعين بعد الجراحة.
• إفرازات المهبل: قد تلاحظ بعض النساء زيادة أو تغيرًا في الإفرازات المهبلية بعد الجراحة.
• مشاكل في المثانة أو الأمعاء: قد تعاني بعض النساء من مشاكل في المثانة أو الأمعاء بعد الجراحة، مثل سلس البول أو الإمساك.
• تغيرات في الرغبة الجنسية: قد تعاني بعض النساء من انخفاض الرغبة الجنسية بعد الجراحة.

تشمل الآثار الجانبية الأقل شيوعًا بعد استئصال الرحم ما يلي:

• الجلطات الدموية: يمكن أن تتشكل الجلطات الدموية في الساقين أو الرئتين بعد الجراحة. يمكن الوقاية من الجلطات الدموية عن طريق المشي بانتظام والحصول على ما يكفي من السوائل.
• العدوى: يمكن أن تصاب المرأة بعدوى في منطقة الشق الجراحي أو في الرحم أو المبيضين أو الحوض. يمكن الوقاية من العدوى عن طريق استخدام المضادات الحيوية بعد الجراحة.
• الندوب: قد تترك الجراحة ندوبًا في منطقة البطن أو المهبل.
• مشاكل في التئام الجروح: قد تعاني بعض النساء من مشاكل في التئام الجروح بعد الجراحة.

في معظم الحالات، تختفي الاعراض الجانبية بعد استئصال الرحم في غضون بضعة أسابيع أو أشهر. ومع ذلك، قد تستمر بعض الآثار الجانبية، مثل تغيرات الرغبة الجنسية، لفترة أطول.
من المهم استشارة الطبيب إذا لاحظت أي آثار جانبية غير عادية بعد استئصال الرحم.
هل عملية استئصال الورم الليفي خطيرة ؟ اعرف ايضا