بتسـامـات .. دامعة !!
أعطني وطنا و ارمني في البحر
قال لي هيا نستبق أيّنا يحبّ الوطنَ أكثر ؟
أجبتهُ : نتيجة السباقِ محسومة , أنت تستخْدمُ منشّطاتٍ وطنية ،
و أنا أعْرج ..
لو منحني الوطنُ عكّازًا لسبقْتك !!..
وإلى لقاء آخر..
عرض للطباعة
بتسـامـات .. دامعة !!
أعطني وطنا و ارمني في البحر
قال لي هيا نستبق أيّنا يحبّ الوطنَ أكثر ؟
أجبتهُ : نتيجة السباقِ محسومة , أنت تستخْدمُ منشّطاتٍ وطنية ،
و أنا أعْرج ..
لو منحني الوطنُ عكّازًا لسبقْتك !!..
وإلى لقاء آخر..
اليوم مع هذه الدمعة الباسمة أو الابتسامة الدامعة،،
كلاهما واحد لا يختلفان ..وانتظروا دمعة أو ابتسامة أخرى..
حذاءٌ فاخرٌ و قدمٌ مبْتورة :
الوطنُ كبيرٌ جدا ..
و جميلٌ جدا ..
و متخمٌ حدّ الانفجار بالأشياء الطيبة
و الجميلة ..
لكنها ليست لي ..
و ليس بإمكاني أن أمدّ إليها يدي المجذومة ..
كلّ ما أستطيعُ فعْلهُ هو أنْ أنظر إليها منْ بعيد , و حينها
يجتاحني شعور رجلٍ يلْمحُ فاترينة محلّ أحذيةٍ أنيقٍ ..
يقف أمامهُ و يُحدّقُ فيه .. و يسلّط ضوء عينه المنْكسر على
أحذيةٍ إيطالية فاخرة تأتلِقُ خلْف الواجهة البلورية ..
ثمّ يهوي بنظره إلى قدمه المبتورة و يستحثّ عكازه للمضيّ ..
موضوع جميل
تسلم ايدك
تسلمي الموضوع جميل جدا
موضوع جميل يا كيتو
متابعينك
تسلم ايديك الموضوع جميل