-
يقصد بالتوقيع بالميزان توقيع نقطة او شرب معلوم المنسوب
فاذا كان هناك نقطة على الخريط نريد توقيع منسوبها او مستوى سطح المنطقة نريد ان نوقع استكات له للحصول على المنسوب المراد توقيعه فنقوم بالتالى :
نحسب اولا منسوب سطح الميزان وذالك : بأخذ قراءة على الروبير وأضافتها على منسوب الروبير .
ثايا : نطرح منه المنسوب المراد توقيعه فنحصل على رقم القراءة المطلوبة
ولكن الاحداثيات لا يتم ابدا بالميزان ولكن الذى يوقع هى مسافات النقاط من الميزان
وذلك بطرح الشعرة السفلى من العليا وضرب الناتج فى المئة
ولكن التوقيع كأحدثيات لا يكون دقيق على الاطلاق ومن وظائف لمساح الاساسيه هى الدقة الدقة الدقة
-
الميزان لا يعطى الدقة المطلوبة مقارنة بالتوتال واحيانا تكون الدقة المطلوبة فى التوقيع تقدر بالمليات ويستحيل على الميزان ان يعطى هذة الدقة
فالتوقيع بالميزان ممكن لكن لا ينصح باستخدامة اذا كان هناك مطلوب الدقة فى الاحداثيات ويفضل التوتال شكرا علي البرامج المفيده
-
-
نعم ممكن اخي
أسهل طرق قياس الإحداثيات في الميزانية فهي الطريقة المعروفة بالمربعات والتي من أهم مميزاتها أنه يمكن تنفيذها بدون استخدام أية أجهزة باستثناء الشريط فقط ، كما أنها تعد طريقة سريعة أيضا في الأراضي المنبسطة التي لا يوجد بها تغيرات كبيرة في مناسيب الأرض. تبدأ هذه الطريقة برسم مربعات (مثلا طول ضلع المربع 10 متر) علي الأرض وغالبا نستخدم مادة الجير الأبيض لرسم هذه المربعات علي الأرض (لذلك يسمي البعض في مصر هذه الخطوة بتجيير الأرض) ونستخدم الشريط فقط في قياس وتحديد طول ضلع كل مربع علي أن نراعي أن تكون زوايا المربع قائمة (90 درجة) بقدر الإمكان. أي أننا نرسم شبكة علي الأرض ونحدد طول ضلع كل مربع في هذه الشبكة بناءا علي عاملين: الدقة المطلوبة للميزانية ، التغير في طبوغرافية الأرض. فإذا كنا نريد دقة كبيرة فأننا نقلل طول الضلع ليكون في حدود 10 متر أو أقل وبالعكس إذا كانت الدقة المطلوبة غير عالية فيمكن أن يصل طول ضلع المربع إلي 20-30 متر. كذلك إذا كانت الأرض شبه منبسطة و لا يوجد تغيرات كبيرة في المناسيب فيمكن أن نكتفي بمربعات طول ضلعها 30-50 متر ، أما إذا كانت الأرض بها الكثير من التغيرات الحادة في المناسيب فأننا نقلل طول الضلع إلي 10-15 متر.
لحساب إحداثيات رؤوس مربعات الشبكة (نفترض هنا أن ضلع المربع يساوي 10 متر) بعد رسمها علي الأرض: أولا نفترض إحداثيات أول نقطة في الشبكة وغالبا تكون الركن الجنوبي الغربي من الشبكة. نفترض مثلا أن هذه النقطة لها إحداثيات صفر شمالا ، صفر شرقا. فإذا تحركنا من هذه النقطة المرجعية في اتجاه الشرق لنصل إلي رأس المربع التالي فأن إحداثيات هذه النقطة ستكون صفر شمالا ، 10 شرقا. وهكذا إذا أسمررنا في التحرك شرقا فأن إحداثيات النقطة الثالثة ستكون صفر شمالا ، 20 شرقا. أما إذا تحركنا في اتجاه الشمال من النقطة المرجعية فأن أول نقطة من رؤوس المربعات ستكون إحداثياتها 10 شمالا ، صفر شرقا وستكون إحداثيات النقطة الثانية 20 شمالا ، صفر شرقا. وبهذه الطريقة يمكننا حساب إحداثيات أفقية لجميع رؤوس المربعات في الشبكة. ولا يتبقي إلا استخدام الميزان لقياس ارتفاعات رؤوس مربعات الشبكة ليكون لدينا الإحداثيات الثلاثية لجميع النقاط وبعدها يمكن البدء في استخدام برنامج السيرفر لإنشاء الخريطة الكنتورية.
أما عيب هذه الطريقة فهي أن الإحداثيات ستكون إحداثيات خاصة لهذه المنطقة فقط و لا يمكن ربطها مع أيه خرائط كنتورية أخري لمناطق مجاورة أو إسقاط هذه الإحداثيات علي خرائط رسمية للدولة. ولذلك فأن هذه الطريقة تسمي طريقة الصفر المخصوص حيث أنها تعتمد علي إنشاء نظام إحداثيات خاص بهذا المشروع فقط. بينما عند استخدام أجهزة Gps تكون الإحداثيات مطلقة ويمكن ربط خريطة هذا المشروع مع خرائط أي مشروعات أحري. لكنها في المقابل طريقة سهلة جدا و اقتصادية في نفس الوقت و لا تحتاج أية أجهزة إلا الشريط و الميزان فقط.
-
الله يعطيكم العافية بجد منتدي فوق الممتاذ