وجزاك الله خير يا احمد
وارجو ان يكون فى الموضوع شئ يفيدنا
و اسال الله ان يهدينا و يهدى المسلمين جميعا الى الصواب و الصراط المستقيم
عرض للطباعة
جزاك الله كل خير
بجد الموضوع رائع وجميل ولي اضافة بارك الله فيك وجزاك الله خير
الجمع بين الخوف و الرجاء و الحب
لا بد للعبد من الجمع بين هذه الأركان الثلاثة ، لأن عبادة الله بالخوف وحده طريقة الخوارج ؛ فهم لا يجمعون إليه الحب و الرجاء ؛ و لهذا لا يجدون للعبادة لذة و إليها رغبة ، و هذا يورث اليأس و القنوط من رحمة الله ، و غايته إساءة الظن بالله و الكفر به سبحانه . و عبادة الله بالرجاء و حده طريقة المرجئة الذين وقعوا في الغرور و الأماني الباطلة و ترك العمل الصالح ، و غايته الخروج من الملة ، و عبادة الله بالحب وحده طريقة غلاة الصوفية الذين يقولون : نعبد الله لا خوفاً من ناره ، و لا طمعاً في جنته ، و إنما حباً لذاته ، و هذه طريقة فاسدة لها آثار وخيمة منها الأمن من مكر الله ، وغايته الزندقة و الخروج من الدين . قال بعض السلف كلمة مشهورة و هي : " من عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، و من عبده بالخوف وحده فهو حروري - أي خارجي - و من عبده بالرجاء و حده فهو مرجيء ، ومن عبده بالخوف و الحب و الرجاء فهو مؤمن موحد ." . قال ابن القيم : " القلب في سيره إلى الله عز و جل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه ، فمتى سلم الرأس و الجناحان فالطائر جيد الطيران ، و متى قطع الرأس مات الطائر ، و متى فقد الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر " .
جزاك الله كل خير
موضوع رائع جداااااااا
ربنا يجعله فى ميزان حسناتك بجد حلو جدااااااااا
الله ينور عليك يا عبد الرحمن وبجد موضوع حلو اوى وجزاك الله خيرا وجعله الله فى ميزان حسناتك والله المستعان