انا اللي بشكرك يا بشمهندسة / نهي علي مرورك وردك الجميل ده
وانتظري بقي العناصر
بجد انا سعيد جدا ان الموضوع لاقي اعجاب من الكثير من الاعضاء
بجد شكرا ليكي مرة تانية
انا اللي بشكرك يا بشمهندسة / نهي علي مرورك وردك الجميل ده
وانتظري بقي العناصر
بجد انا سعيد جدا ان الموضوع لاقي اعجاب من الكثير من الاعضاء
بجد شكرا ليكي مرة تانية
جزاك الله خير
بس ياريت يااحمد انت الى تعمل بالكلام ده لانك بجد عصبي جدا جدا
وانت طبعا يهمك رأي الاعضاء فى موضوعك ودة رأيى
اعجبنى موضوع الغضب
ماشي يا عم اسلام
ورايك علي عيني وعلي راسي
وانا معترف باني عصبي جدا
وشكرا ليك علي رايك وعلي مرورك وعلي ردك
ماشاء الله عليك يا احمد ..رد انسان ومشرف متميز
ياللا ..اتاخرت علينا..فين باقى العناصر؟؟
اولا : احب اقول ان خير الكلام ما قل ودل
ما هو الكره ؟
ان الكره شعور نفسي سلبي يجعل الفرد الذي يحمله غير محبوب فعندما تحمل هذه الصفه تشعر بالضيق والكأبه والتعب ويبدأ شعور بالكره هذا بالسيطره علي الفرد وكـأنه خليه سرطان سرعان ما تتوسع وتنتشر في نفس الفرد حيث انها تبدا صغيره ولكنها تكبر يوما عن يوم الي ان تأكل الفرد
كيف نعلاج الكره ؟
ان صور الكره كثيره تبدأ من جانب واحد ولكنها فيماا بعد تأخذ صفه الشموليه فمنها الكره الشخصي ومنها الكره الديني وغيرها
فلذا نري ان جميع الاديان السماويه قد نادت باقتلاع جذور الكره واستبدالها بشعور المحبه التي هي بلسم في شفاء كل الامراض
وانني اري والحزن يأخذني بأن بعض من مواقفنا اليوميه هي عباره عن حقد وغيره وكره
فلماذا لا نبدأ بمحاربة هذه الظاهره نبدأ بالاطفال فعندما نري طفل يقول انا اكره هذا النوع من الطعام فواجبنا ان نقول له لا تقل ذلك ولكن قل انا لا اريد هذا النوع اليوم ربما غدا او عندما يقول انا لا احب هذا الشخص لانه ضربني فنقول له لا تقل ذلك فان هذا الشخص ضربك لانك اخطأت ولكن سيحبك عندما لا تخطئ
ما اردت قوله ان نبدأ بالصغار بالغاء كلمة الكره ونعوده ان يحب حتي وان ساءه احد لا يكرهه
وان نعلمهم الصفح والغفران وعدم الانتقام ولكن اذا قلنا بأن كل انسان تمتلكه لحظات ضعف في تصرفاته فهل نجد مكانا للتسامح والنسيان في نفوسنا واننا بوعينا سوف نقوم بمطاردة هذه الافكار السيئه
فهل من الممكن ان نفتح انفسنا مكان صغير للحب والتسامح كي يطهرنا من الكره والحقد
الهي اعني وبارك صلاتي ...وبالعفو طهر قلب عبادك
يارب في الاخر يكون الكلام ده مفيد ليكم
وتستفادو منه ....!!!
فعلا المفروض نبعد الكره عننا فعلا ده حاجة وحشة جدا بيخلى الانسان مش
عارف يرجع عن الاحساس ده
ميرسى كتييييييييير ان شاء الله محدش يكره حد
موضوع النهاردة جميل قوى يا احمد
عشان فعلا الكره مش بيعذب غير صاحبه بس
ربنا مايجعل فى قلوبنا غير الحب
حتى للناس اللى اذونا
اللهم امين
فى انتظار الحلقة الجديدة
ان شاء الله يا ميرا بس بعد الامتحانات عشان مشغول والله
جزاك الله خيرا
انا بتأسف جدا انى متابعتش الموضوع من الاول
ولكنه موضوع ذو جوده عااااليه
ان شاء الله اتابعه دوما بعد الامتحانات
ان شاء الله
وجزانا الله واياكم كل خير
ان شاء الله
وربنا يوفقكم جميعا
الاكتاب دة حاجة وحشة اوى دة بيموتنى موضوع حلو
منتظرين الحلقات الجديده
وإن شاء الله بالتوفيق والنجاح فى الامتحانات للجميع ياااااارب
جميل اوي موضوعك يا احمد
برافو عليك
الإحباط قوة دافعة للنجاح
يواجه المرء في حياته كثيراً من المشاكل والعقبات التي تحول بينه وبين تحقيق أهدافه، وتختلف درجة وشدة هذه العقبات حتى قد تصل شدتها إلى أن يصيب المرء حالة من الإحباط واليأس تجعله يستسلم لهذه المعوقات ويعتقد أنه لا خلاص منها
وإذا أراد الإنسان تغيير حاله وتطوير ذاته والسعي إلى الكمال فإنه حتماً سيواجه معوقات كبيرة وكثيرة وأول هذه المعوقات وأشدها هو نفسه، إذ إن أكبر المعوقات هي التي تنبعث من الذات. ولهذا نجد القرآن الكريم ينسب الخلل والقصور إلى النفس الإنسانية " أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ" فالمصائب والأخطاء في غالبها مبعثها من النفس، فعملية البناء والهدم تبدأ أولاً من الداخل من النفس "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ " وغالب الحال أن التأثير الخارجي لا يكون له أثر كبير ما لم يكن هناك قابلية من الداخل.
وعندما ندرك أن أساس التغيير ـ سلباً وإيجاباً ـ هو التغيير الداخلي وأن العوامل الخارجية ليست أساسية في التغيير فإن الاهتمام الأولي يكون للداخل سواء كان للفرد أو الأمة بمجموعها في مقابلة الأمم. وهذا المسلك ضروري لمن أراد أن يتغلب على كثير من الإخفاقات ويتخلص من الإحباط أن يتجه إلى نفسه فيقوم بإصلاحها وتهذيبها وتقويمها.
ومن أراد أن يغير من حاله ويرتقي بها في سلم الكمال فعليه أن يوطّن نفسه على مواجهة الصعاب، وليعلم أن الطريق لن يكون سهلاً خالياً من الأكدار والمنغصات، ومن أراد التغيير دون أن تواجهه مشاكل في الطريق فهو لم يعرف حقيقة الحياة وطبيعة التحول والترقي. وإذا كانت المعاناة من ضروريات التغيير فإن الأمر السلبي الذي قد يصاحب التغيير هو حالة الإحباط التي قد تصيب الإنسان من هذه المعاناة؛ والحقيقة أن الإنسان قد يجعل من الإحباط قوة دافعة للإنجاز وتحقيق أهدافه وطموحاته، فبالإمكان تحويل الإحباط إلى حدث إيجابي.
إننا إذا نظرنا إلى الشيء الإيجابي في أمر ما فإننا نكون قادرين على حل مشاكلنا وتجاوز الوضع بطريقة أسرع وأسهل من هؤلاء الذين لا يرون إلا السلبيات والوقوف عند الإحباطات. فهناك فرق بين أن تكون ضحية أو أن تكون المنتصر. فأنت إذا نظرت إلى الإحباط على أنه منحة وهدية فإنك تكون قادرا على تجاوز هذا الإحباط وتحسين حياتك وتحقيق أحلامك.
إن تفاعلنا الأولي مع أي عقبة قد يُشكّل نوعاً من الإحباط أو يبعث أفكاراً تدميره لا تنتج لنا عملاً إيجابياً. لذا علينا أن نغير نظرتنا إلى الوضع وأن نتعامل مع الإحباط ـ إن وجد ـ بالصورة التالية.
أولاً: الإحباط يدل على أنك بحاجة إلى أن تتخذ خطوة للوراء.
كثير من الناس تشغلهم الأحداث الجزئية والجانبية عن الهدف الكلي والغاية الكبرى التي يسعى إليها، ولذلك على الإنسان أن يقف ويبتعد قليلاً عن الحدث كي ينظر إلى الصورة بشكل كامل. اتخذ وقتاً كافياً لإعادة تأكيد الهدف الأساسي وانظر هل لازلت تسير في الطريق الصحيح. فهذه الوقفة التأملية قد تكتشف فيها أنك قد سلكت طريقاً لم يخطر على بالك أنك قد تسلكه يوماً ما.
ثانياً: العقبات تعطي فرصة رائعة للعصف الذهني
أحياناً عندما نضع الخطط ؛ فإننا مباشرة نفكر في الحل ونتجه إليه دون دراسة كافية للخيارات الممكنة. وعندما تصاب بالإحباط فإنك تتجه إلى العصف الذهني، وهي دراسة لجميع الحلول والخيارات الممكنة وبالتالي قد تكتشف طرق أكثر فعالية بقليل من الجهد والتفكير.
ثالثاً: الإحباط علامة بأنك بحاجة للراحة
بعض الأشخاص عندما يواجهون عقبات في الطريق فإنهم يضخمون هذه العقبات ويعطونها أكثر مما تستحق من الوقت والجهد، مما قد يسبب ضغط نفسي يحول بينه وبين إدراك الحل . وإعطاء النفس فترة من الراحة أمر ضروري، فالضغط النفسي قد يصور الأمر على غير حقيقته مما يتعذر على الإنسان اكتشاف الحل. فقد نبذل جهداً قوياً وعملاً شاقاً تجاه تحقيق أهدافنا أو مشروعاتنا ومع ذلك نجد الإخفاق، وأحياناً نلتصق بعمل ما حتى إننا لا نستطيع أن نرى عملاً غيره، ولا ندري لماذا؟ وهذه النقطة بالذات تجعل كثيراً من الناس يقلعون ويتركون أعمالهم التي شرعوا فيها، ولهذا إعطاء النفس قسط من الراحة أمراً ضرورياً للاستمرار.
رابعا: الإحباط فرصة للنجاح
إذا نظرت إلى الإحباطات التي تواجهها كفرص وخبرات اكتسبتها فإنك ستواصل في مسيرك وتتغلب على العقبات والمشاكل التي تواجهك. فليس هناك فشل مطلق؛ بل مع الفشل هناك خبرات ومعلومات حصلت عليها، فغالب الشر ينطوي على شيء من الخير، إننا نحتاج فقط أن نتعلم كيف نتعامل مع الإحباط. ونظرتنا وطريقتنا مهمة جداً في ذلك وقد قيل: "يرى المتشائم العقبات في كل فرصة، ويرى المتفائل الفرصة في كل عقبة" لذلك انظر إلى عملك بدقة ستجد على الأقل هناك شيئاً صحيحاً، وهذا رائع، عندها أسأل نفسك: كيف يمكن تطوير ذلك النجاح؟ بوضعك هذا السؤال فأنت أخرجت نفسك من الحالة السلبية المحبطة وعدت لتركز على الوضع الإيجابي، وبالتالي ستتغلب على المشاكل التي تواجهها بإذن الله تعالى.
إن سبب إحباطنا ـ أحياناً ـ هو في مكوثنا على حال واحد وعدم التغيير، ونظن أن هذا هو قدرنا ويجب علينا أن نرضى بهذا الواقع ونتعايش معه، وهذا في واقع الأمر سلب لقدرات الإنسان، فالإنسان إذا كان في وضع سيء فعليه أن يغير هذا الوضع فهو لن يخسر حالة حسنة. والحياة مكان للفرص ولن تنال الفرص إلا بالسعي والبحث عن هذه الفرص.
ختاماً: إذا علمت أن بقاء الحال من المحال، فما تعيشه من لحظات إحباط فهي لن تدوم، وكلما أزداد الكرب والضيق قرب الفرج كما قال الله تعالى:" حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ". والله أعلم وأحكم، وصلى الله على نبيه الكريم
في انتظار الردود
رائع جدااااااااا يا أحمد بجد
وصح جدا على فكرة
أحياناً عندما نضع الخطط ؛ فإننا مباشرة نفكر في الحل ونتجه إليه دون دراسة كافية للخيارات الممكنة. وعندما تصاب بالإحباط فإنك تتجه إلى العصف الذهني، وهي دراسة لجميع الحلول والخيارات الممكنة وبالتالي قد تكتشف طرق أكثر فعالية بقليل من الجهد والتفكير.
الموضوع كله بجد رائع جدا وقابلتنى لحظات احباط كتيرة بس الحمد لله بتاخد فترتها وبرجع ارتب افكارى واكمل فى اللى انا عايزاه
ميرسى كتيييييييييييييييير ليك
بجد الموضوع رااااااااائع جدا جدا
والاسلوب ممتاز يا أحمد
بجد أنت وضعت يدك على نقاط كتير أوى ممكن اناس ميشفوهاش لما يكونوا محبطين
جزاك الله خيرا
الموضوع جااااامد ومفييييد ..جزاك الله كل خير
الله ينور يا احمد
الموضوع المرة دى جامد جدا جدا
لانه مش بس بيصف الحالة ولكن بيخرج منها شئ ايجابى
مع انه بيتكلم عن حالة من حالات النفس الصعب جدا معايشتها
ولكن..
المهم انه اكتر حاجة عجبتنى
انه فعلا .. كل شئ سلبى فهو من انفسنا
و
ان خطوة للوراء ستكون مفيدة لنعيد تقييم المواقف
واخيرا هذه الجملة
والحياة مكان للفرص ولن تنال الفرص إلا بالسعي والبحث عن هذه الفرص.
موضوع دسم جدا
ربنا يجزيك كل خير يا احمد
شكرا ليكي يا ميرا بجد تشجعيكم ده هو اللي بيشجعني والله
بارك الله فيك يا احمد
موضعك حلو اوى
والكلام عقلانى جدا
منتظرين جديدك ديما