ربنا يكرمك يا مروه والورده دى بجد غاليه جداً عندى
وأشكرك يا خالد على متابعتك المستمره لينا
ربنا يكرمك يا مروه والورده دى بجد غاليه جداً عندى
وأشكرك يا خالد على متابعتك المستمره لينا
ربنا يكرمك يا خالد
هقوله ان الفرق بينك وبين الكافر هيا الصلاة
واكيد انت مش محتاج انك تفكر بعد قول الله عز وجل ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
ومتنساش كمان يا تارك الصلاة ان اول حاجة هتتسأل عليها وأنت واقف بين إيدين ربنا هيا صلاتك .
فأقم صلاتك قبل مماتك
أسمحيلى أضيف يا مروه ان الصلاه هى صلة العبد بربه
وأكيد أن الواحد لما تكون هناك صله بينه وبين الله تعالى صاحب كل النعم اللى أحنا فيها
مؤكد أن حياته تكون نعيم فى الدنيا والاخره
وزى ما قال خالد ان أول شئ يسأل عنه العبد هو الصلاه
فأكيد أنها صلاح للدنيا والاخره
اهلا بيكي ضيفة جميلة ورقيقة وحديثك كان جميل
بس سؤال يامرمر
مارايك ؟
في هذه العبارة
قوة الصلة بالله طريق إلى النجاة
رائع يا مروة رائع يا اسراء
جزاكم الله كل خير انا فعلا استفدت منكم و عجبني جدا اسلوب النقاش الرائع
سؤالي بقى مفتوح لاي حد ممكن يشارك فيه
كلنا مؤمنين بالنصيب اكيد وان ربنا مقدر الاسباب خيرها و شرها
هل ممكن ان الانسان يصنع او يتدخل في صنع نصيبه او قدره؟
شكرا ليكم جدا
فعلا عندكوا حق
اهم حاجة بين العبد و ربه الصلاه
سؤال تانى بقى
اسراء سالتك يا مروه عن الحسد و ازاى مكن يخلى الواحد يساعد الناس خوفا من الحسد
و الاكتر انه يخبى نعم ربنا عن الناس خوف برضه من الحسد و متجاهل قول الله تعالى .. و اما بنعمه ربك فحدث .. صدق الله العظيم
طيب يا مروه سؤال ليكى و لاسراء
الحسد عموما سواء خوف او تجاهل بيمثل فى حياه كل منكم جزء اد ايه؟؟
اهلا بيكى يا حبيبه قلبى
بشكرك على مشركتك الجميلة دى
وفعلا عبارة رائعة فيها معانى جميلة جداا
لان كل ما العبد كان قريب من ربنا كل مكانت فرصتة فى النجاه كبيرة
وبيكون دايما عندة يقين فى ربنا وحاسس بحلاوة الانس بالله
ودى اجمل واروع حاجة ممكن العبد يحس بيها وهيا( الانس بالله )
أولا أنا سعيده بتواجدكم واسئلتكم اللى دايما بتضيف على الحلقه نوع أخر من الجمال
والنقاش الجاد والمفيد
أنا الاول حسيب مروه تجاوب على سؤالك يا أيمن ويا خالد
وفى اخر النقاش حجاوبكم على الاسئله دى
جميل ردك يامرمر وبما انكم تكلمتم عن النجاح
عندي ليكم قصة رائعة
اقرأوها وسوف تستفادوا منها
يقول دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكلوجية الدوافع "
تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا و بالتالي في تصرفاتنا
و سأقص عليكم قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر
النجاح و سأله (الشاب): "هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟"
فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال له: "سر النجاح هو الدوافع"
فسأله الشاب: " و من أين تأتي هذه الدوافع؟"
فرد عليه الحكيم الصيني: " من رغباتك المشتعلة"
و باستغراب سأله الشاب: و كيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟"
و هنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق و عاد و معه وعاء كبير
مليء بالماء
و سأل الحكيم الصيني الشاب: "هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر
الرغبات المشتعلة؟"
فأجابه بلهفة: "طبعا"..
فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء و ينظر فيه، و نظر الشاب
إلى الماء عن قرب و فجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على رأس الشاب
ووضعها داخل وعاء المياه!!
و مرت عدة ثوان و لم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من
الماء، و لما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص
نفسه و أخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني
و سأله بغضب: "ما هذا الذي فعلته؟"
فرد و هو ما زال محتفظا بهدوئه و ابتسامته سائلا: "ما الذي تعلمته
من هذه التجربة؟"
قال الشاب: "لم أتعلم شيئا"
فنظر اليه الحكيم قائلا: "لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال
الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن
كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت
في التحرك و المقاومة و لكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت
بعد لأعلى درجاتها، و أخيرا أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص
نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في
استطاعتها أن توقفك"
ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:
" عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد
إيقافك".