أشهد يا ربى أنك لا إله إلا أنت .. وأن محمد عبدك و رسولك قد بلغ الرسالة و أدى الأمانة
سبحان الله
و الله موضوع جميل جدا يا محمود و ربنا يقدرنى و اضيف للموضوع
عرض للطباعة
أشهد يا ربى أنك لا إله إلا أنت .. وأن محمد عبدك و رسولك قد بلغ الرسالة و أدى الأمانة
سبحان الله
و الله موضوع جميل جدا يا محمود و ربنا يقدرنى و اضيف للموضوع
جزاك الله خيرا
بجد الموضوع قيم جدا
و انا استفدت منه كتييييييييير
ربنا يكرمك و يجعله فى ميزان حسناتك....
قال الله عز وجل:﴿ فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * َفمَا لَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِىءَ عَلَيْهِمُ القرآن لاَ يَسْجُدُونَ ﴾(الانشقاق:16- 21).
عام 1969 نزل رائدا الفضاء الأمريكيان: نيل أمسترنغ، وأدوين الدري إلى سطح القمر، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يهبط فيها الإنسان على سطح القمر. لقد استخدموا في هذه الرحلة مركبة الفضاء التي هي عبارة عن طبق من المعدن، ومن ثم تطور علم الفلك كثيرًا وتطورت مراكب الفضاء، ففي كل عام يبتكر العلماء مراكب فضاء بتقنيات متطورة أكثر حتى إنهم اخترعوا آلاف الأنواع لهذه المراكب، وأصبحت المركبة الواحدة تتألف من عدة طوابق أو طبقات ».
من خلال الآية الكريمة ﴿ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ﴾ نرى إشارة إلى إمكانية صعود الإنسان إلى القمر، خصوصًا أن هذه الآية تأتي بعد ذكر القمر ﴿ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ﴾، وهذه الإشارة تحققت في القرن العشرين، بما يدل على أن القرآن كتاب الله، وأنه يتطابق مع العلم الحديث
وهذا يعني أن المراد بركوب الطبق في الآية الكريمة: ركوب المركبة الفضائية، وأن الله سبحانه– كما قال بعضهم - يقسم بهذه الظواهر الكونية على أن الإنسان لن يقتصر على ركوب الدواب والسفن والإبل التي سخرها الله له خلال آلاف السنين ؛ بل سيأتي زمن تتطور فيه العلوم، ويركب هذا الإنسان طبقًا بعد طبق. أي: تتطور هذه الوسائل المستخدمة للنقل من القطار مثلاً، إلى الطائرة، ثم إلى المراكب الفضائية، ثم إلى المراكب الفضائية المتطورة جدًا.
ولفظ طبق وطباق وأطباق ورد في القرآن إشارة لمستويات السموات المتعددة، بمعنى أننا سنصعد لطبقات عدة في الفضاء، وبالفعل بدأنا بالبالون الذي ارتفع 300 متر، ثم المنطاد الذي ارتفع إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الأولى التي ارتفعت إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الثانية التي ارتفعت إلى 6 كلم، ثم الطائرات النفاثة التي ارتفعت إلى 10-20 كلم، ثم الصواريخ التي ارتفعت إلى 400 كلم فما فوق حتى وصلنا القمر، ثم مكوك الفضاء، ثم تعدينا القمر للكواكب الأخرى عن طريق المسابير الفضائية حتى خرجنا من المجموعة الشمسية
جزاك الله خيرا يا موبوتو
و المعلومات بجد قيمه جدا
و يا رب دايما تنورنا بموضوعاتك المتميزة ....
شكرا ليكم جميعا
والف شكر ليك يا خالد
ويارب الكل يضيف للموضوع
شكرا ليكم جميعا
موضوع رائع
جزاك الله كل خير
جزانى الله واياكى كل خير
ويارب تتابعى معانا كل جديد