عرض للطباعة
الف شكر على دخولك , وكلماتك فى غايه الجمال لكن لى اسئله
يعنى ابه متغطرس طوبارى؟
يعنى ايه الانسان يسحق ذاته , الانسان المفروض انه يحس بذته ويقدرها ويحترمها
اكيد حضرتك بتتكلم عن شى تانى خالص وهو عجب الذات او الاستعلاء الذاتى للانسان.
ليه الانسان يستحقر ذاته مع ان الله كرم ذات الانسان؟
رجاء التوضيح
والف شكر على دخولك
الغطرسة هي العنجهية والتعالي الغير مبرر ..
أما الطوبارية هي كاليوتوبيا .. وتعني المثالية المفرطة .. وسحقاً لكل طوباري ..
أم سحق الذات .. فهي ليست تعدي ع .. خِلق الله .. وتكريمه لنا كبشر ..
بل هي يا عزيزي .. أن تضع ذاتك .. أسفل قديمك .. وتحتقرها دائماً .. ليس أمام البشر .. بل امام نفسك .. وكلما تعلو .. فأنك تنحدر .. هي الضمير الحي .. وانك خاطئ دوماً .. وأنك أقل الكائنات .. !
اما ماتقصده .. هو أعتداد الذات .. او علو وأعتزاز الذات .. وهو عكس ما أنوّه له ..
فما فعله المتنبي .. سابقاً عندما .. شعر بعلو ذاته .. فوق الجميع .. فهذا اعتداد الذات .. دون التعالي والتكبر ..
ويبقى الإنسان مكرم دائماً .. فسحق الذات ليس تعدي ع ألوهية وكينونة المولى ..
إن أكن مُعْجَبًا فعجبُ عجيبٍ .. لم يجد فوق نفسه من مزيد ..
أنا تِرب الندى ورب القوافي .. وسمام العدا وغيظ الحسود ..
أنا في أمة تداركها الله .. غريب كصالح في ثمود ..
( المُتنبي ) ..
أشكرك ..
دمت ..
أما الطوبارية هي كاليوتوبيا .. وتعني المثالية المفرطة .. وسحقاً لكل طوباري ..
شكرا على توضيحك مع انى مستغرب لانك بتكره المثاليه المفرطه التى قد لا توجد فى الواقع.
واختلف مع حضرتك كذلك فى فكره الاحتقار الدائم للذات ,بل ارى انه لابد من التكريم المستمر للذات مع التوجيه السليم والتعلم من الاخطاء
ووضع اكبر قدر ممكن من التواضع الذى يضمن للذات عدم الكتبر والتجبر والاعجاب الخاطئ
على فكره انا سعيد جدا بوجودك والمناقشه معاك
واكيد هيكون بينا كلام كتير ومناقشات اكبر
والف شكر على دخولك
يبدو إن جزء من كلماتي .. لم تَصل لك بشكل كامل ..
أقصد هنا يا عزيزي .. احتقار الذات .. ليس الذي قصده .. رسولنا الكريم محمداً ( ص ) ..
في حديث له حيث قال "لا يحقر أحدكم نفسه" قالوا: يارسول الله كيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: " يرى أمراً لله عليه في مقال، ثم لا يقول فيه فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منعك أن تقول كذا وكذا فيقول: خشية الناس، فيقول فإياي أحق أن تخشى..) رواه أحمد في المسند
بل أقصد دونية الذات .. أنك رغم شموخك وعلوك .. فوق آنوف الكثييرين .. فأنك مع ذلك .. أقل الجموع .. تستطيع إن تقول .. هي التواضع بمعناه البسيط الدارج ..
أتستطيع إن تسير .. بدون قدماك .. وجسدك به ملايين النتوءات .. !
ومع كل هذا .. تبدو أمام الجميع .. جبلاً شامخ .. لا يهتز مع أعتى الرياح ..
ونعم اكره كل طوباري .. وكل دبلوماسي وسياسي .. وكل متخفي تحت عباءة وجلباب .. وقلبهُ أسود كسواد .. عيناها .. !
دمت ..
اه والله فهمت كدة تمامرى
نورت المحكمة
لا بجد يااسلام شكرا ع التوضيح .. وطبعا معلومة مفيدة
حتى الواحد يعرف نفسه.. ويبدا يعالج اى خلل نفسى مكن يحصل بدرى بد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبثاً
يا اخ عبث
والله منور بس لو كنت خلصت كوباية الشاى اللى فوق قدامك دى يبقى شيلها عشان انا منظمة ههههه
المهم
انا بقى اللى مش فاهمة حاجة
تانى وبالراحة
ممكن توصلى فكرتك بالعامية المصرية؟؟؟ معلش هاتعبك شوية بس عشان نعرف نتناقش
الف شكر على توضيح حضرتك وبجد وجهه نظر متقاربه مفهاش اختلاف
وبجد اشكرك على المناقشه المفيده البناءه دى
بس مش عايز اقولك يا عبثا
عايز اسمك اناديك بيه؟
ممكن اناديك باسم اخى الكريم مثلا؟
شكرا جدا على توضيحك والفكره كامله ووصلت وكما سبق وقولت انه لا يوجد اختلاف
بل هناك تقارب كبير فى وجهات النظر
شكرا جدا ليك اخى الفاضل
وانا معاك يا اسلام
احنا محتاجين اسم نناديه بيه
عندك حق يا مهندسه مها
عبس تعنى الشى الذى ليس له فائده
وانا ارغض انى اناديك بالاسم ده