فى انتظارالجديد وهو هيكون امتى
فى انتظارالجديد وهو هيكون امتى
الكاتب الكبير الدكتور طه حسين ويروي فيه قصة حياته الي مرحلة متقدمة من حياته
وقد قسمها إلى ثلاثة أجزاء .. تحدث في الجزء الأول عن طفولته المبكرة ثم عن سفره إلى القاهرة والتحاقه بالأزهر .. وفي الثاني أكمل حديثه عن دراسته بالأزهر ومن ثم التحاقه بالجامعة .. وفي الجزء الأخير أتم حديثه عن الجامعة وابتعاثه إلى فرنسا وزواجه وولوجه عالم الكتابة
السؤال الرابع امتة يا كريم انت بتنزل الاسئلة مرة واحدة
الميعاد كما هو ان شاء الله
ونعتذر عن عدم الانتظام الفترة الماضية
يعنى بكرة باذن الله انتظرو السؤال الجديد
فى نفس الموعد الساعة 11 م
وشكر ليكم على حسن المتابعة
من مؤلف كتاب
كليلة ودمنة
اللى اختنا سارة احمد بتحطل لنا كل يوم جزء منه
وبتشرحهولنا زى الحدوووتة ربنا يكرمها
مين بقى مؤلف الكتاب ؟؟؟
خلى بالكووو المؤلف مش المترجم
بيدبيا الفيلسوف اليوناني وترجمه الى العربية عبد الله بن المقفع
فعلا بيبدبا الفيلسوف الهندى وتلاميذه
والمترجم عبد الله ابن المقفع
الفيلسوف الهندي بيدبـــــــا وترجمه للعربية عبد الله بن المقفع.
الفيلسوف الهندي ( بيدبا )
و ترجمها للعربية عبد الله بن المقفع
واضاف اليها اربعة فصول
الفيلسوف الهندي ( بيدبا )
و ترجمها للعربية عبد الله بن المقفع
واضاف اليها اربعة فصول
كتاب كليلة ودمنة ، المؤلف بيدبا
قصة الكتاب :
كتاب يحتوي على مجموعة من القصص الأخلاقية التي وضعت على لسان الحيوانات .
وسمي الكتاب بكليلة ودمنة نسبة إلى أخوين من بنات آوى ، أخبارهما في البابين الأول والثاني ( الكتاب عبارة عن خمسة عشر باب )
وقد اختلف في أصل الكتاب .. لكن الأبحاث الدقيقة تشير إلى أن أصل الكتاب هندي ، ثم ترجم إلى الفارسية عن طريق ( برزويه ) الطبيب ، ثم نقله إلى العربية ( عبدالله بن المقفع ) .. ( وهذا خطأ شائع عندنا ، أن عبدالله بن المقفع هو مؤلف الكتاب ، لكن الواقع أنه من ترجمه من الفارسية )
وقصة تأليف هذا الكتاب تعود إلى أن أحد الملوك الهنود واسمه ( دبشليم ) كان ظالما لرعيته ، فذهب إليه أحد الحكماء واسمه ( بيدبا ) لينصحه . فغضب ( دبشليم ) .. وأمر بحبس ( بيدبا ) لكنه بعد فترة جلس مع نفسه وفكر في كلام الحكيم ( بيدبا ) فعرف صدق ما قال ، فأمر به أن يحضر .. وحدثت مناقشة بينهم اقتنع فيها ( دبشليم ) بكلام ( بيدبا ) .
ومن بعدها أصبح ( بيدبا ) من خواص الحاكم ( دبشليم ) ..
وفي أحد الأيام أمر ( دبشليم ) ( بيدبا ) أن يكتب له كتابا يخلد فيه ذكره عند الناس .. فجلس ( بيدبا ) مدة سنة كاملة يكتب في هذا الكتاب .. وعندما انتهى أمر الحاكم ( دبشليم ) بيدبا أن يقف وسط الناس ليقرأ ما كتب .. فأعجب الناس بالكتاب أيما إعجاب .. وانتشر في العالم اسم ( بيدبا ) وكتابه الذي ألفه
وبعد سنين جاء إلى الهند ( برزويه ) الطبيب واستطاع بعد جهد أن ينقل الكتاب إلى الفارسية .. مما ساعد على أن ينتشر في العالم ..
وفي العهد الإسلامي قام ( عبدالله بن المقفع ) بترجمة هذا الكتاب إلى العربية مما ساعد في حفظ الكتاب ، حتى وصل لنا في هذا العصر