جزاك الله خير علي هذا الموضوع
عرض للطباعة
جزاك الله خير علي هذا الموضوع
جزنا وأياكم أن شاء الله وشكرا لمشاركة الجميع
اجابة علي سؤالك
سأل الشيخ محمد بن صالح العثيمين
ما حكم النذر والتبرك بالقبور، والأضرحة؟
وكانت الأجابة
النذر عبادة لا يجوز إلا لله عز وجل وكل من صرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله فهو مشرك كافر، قد حرم الله عليه الجنة، ومأواه النار، قال الله تعالى: {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة، ومأواه النار وما للظالمين من أنصار} [سورة المائدة: الآية 72].
وأما التبرك بها: فإن كان يعتقد أنها تنفع من دون الله عز وجل فهذا شرك في الربوبية مخرج عن الملة، وإن كان يعتقد أنها سبب وليست تنفع من دون الله فهو ضال غير مصيب، وما اعتقده فإنه من الشرك الأصغر، فعلى من ابتلي بمثل هذه المسائل أن يتوب إلى الله سبحانه وتعالى وأن يقلع عن ذلك قبل أن يفاجئه الموت، فينتقل من الدنيا على أسوأ حال، وليعلم أن الذي يملك الضر والنفع هو الله سبحانه وتعالى وأنه هو ملجأ كل أحد، كما قال الله تعالى: {أمَّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلًا ما تذكرون} [سورة النمل: الآية 62]، وبدلًا من أن يتعب نفسه في الالتجاء إلى قبر فلان وفلان، ممن يعتقدونهم أولياء، ليلتفت إلى ربه عز وجل وليسأله جلب النفع ودفع الضر، فإن الله سبحانه وتعالى هو الذي يملك هذا.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني - باب القبور.
اخيتي في الله بارك الله فيكي وجزاكي الله عنا خير
وما افعله فمن خوفي من الله عز وجل وانااحساب علي ترككم وعندي الدليل الذي استشهد به علي الأختلاف الذي حدث
واسمحي لي ان اضع التصحيحات في الموضوع الأساسي لأنه بدء يحدث لبس في الموضوع لعدم قرأت الردود من قبل من يمر بالموضوع
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااا
جزاكم الله كل خير
جزنا وأياكم أن شاء الله وشكرا على مرور الجميع
جزاكى الله خير
يا نهى على الموضوع الجميل دة
موضزعك جميل يا نهى جزاكى الله كل خير