ما هي اشهر الالهة عند المصريين القدماء؟
الالهة المصرية
أبيس Apis
عبد على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله "بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة على جلده ويمثل واضعاً قرص الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان ورأس عجل ، يرمز إلى القوة الجسدية .
آتون
"قرص الشمس" الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ، ارتفع في عهد الملك "اخناتون" إلى أن يكون الإله الأوحد. مثل في أول الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة من قرص الشمس رب الأفقين ، الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد إلينا كآتون "
آمون
الإله "الخفي" ، يظهر على هيئة رجل يلبس تاج تعلوه ريشتان ، ويتخذ شكل الإله "مين" في كثير من الأحيان ، كذلك مثل على صورة الكبش أو الإوزة. أول ما ظهرت عبادته كانت في إقليم طيبة ، يعد أحد أعضاء ثامون الأشمونين ، ثم أصبح المعبود الرسمي للإمبراطورية الحديثة ، ولقب "بملك الآلهة" واندمج مع كبار الآلهة فأصبح "أمون - رع" ـ "أمون – مين" ، و "أمون-خنوم"
أوزيريس
الإله الذي قاسى من الشرور حتى الموت ، يمثل على هيئة رجل بدون تحديد لأعضاء جسمه. يلبس تاج "الأتف" ويقبض بيمينه على عصا الراعي وبيساره على عصا "النخخ" أصبح حاكماً لعالم الموتى. ومنذ وقت مبكر أصبحت أبيدوس أهم مركز لعبادته. كانت مدينة "يوزيريس" (في الجنوب الغربي) من مدينة سمتو (في الدلتا) أولى المناطق ظهر بها.
أولاد حورس
أبناء حورس هم "إمستى وحابي ودواموتف وقبحسنوف" يقومون على حراسة "أوزيريس أثناء تحنيطه ومن ثم يحرسون أواني الأحشاء الأربع ويمثلون أركان العالم الأربعة"
إيزيس
أخت وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس" والتي حمته من أخطار كثيرة حيث لعبت دوراً هاماً كإلهة ساحرة. تمثل دائماً امرأة تحمل علامة "العرش" على رأسها ، وأحياناً تلبس تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس ، وأخذت أشكال ومظاهر آلهة مختلفة. انتشرت عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني الروماني.
إيمحتب
مهندس الملك "زوسر" الذي بنى له مجموعته المعمارية حيث كان أول من استخدم الحجر في بناء كامل وامتد نبوغه إلى الطب كذلك. وفي الأسرة السادسة والعشرين آلهة المصريون وسموه ابن "بتاح" وبعد ذلك وحده الإغريق مع "اسكلبيوس" إله الطب عندهم.
بتاح
يتخذ شكل إنسان بدون تحديد واضح لأعضائه. أدمج منذ عصر مبكر مع الإله "أبيس" و "سكر" وبعد ذلك مع الإله "تاتنن". عبد على إنه إله خالق ورب كل الصناعات والفنون.
بس
أسم يطلق على إله على هيئة قزم ذو سيقان مقوسة ووجه مريع ولبدة أسد. وأحياناً يلبس تاج من الريش العالي. يعد إلهاً للمرح والسرور وحامياً للمرآة عند الولادة مع الإلهة "تاورت"
بعل
معبود أتي من آسيا عرفت عبادته في عصر الملك "رمسيس الثاني"
تحوت
إله القمر ، رسول الآلهة ، ورب فن الكتابة ووسيط في الصراع بين "حورس وست" رمز إليه بالطائر "إبيس" وأحياناً بالقرد. كان مركز عبادته مدينة الأشمونين.
حتحور
ويعني أسمها "منزل حورس" أو "مقر حورس" وتعد من أشهر الآلهات المصريات ، وهي "عين رع" التي دمرت أعدائه ، بالإضافة إلى أنها عبدت كالإلهة للموتى في طيبة على وجه خاص. غالبا ما تمثل على هيئة امرأة تحمل تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس أو كبقرة وأحياناً نراها كلبؤة أو ثعبان أو شجرة. مركز عبادتها الرئيسي في دندرة حيث كونت ثالوثاً هي وزوجها "حورس" رب ادفو وابنها "ايحي"
حورس
"البعيد" إله قديم للسماء صوره المصريون على هيئة الصقر أو رجل برأس صقر ومنذ بداية العصور التاريخية كان حورس رمزاً للملك حياً أو ميتاً. له عدة مظاهر من بينها "حور آختي" (حورس الأفقين) و "حورس بن إيزيس" ، "حورس البحدتي" (رب ادفو) ، "حورس سماتاوي" (موحد الأرضين) ، و(حورس باخرد) (حورس الطفل). له دور كبير في الصراع مع الشر ممثلاً في عمه "ست" المغتصب للعرش مع أبيه "أوزيريس" والذي انتهى بانتصاره.
رع
أهم الآلهة المصرية وأشهرها. أمج مع عدة آلهة ، يأخذ الإنسان ، وعبد كخالق للعالم. يسافر في مركبه عبر السماء بالنهار وفي العالم الأخر في الليل مركز عبادته في هليوبوليس منذ القدم حيث يرأس التاسوع المكون منه ومن "شو وتفنوت وجب ونوت وأوزيريس وإيزيس وست ونفتيس" منذ الأسرة الرابعة أصبح الإله الرسمي للبلاد. أندمج مع آمون منذ الدولة الحديثة تحت أسم "آمون - رع"
ست
صوره المصريون على هيئة إنسان برأس حيوان غريب يشبه رأس الكلب بأذن مفلطحة قائمة وذيل مستقيم ممتد إلى أعلى. وهو من أقدم آلهة مصر وعضو التاسوع المقدس. ومركز عبادته الرئيسي مدينة "أمبوس" (نوبت القديمة) بمحافظة قنا. يرمز للشر في أسطورة "أوزيريس" حيث قتل أخيه واغتصب العرش من "حورس" ولكنه هزم في النهاية. قدسه ملوك الأسرة التاسعة عشرة والعشرين وحد الهكسوس بينه وبين إلههم "سوتخ"
سرابيس
الاسم اليوناني للإله "أوزيريس حابي" ، أي العجل "أبيس" بعد موته وتحوله إلى "أوزيريس" وكان يصور في العصر اليوناني على هيئة رجل ذو شعر كثيف غير منتظم ولحية غزيرة وتاج مركب على رأسه. كان الإله الرسمي للدولة في العصر البطلمي.
نفتيس
"ربة المنزل" زوجة للإله "ست" اشتركت مع "إيزيس" في جمع أشلاء "أوزيريس" ولم تأخذ دوراً شريراً بإقترانها "بست" وكانت تقوم بحراسة أركان التوابيت مع "إيزيس ونبيت وسرقت" وفي أحد الأساطير هي أم للإله "أنوبيس"
نفرتم
إله زهرة اللوتس الأزلية ، والتي نراها تعلو رأسه عندما يتخذ الشكل الآدمي. أو كطفل فوق هذه الزهرة ، وكون في منف ثالوث مع "بتاح وسخمت"
و احب اضيف ان عدد الالهه المصرية
2800 اله و دي احصائية قام بها عالم اثار انجليزي
منقول