أبشع جريمة قتل
لأب كل يوم يوصل ابنته وهى بنت 16 سنة الى المدرسة
ذات يوم يرن هاتف المنزل و يرد الوالد اذا بمديرة المدرسة تقول له أنت والد فلانه قال نعم ، قالت : ليش بنتك صارها أسبوع غائبة عن المدرسة بدأت علامة التعجب واضحة على الأب :
الأب انذهل و أجاب كيف هذا الكلام و أنا أوصلها كل يوم الصبح بالسيارة .
و جلس الأب فى حيرة من أمر . و لم ينم طول الليل .
و فى ثانى يوم . الأب يوصل ابنته و يراها تدخل المدرسة ثم يختبئ قرب المدرسة اذا المفاجأة الكبرى .........................
انه يرى ابنته تخرج وتذهب مع شاب فى سيارته ، يمشى الأب وراء ابنته ويراها تنزل مع الشاب وهى بين أحضانه فرحه ثم يدخلون عمارة و تدخل معه شقه ....
ما كان على الأب المسكين الا ان طار عقله و تماسك نفسه و بعد قليل دق جرس الباب و فتح الشاب اذا بوالد الفتاة و يرى ابنته فى وضع مريب ، تقشعر له الأبدان ،تصرخ الفتاة أبوى و تبدأ المعركة بين الشاب و أب الفتاة .
و لكن تتسرع الفتاة الى المطبخ و تحضر سكين و تزرعها فى قلب الأب فيقع على الأرض متضرحا بدمائه .
فتقوم الفتاة و الشاب بتقطيع الأب الى أشلاء . و من ثم يضعونه فى الغسالة ، مع مسحوق تايد لا ازاله رائحة الدم ، و يتم فرمه ووضعه فى أكياس ، ومن ثم ينزلون و يأخذون الجثه و يرموها بعيد .
و تعود الفتاة الى البيت و كأنه لم يحصل أى شئ . و هى تقول وين أبوى . ليش ما ذهب الى المدرسة ليأخذنى و صارلى ساعة أنتظر و ما أيجى و جيت مع أخ صديقتى .
و بعد ساعات من الأنتظار :
و اذا جرس الباب يدق . فتحت الباب الفتاة . و كانت المفاجأة .....
اذا ان اللى كان على الباب .........................كان ابوها فتصرخ الفتاة و تقول أبوى كيف هذا
أجابها
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل