يبقى يا احمد الموضوع عايز يتنظم
حاول تختصر الموضوع وتنظم افكارك فيه ..وحطة هنا بردو يعنى نسخ ولصق
عشان الكل يشارك الموضوع مهم ويستاهل تعبك شوية
يبقى يا احمد الموضوع عايز يتنظم
حاول تختصر الموضوع وتنظم افكارك فيه ..وحطة هنا بردو يعنى نسخ ولصق
عشان الكل يشارك الموضوع مهم ويستاهل تعبك شوية
احمد انا هشارك بردى بعد ما تنسق الموضوع
وارجوك كبر الخط
انا عنيا وجعتنى
ويا ريت تنزله على مراحل يعنى نتكلم
على جزئيه جزئيه فيه
يعنى الاول الزماله
وبعد كده الصداقه
وهكذا
يا جماعة الموضوع مش ممكن اختصاره هايفقد هدفة
انا ممكن انسقه وانزله علي مراحل او انسقة واكبر الخط وانزله مرة واحدة ايه رأيكم
ادام الله فضلكم...
قبل اى شئ احب الاول اعتذر
اعتذر لانى اتاخرت جدا فى قراءة موضوع فعلا مهم ويستحق المناقشة زى ده
وكمان بعتذر لاننا اصبحنا نهتم بالهوامش ونترك الجوهر هروبا منه
بحييكى جدا جدا يااحمد ومن فضلك اقبل اعتذارى
الموضوع جميل ومهم وانا ان شاء اللة هشارك فية بعد تنظيمة
بحيث اننا نناقش كل حاجة وحدها يعنى ينزل على مراحل
من فضلك
حاضر يا جماعة هانفذلكم كل اللي انتوا عاوزينوا
دليلك لعلاقة اجتماعية سوية
دعوة لفض الاشتباك بين الزمالة.. الصداقة.. والحب
تشابكت العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا حتى ضاعت الحدود الفاصلة فيما بينها، سواء عن عمد أو غير عمد، وأدى ذلك التشابك وعدم الوعي بحدود كل علاقة وضوابطها إلى ظهور مشكلات جديدة، كالزواج العرفي و"السري"، والعلاقات خارج إطار الزواج، كما ضاعت قيم الزمالة والصداقة، وتوارى المعنى الحقيقي للحب وخفت.. فكان لابد من التدخل لإعادة ضبط العلاقات الاجتماعية بما يعيد للحياة توازناتها الطبيعية.
وتتنوع العلاقات بين البشر بصورة عامة.. سواء أكانوا من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين، إلا أننا سنتحدث هنا عن شكل وضوابط العلاقة بين الجنسين، وتحديدًا في سن الشباب، والتي تتوزع أيًّا كان شكلها على أنواع ثلاثة:
1.الـزمـالـة:وتعني الوجود في مكان واحد لمصلحة ما.. فهؤلاء الموجودون معاً يسمون زملاء؛ فهناك زمالة العلم، وزمالة العمل، وزمالة الجيران(الجيرة)، وزمالة القرابة كأولاد العم – أولاد الخالة.
ونؤكد هنا على أن القرابة كـ"صلة" شيء، والعلاقة بين هؤلاء الأقرباء التي قد تقف عند حد الزمالة وقد تتطور لـ"الصداقة" شيء آخر، فالقرابة وحدها لا تكفي لإيجاد علاقة مميزة بين الأقارب. والزمالة بحكم تعريفها يمكن أن تكون بين أفراد من نفس الجنس أو أفراد من جنسين مختلفين، يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة، وهي:
أ. غض البصر
ب. الالتزام في الملبس (الاحتشام والملبس المناسب).
ج. موضوع الحديث وطريقة الكلام المنضبطان..
فالمواضيع التي يتطرق إليها الزملاء هي مناسبة الزمالة، فإذا كانت زمالة علم فهي في الدراسة وأحوالها، وإذا كان في عمل فهي تخص العمل.. وبالنسبة لطريقة الكلام، فإن آية "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض"... تجمع ذلك المعنى فلا تخنع ولا تكسر.
وبالطبع فإن فضل القول و زيادته.. بمعنى الحديث فيما لا طائل من ورائه لمجرد تمضية الوقت.. كل ذلك بالطبع مذموم و مرفوض.
2. الصداقة:نبدأ بتعريف الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح، وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن نكون معه على طبيعتنا.
وبحكم هذا التعريف فإن الصداقة لا تكون إلا بين طرفين من جنس واحد.. لأنه إذا كانت هناك صداقة بين طرفين من جنسين مختلفين بينهما بالطبع الميل الفطري الغريزي بين الفتى والفتاة أو بين الرجل والمرأة... فإن الأمر هنا يتعدى الصداقة إلى الحب أو الرغبة حتى لو أنكر طرفا العلاقة الأمر في البداية أو لم يدركاه، أو حتى تصورا أنه تحت السيطرة، وبذلك تتحقق المعادلة
يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة،
انا شايفة ان اللى عمل القواعد دى بجد ربنا يكرمه
ويكرمك يا احمد لاثارة الموضوع وطرحة للمناقشة
القواعد المذكورة فعلا هتحدد علاقة الزمالة وتحطها فى صورة لائقة
فعلا كلام صح ومفهوش اي اخطاء