+ إنشاء موضوع جديد
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: Artificial Islands II

مشاهدة المواضيع

  1. #3
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية eng.ahmedsalem
    عضو مشارك 20%
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    72
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    2-مملكه البحرين::
    الحقيقه انه كان هناك مشروعين يقامو في ممكله البحرين اري انهم يضاهو مشروع شركه نخيل العقاريه في دبي
    لنستعرض سويا وسريعا بيانات المشروع

    1-درة البحرين
    درة البحرين مكان فريد من نوعه حيث تعمل أساليب الحياة المتباينة على إكمال بعضها البعض. فهي جزيرة ومدينة… وهي الصحراء والبحر… إنها منتجع ومقر إقامة… إنها مكان للالتقاء بالآخرين… إنها ملاذ من زحمة العمل وضجيج المدن الكبيرة … إنها تجربة مثيرة.
    إنها عالم واحد يوفر لك إمكانات ليس لها نهاية.
    هي مكان ليس له نظير. إنها مكان يلتقي فيه التضاد ليضفي جمالاً خلاّباً، ويصنع عالماً مليئاً بالفخامة والتجارب الفريدة.
    إنها مكان تصبح فيه الحياة التي نحلم بها والإجازة التي نتوق إليها حقيقة واقعة. إنها مكان تلتقي فيه إثارة المدن العالمية بجمال الجزر وهدوئها.
    إنها درة البحرين ـ حياة عصرية بأسلوب أهل الجزر

    الموقع

    تقع هذه المنطقة الرئيسية المطورة التي تبلغ مساحتها 21 كيلومتراً مربعاً على الساحل الجنوبي لمملكة البحرين وتتألف من 15 جزيرة رائعة. وتقع درة البحرين على بعد 54 كيلومتراً (33.7 ميلاً) من مطار البحرين الدولي ويمكن الوصول إليها بطريق سريع بمسارين يربطها بمدينة المنامة ويمكّن السكان والزائرين من قيادة سياراتهم والوصول إلى درة البحرين خلال 35 دقيقة تقريباً.كذلك سيربط الطريق السريع الجديد، طريق الملك حمد ( السريع الجديد)، بين درة البحرين والجسر الجديد المقترح إنشاؤه بين مملكة البحرين ودولة قطر. وهذا الجسر الجديد الذي سيبلغ طوله 45 كيلومتراً ـ قيد الإنشاء حالياً ـ سيربط بين مملكة البحرين ودولة قطر إلى الأبد وسيكون أطول جسر في العالم، وسيتكون من عدد من الجسور والطرق المنشأة على حواجز وسيمثل امتداداً طبيعياً لجسر الملك فهد الذي يصل بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية وبذلك سيتم الربط بين جميع دول المنطقة.
    وعند اكتمال أعمال الإنشاء، ستصبح درة البحرين أبرز مدن المنتجعات الساحلية في المنطقة وستضع اسم مملكة البحرين على خريطة السياحة الراقية

    البيئة

    درة البحرين والبيئة
    منذ البداية كانت المحافظة على التوازن البيئي معياراً هاماً في مشروع درة البحرين. ولهذا الغرض فوضنا شركة أتكنز ـ وهي شركة استشارات بيئية معروفة عالمياً ـ بعمل الدراسات اللازمة للاستفادة من خبرتها في مجالي البيئة والكائنات العضوية، فقامت بإجراء دراسات دقيقة لتقييم الأثر البيئي لأعمال التطوير البحرية وعلى اليابسة حسب اشتراطات السلطات البيئية. وتفيد دراسات تقييم الأثر البيئي في معرفة جميع تأثيرات تصميم وإنشاء ووجود المشاريع على المدى البعيد وتحديد الإجراءات التي يمكن اتخاذها لحماية البيئة المحلية وتخفيف أي تأثيرات سيئة للمشروع.وقد أكملت شركة أتكنز عدداً من الدراسات مثل دراسة مسح للكائنات العضوية وشبكات المياه المارة عبر المنتجع ومراقبة جودة المياه وتسجيل أنواع الكائنات مثل الدلافين والطيور إضافة إلى الأنواع الأخرى غير الأصلية في مملكة البحرين والتي تمر بالمنطقة أو المياه في فترة إنجاز المشروع. وحددت نتائج تلك الدراسات التعويض البيئي المطلوب وكيفية إضافة هذه المقترحات في التصميم لمصلحة البيئة. إن مشروع درة البحرين متقيد بالقوانين والأنظمة البيئية لمملكة البحرين ودول المنطقة الأخرى ويعمل وفق خطة صارمة خاصة به لإدارة البيئة. ويمتد الالتزام البيئي لدرة خليج البحرين ليشمل جميع جوانب المشروع من تصميم إلى إنشاء وتشغيل. ويراجع ممثل الوكيل بوفيس والشركة المختصة في البيئة ـ أتكنز ـ سجلات المقاولين على أساس شهري لضمان تقيدهم بخطط الإدارة البيئية الخاصة بهم والتزامهم بالقوانين.

    ويمتد الالتزام البيئي لدرة خليج البحرين كذلك ليشمل مساندة المجتمع المحلي. فمثلاً، كنا الرعاة لأعمال مركز البحرين للدراسات والبحوث الخاصة بتصميم وتحديث موقع على الشبكة مخصص للحياة البحرية والكائنات المهددة بالانقراض في مملكة البحرين. وستحدث الدراسة سجلات الكائنات المهددة بالانقراض من أجل حماية تلك الكائنات التي تعيش في المياه البحرينية مثل الأطم (بقر الصيد) والسلاحف. وقد اقترحت شركة أتكنز خطة لتحسين البيئة تتضمن زراعة أشجار المنغروف والقيام بنشاطات تهدف إلى المحافظة على الطيور وإنشاء الشعب المرجانية. وتعتبر أشجار المنغروف من بين النباتات المهددة بالانقراض في مملكة البحرين، ولذلك فإن اقتراح زراعتها في أماكن مناسبة حول المنتجع سيضمن المحافظة عليها. ونجحنا كذلك في المحافظة على “حد الجمل” وهي أرض تابعة حالياً لليابسة الأساسية تعشش فيها طيور خطاف البحر أبيض الخد وطيور النحام (الفنتير) وغراب البحر السوقطري التي تزور الموقع بين فترة وأخرى. ونتوقع أن توجد الجزر مستوطنات جديدة خاصة بها للأسماك وغيرها من الكائنات المائية وندرس وضع شعاب مرجانية لتوفير أماكن استيطان وتوفير منطقة جذب إضافية لهواة السباحة والغطس.
    إن مراقبتنا المستمرة تظهر معرفتنا بالأهمية البيئية للموقع والمناطق المجاورة، .ونبذل قصارى جهدنا ونحتاط ونتخذ جميع الإجراءات المناسبة لحماية بيئة درة البحرين وإثبات أن أعمال التطوير العقارية والبيئة يمكن أن يتعايشا جنباً إلى جنب في توافق تام

    الأعمال الهندسية

    * التحديات التي واجهها إعداد تصميم المشروع
    1- تحديد أعمال الاستصلاح النهائية
    2- إزالة المواد غير المناسبة من الهلال الجنوبي وجزيرة الفندق والقيود على إزالة الكميات الفائضة بأقل التكاليف.
    3- تصميم الساحل باستخدام موارد رملية محدودة.
    4- إجراء دراسات هندسة القيمة بهدف الاستخدام الاقتصادي للصخور نتج عنها استخدام 15 نوعاً مختلفاً من الصفائح المعدنية والصخور الجوفية.
    5- استخدام ثلاثة أنواع مختلفة من النسيج الأرضي فيما يتعلق بأنواع الصخور المختلفة.
    6- تصميم قواعد الأرصفة وهياكل السدود الساحلية الصلبة
    7- تحديد مستويات الأرض النهائية حسب مستويات تلبيس الصخور المحيطية.* الأثر الهيدروليكي
    1- زيادة مستويات قاع البحر بسبب أعمال التجريف في مناطق الحفر الشمالية استلزمت إعادة تصميم التلبيسات الصخرية خاصة في رءوس الحيد البحري الخارجي.

    * أساليب الإنشاء المستخدمة في التجريف والاستصلاح
    1- للحصول على أفضل المواد المتوفرة في قاع البحر شديد التعقيد والحدود المطلوبة مسبقاً، احتجنا إلى عمل عدد كبير من ثقوب الحفر. وإضافة إلى ذلك، كان الضخ باستخدام آلة تجريف سعتها 50-60 ألف متر مكعب في اليوم قد قيد إمكانية الحصول على أفضل المواد الموجودة في الموقع.
    2- مثِّل الشروع في أعمال إنشاء الجزر تحدياً حيث إنه يختلف عن الحواجز التقليدية المستقيمة والمنحرفة.
    3- كان التجريف يتم بعمق أدنى قدره -3.0 mCD بغض النظر عن نوعية المواد.
    3- كانت أعمال الاستصلاح تتم على مرحلتين حيث كانت مواد الردم في المرحلة الأولى تؤخذ إلى حوالي +1.0 mCD وفي المرحلة الثانية إلى المستوى النهائي البالغ +2.6 متر.
    5- تم الردم في المرحلة الأولى باستخدام صندل رش، وفي المرحلة الثانية باستخدام خطوط أنابيب ساحلية ومعدات على الأرض. وقد استخدمت وحدات النشر للتحكم في وضع المواد.

    * الإحصاءات
    1- بلغت الكمية الإجمالية التي تم تجريفها 34.0 مليون متر مكعب.
    2- بلغت أطوال التلبيسات الصخرية 65 كيلومتراً.
    3- استخدم حوالي 1.4 مليون متر مكعب أو 2.3 مليون طن من الصخور في إنشاء التلبيسات.
    4- بلغ طول المحور المركزي للحيد البحري الخارجي كيلومترين والغلاف الداخلي 0.7 كيلومتر.
    5- كان الطول المحيطي للحيد البحري الخارجي 4 كيلومترات والغلاف الداخلي 2.4 كيلومتر وجزيرة الفندق 7.0 كيلومتر....


    صور للمشروع















    يارب يكون الموضوع كويس وعجبكم وانتظرو في مشروع جزر امواج Amwaj Islands
    التعديل الأخير تم بواسطة eng.ahmedsalem ; 03-05-2010 الساعة 04:12 PM
    Ahmed Salem

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •