ساعي اكسبريس

[Ibrahim2020]

علم الاقتصاد (/ ˌɛkəˈnɒmɪks، iːkə - /) [1] هو العلوم الاجتماعية التي تدرس إنتاج وتوزيع واستهلاك السلع والخدمات. [2] [3]
نظارات


يركز الاقتصاد على سلوك وتفاعلات الوكلاء الاقتصاديين وكيفية عمل الاقتصادات. يحلل الاقتصاد الجزئي ما يُنظر إليه على أنه عناصر أساسية في الاقتصاد ، بما في ذلك الوكلاء الفرديون والأسواق وتفاعلاتهم ونتائج التفاعلات. قد يشمل الوكلاء الأفراد ، على سبيل المثال ، الأسر والشركات والمشترين والبائعين. يحلل الاقتصاد الكلي الاقتصاد كنظام يتفاعل فيه الإنتاج والاستهلاك والادخار والاستثمار ، والعوامل التي تؤثر عليه: توظيف موارد العمل ورأس المال والأرض وتضخم العملة والنمو الاقتصادي والسياسات العامة التي لها تأثير على هذه العناصر .


تشمل الفروق الواسعة الأخرى في علم الاقتصاد تلك بين الاقتصاد الإيجابي ، الذي يصف "ما هو" ، والاقتصاد المعياري ، الذي يدعو إلى "ما يجب أن يكون" ؛ [4] بين النظرية الاقتصادية والاقتصاد التطبيقي ؛ بين الاقتصاد العقلاني والسلوكي ؛ وبين الاقتصاد السائد والاقتصاد غير الأرثوذكسي. [5]
مستحضرات التجميل
يمكن تطبيق التحليل الاقتصادي في جميع أنحاء المجتمع ، بما في ذلك الأعمال التجارية ، [6] التمويل ، الرعاية الصحية ، [7] الهندسة [8] والحكومة. [9] كما يتم تطبيقه على مواضيع متنوعة مثل الجريمة ، [10] التعليم ، [11] الأسرة ، [12] النسوية ، [13] القانون ، [14] الفلسفة ، [15] السياسة ، الدين ، [16] المؤسسات الاجتماعية ، الحرب ، [17] العلم ، [18] والبيئة. [19]
تعاريف الاقتصاد عبر الزمن


كان المصطلح السابق لهذا النظام هو "الاقتصاد السياسي" ، ولكن منذ أواخر القرن التاسع عشر ، كان يطلق عليه عمومًا "الاقتصاد". المصطلح مشتق من الكلمة اليونانية القديمة οἰκονομικός (oikonomikos) ، "التي تمارس في إدارة الأسرة أو الأسرة" وبالتالي "مقتصد ومقتصد" ، والتي تأتي بدورها من οἰκονομία (oikonomia) "إدارة الأسرة" والتي تأتي بدورها من οἶκος (oikos "منزل") و νόμος (نوموس ، "عرف" أو "قانون"). [21] [22] [23] [24]


هناك مجموعة متنوعة من التعريفات الحديثة للاقتصاد ؛ يعكس بعضها وجهات نظر متطورة للموضوع أو آراء مختلفة بين الاقتصاديين. [25] [26] عرّف الفيلسوف الاسكتلندي آدم سميث (1776) ما كان يسمى آنذاك بالاقتصاد السياسي على أنه "تحقيق في طبيعة وأسباب ثروة الأمم" ، ولا سيما على النحو التالي:


فرع من فروع علم رجل دولة أو مشرع [له أهداف مزدوجة تتمثل في توفير] دخل وفير أو عيش للشعب ... [و] لتزويد الدولة أو الكومنولث بإيرادات للخدمات العامة. [27]


قام جان بابتيست ساي (1803) بتمييز الموضوع عن استخداماته في السياسة العامة ، وعرفه بأنه علم إنتاج وتوزيع واستهلاك الثروة. على الجانب الساخر ، صاغ توماس كارلايل (1849) "العلم الكئيب" كصفة للاقتصاد الكلاسيكي ، في هذا السياق ، مرتبط عمومًا بالتحليل التشاؤمي لمالتوس (1798). عرّف جون ستيوارت ميل (1844) الموضوع في سياق اجتماعي على النحو التالي:


العلم الذي يتتبع قوانين مثل هذه الظواهر الاجتماعية التي تنشأ من العمليات المشتركة للبشرية لإنتاج الثروة ، طالما أن هذه الظواهر لا يتم تعديلها من خلال السعي وراء أي شيء آخر. [30]

قدم ألفريد مارشال تعريفًا لا يزال يُستشهد به على نطاق واسع في كتابه المدرسي مبادئ الاقتصاد (1890) الذي وسع التحليل إلى ما وراء الثروة ومن المجتمع إلى المستوى الاقتصادي الجزئي:


الاقتصاد هو دراسة الإنسان في الحياة العادية. يسأل كيف يحصل على دخله وكيف يستخدمه. وبالتالي فهي من ناحية دراسة الثروة ومن ناحية أخرى والأهم جزء من دراسة الإنسان. [31]


طور ليونيل روبينز (1932) مدلولات لما تم تسميته "[p] ربما أكثر التعريفات المقبولة حاليًا للموضوع": [26]
عطور وبخور