تركيب طارد الحمام بجدة

[roknnagd]

شركة تركيب طارد الحمام بجازانتسبب طيور الآفات أضرارًا تصل إلى عشرات الملايين من الدولارات كل عام للمباني والآلات والسيارات والأسطح وأنظمة التهوية الأمريكية وغير ذلك الكثير. تشكل فضلات الطيور ومواد التعشيش التي يُسمح لها بالتراكم مجموعة من المشكلات الجسدية التي يمكن أن تصبح خطيرة للغاية إذا لم يتم تصحيحها على الفور. يعد التحكم الاحترافي والسريع والفعال في الطيور أمرًا ضروريًا.الأضرار التي لحقت الأسطح بسبب السقوطتركيب طارد الحمام بالرياضفضلات الطيور حمضية جدا بطبيعتها. هم في الواقع يأكلون في العديد من الركائز ، وخاصة مواد التسقيف القائمة على القطران. سوف تتغذى المواد السائلة التي يُسمح لها بالتراكم على الأسطح في المواد وتتسبب في نهاية المطاف في حدوث تسريبات. يمكن خفض متوسط ​​العمر المتوقع لسقف المستودع إلى النصف بمجرد تطبيق خفيف ، ولكن مستمر ، لفضلات الطيور. تسبب تراكم فضلات الحمام في انهيار مظلة محطة وقود.أضرار الطيور على الأسطح من الأعشاشغالبًا ما تُبنى أعشاش الحمام والزرزور والعصفور في مزاريب المطر والمصارف وزوايا الأسطح حيث توجد المصارف. تتعرض العديد من المستودعات كل عام لأضرار جسيمة ، حتى الأسطح المنهارة ، عندما يتم سد أنظمة الصرف والسماح للمياه الراكدة بالارتفاع ست بوصات فقط. قد يؤدي انهيار السقف الذي أدى إلى الوفاة أو الضرر المادي الكبير إلى توقف الشركة عن العمل.الأضرار التي لحقت الطيور بالآلاتتركيب طارد الحمام بجدةيمكن لفضلات الطيور الحمضية أن تلحق أضرارًا كبيرة بمعدات تكييف الهواء ، والآلات الصناعية ، والانحياز ، والعزل وما إلى ذلك. لا تتلف المعدات فحسب ، بل يتعرض العمال لمخاطر صحية خطيرة في أي وقت يعملون فيه على الماكينة أو حولها.بدأت الحرائق بواسطة أعشاش الطيورعادة ما تكون مواد التعشيش شديدة الاشتعال بسبب بنائها من القش والأغصان والفضلات المجففة. عندما تبني الطيور أعشاشها داخل لافتات كهربائية أو آلات أخرى ، فهناك خطر كبير من اندلاع حريق. تلوم شركات اللافتات الكهربائية أعشاش الطيور في معظم حرائقها.انسداد أنظمة التهوية بواسطة أعشاش الطيورلا يمكن لأعشاش الطيور المبنية في المداخن وأنظمة التهوية أن تنشر الأمراض عبر النظام فحسب ، بل يمكنها في الواقع منع تدفق الهواء مما قد يكون له عواقب وخيمة. قُتلت عائلة مكونة من خمسة أفراد في كليفلاند بسبب التسمم بأول أكسيد الكربون قبل عيد الميلاد عام 1995 مباشرة لأن نظام العادم في موقدهم تم حظره بواسطة أعشاش الطيور.تشطيبات السيارات التي تضررت من جراء سقوط الطيورتركيب طارد الحمام بالدمامتتلاشى معظم فضلات الطيور ، وخاصةً طيور الحمام والنورس ، من تشطيبات الطلاء من خلال التهام الطبقة الواقية والطلاء نفسه. كلما سمح للفضلات بالبقاء على الطلاء ، زاد الضرر الذي ستحدثه.الأضرار التي تلحق بالأغذية والمنتجات الأخرى بسبب روث الطيوريمكن للطيور التي تحلق حول الدواخل في المستودعات وحظائر الطائرات والمصانع ومراكز المؤتمرات أن تعيث فسادا. يمكن لفضلات الطيور أن تدمر البلاستيك عندما يتم تشكيلها ، ويمكن أن تدمر أي عدد من المواد الكيميائية والسوائل المختلفة التي يتم تصنيعها ، وسوف تدمر وظائف الطلاء الجديدة والقديمة على الطائرات ، ويمكن أن تلوث الطعام الذي يتم تصنيعه أو تعبئته. غالبًا ما تكلف هذه الأنواع من المنتجات التالفة ملايين الدولارات من النفايات.ترسل المواد المتساقطة والمداخلة فوق المبنى أو حوله رسالة إلى الجمهور مفادها أن هذا المبنى لا تتم صيانته بشكل صحيح. يضطر المرء إلى التساؤل عن مدى نظافة مطبخ المطعم إذا لم يهتم حتى بفضلات الطيور المتساقطة على اللافتة.أسقف منهارةمن المعروف أن الحمام يدخل السندرات في المنازل والشقق والمطاعم والمباني الأخرى من خلال الفتحات التي تم كسرها أو عدم إغلاقها في المقام الأول. في معظم الحالات ، يقيم الحمام بيوتًا في هذه المناطق المحمية ، ويبني أعشاشًا ويتخلص من نفاياته الجسدية. غالبًا ما يصبح وزن الفضلات كبيرًا لدرجة أن السقف الفعلي ينهار. قد يخمن المرء أن هذا النوع من الحدوث سيكون عشوائيًا للغاية ولكنه يحدث بتردد ينذر بالخطر.كيف ميناء الطيور الآفات وانتشار المرضيمكن أن ترتبط الأنواع الخمسة من العوامل المعدية بالطيور بالطرق التالية: يعيش المرض في الطائر وينتقل عندما يتغوط الطائر ؛ يعيش المرض في البيئة المحيطة بالطيور وينتشر عن طريق نمط حياة الطيور ؛ يعيش المرض داخل طفيلي يأويه الطائر. من خلال فهم كيفية إصابة الطيور بالأمراض ، يمكننا توضيح الطرق الأربع التي تنتقل بها الطيور إلى البشر.الغذاء والمياه الملوثة بفضلات الطيورأوضح مثال على ذلك هو عندما يتغوط الطائر المصاب مباشرة في غذاء بشري أو مصدر ماء. في صيف عام 93 ، واجهت نيويورك أزمة صحية عندما أصيب عدة مئات من الناس بمرض غامض. تم إرجاع المرض إلى فضلات طيور النورس في خزان المدينة القديمة. يسارع مفتشو الصحة إلى إغلاق مصنع لتجهيز الأغذية إذا تم العثور على طيور مزعجة في الداخل. إلى جانب التلوث المباشر ، يمكن للجراثيم المحمولة بالهواء الناتجة عن تجفيف الفضلات في مجاري الهواء وفتحات التهوية أن تستقر على الطعام المكشوف وتنقل الأمراض. تُعزى عدة آلاف من حالات التسمم الغذائي (السالمونيلا) كل عام إلى طريق انتقال المرض هذا.استنشاق غبار الفضلاتنظرًا لوجود فضلات الطيور و / أو التربة الملوثة التي تستقر عليها أو تجف أو تتعرض للاضطراب ، تتكسر القطع المجهرية وتصبح محمولة في الهواء. يمكن أن تحتوي هذه الجسيمات المحمولة في الهواء على فطريات و / أو بكتيريا كامنة. عند التنفس في الرئتين ، توفر البيئة الدافئة والرطبة لبطانة الرئة أرضًا خصبة للعوامل المعدية. الأعراض الشائعة لهذا النوع من العدوى هي الأنفلونزا كما في الطبيعة: السعال وارتفاع درجة الحرارة وضيق التنفس وإرهاق الجسم العام ، وتستمر ما يقرب من يومين إلى أربعة أيام. في الغالبية العظمى من الوقت ، ستحتوي دفاعات الجثث على الغزاة حتى قبل ظهور الأعراض الطفيفة ولكن في نسبة صغيرة من الحالات ، تسبب العدوى الكبيرة إعاقة طويلة المدى وحتى حدوث الوفاة. وتجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد علاج طبي معروف للالتهابات الفطرية الداخلية. بعد زلزال نورثريدج ، عدة آلاف من الناس أصيبوا بالأنفلونزا مثل أعراض الجهاز التنفسي. كان يطلق على هذا المرض اسم حمى الوادي وكان سببه الأشخاص الذين يستنشقون الغبار والحطام المحمول بالهواء المملوءأثار الزلزال جراثيم داء النوسجات والعوامل الفطرية ذات الصلة.الاتصال المباشر بفضلات الطيورتحدث العدوى عندما يصاب عامل أو مقيم بغبار فضلاتي أو فضلات في جرح أو جرح مفتوح. يحدث هذا عادة عند التعامل مع منتجات أرفف الأسلاك النيص الحادة الصدئة القديمة والمغطاة بفضلات الطيور. يصبح موقع الجرح أحمر ومنتفخًا ومليئًا بالقطرات. غالبًا ما تكون هناك حاجة للمضادات الحيوية لعلاج العدوى. في بعض الحالات النادرة ، يمكن أن تحدث عدوى الدم (الإنتان) أو العدوى الداخلية أيضًا مسببة مرضًا خطيرًا أو الوفاة. يجب دائمًا استخدام الملابس المناسبة والعناية عند تنظيف موقع الطيور أو تركيب منتجات مكافحة الطيور. في حالة حدوث جرح أو إصابة ، اغسل الجرح جيدًا وعقمه وقم بتغطيته بضمادة معقمة لتقليل خطر الإصابة بالعدوى.الطفيليات المرتبطة بالطيورتؤوي طيور الآفات القراد والبراغيث والعث والطفيليات الخارجية الأخرى. تنقل الطفيليات المرض بالطريقة التالية. يلدغ الطفيل حيوانًا مصابًا ويمتص الدم المحتوي على الجراثيم. عندما تلدغ الحشرة ضحيتها التالية فإنها تنتقل عبر الجرثومة إلى الضحية الجديدة. يحدث هذا لأن الطفيليات تحقن بعض لعابها في العائل عند الرضاعة. يعيش أكثر من أربعين نوعًا من الطفيليات إما على الطيور أو في أعشاشها أو في الأماكن التي تعيش فيها. هم مسؤولون عن انتقال عدة مئات من العوامل الفيروسية والبكتيرية. وتشمل هذه الأمراض الطاعون والتهاب الدماغ والجدري والتهاب السحايا. السيطرة على هذه الطفيليات هي مرحلة حاسمة في مشروع مكافحة الطيور. ومن المفارقات أن هذا التهديد يمكن أن يتفاقم عند تركيب منتجات مكافحة الطيور. ما لم يتم القضاء على الطفيليات عند استبعاد الطيور من الموقع ،