دكتور لعلاج ارتجاع المرئ

[نووان]

دكتور لعلاج ارتجاع المرئ يوضح طرق العلاج، فسوف تتفاجأ عندما تعلم أن هناك العديد من العوامل الجسدية ونمط الحياة والعوامل الغذائية التي تزيد من خطر الإصابة بالمرض وهذا يشمل، على سبيل المثال الحمل، والسكري، والتدخين، والكحول، ونكهات الطعام الاصطناعية، واختيارات الطعام غير الصحية، سوف نتعرف على هذا الموضوع تابعوا معًا السطور التالية.
دكتور لعلاج ارتجاع المرئ

في معظم الحالات، يمكن السيطرة على مرض الجزر المعدي المريئي باستخدام الأدوية ولكن في الحالات التي تفشل فيها الأدوية في تخفيف الأعراض والحفاظ على صحتك، قد يوصي مقدم الرعاية الصحية الخاص بك بالتدخلات الجراحية البسيطة التالية:

• تثنية القاع: تثنية القاع هي إجراء المنظار (يتم إجراؤها بالمنظار)، والغرض منه هو شد العضلات لمنع الارتجاع عن طريق لف الجزء العلوي من المعدة حول الجزء السفلي من العضلة العاصرة للمريء باستخدام بضعة شقوق صغيرة.
• هناك طريقة أخرى تتضمن استخدام جهاز LINUX، الذي يتكون من حلقة من الخرز المغناطيسي الصغير، يتم تثبيت الجهاز عند التقاطع بين المعدة والمريء، ويعمل عن طريق خلق جذب مغناطيسي بين الخرزات قوي جدًا لدرجة أنه يبقي هذا الاتصال مغلقًا أمام الحمض الراجع وهذا يسمح لمحتويات الطعام بالمرور.
• نظرًا لأن هذه الإجراءات الموصى بها تستخدم منظار البطن وبعض الأدوات الدقيقة الأخرى لعلاج ارتجاع المريء، فإنها تسبب ندبات أقل وشفاء أسرع وتسمح للمرضى بالعودة إلى حياتهم وأنشطتهم الطبيعية بصحة أفضل بشكل أسرع من الطرق المحافظة.
• تثنية القاع بدون شق عبر الفم (TIF): هذا إجراء جديد نسبيًا. يتم إجراء TIF باستخدام المنظار ولا يتضمن أي عملية جراحية ولكنه يعمل بنفس طريقة تثنية القاع، أي عن طريق إنشاء غلاف جزئي حول أرضية المريء لتشديد العضلة العاصرة في الجزء السفلي من المريء.

تعرف أيضاً على: العلاقة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق
أعراض ارتجاع المرئ

أعراض مرض الجزر المعدي المريئي:

بالإضافة إلى التسبب في حرقة المعدة وارتجاع حمض المعدة، فإن مرض الجزر المعدي المريئي قد يغير الطعم في فمك ليصبح حامضًا، وهو ما يتزامن مع الارتجاع وصعوبة البلع. كما أنه يسبب آلامًا في الصدر والبطن، وقد يؤدي حتى إلى السعال الجاف.


تعرف أيضاً على: تجربتي مع عملية البالون