الزميل م/مصطفى القاضى
كلماتك تقطر عطرا بدعاء فيه خير الدنيا والآخره ولا يسعنى إلا أن أقول آمين
و جميع كلمات الشكر لمشاركتك فلا تكفيك
ورجائى أن تقرأ المقالتين الأخريين الثانية والثالثة
فأنا حريص على رأيك لما لمسته من خبراتك العملية فى هذا المجال (محاضراتك وزيك فى الصورة يدلان على ذلك)
وأعدك بالمضى أعننا الله على ذلك
شكرا مرة أخرى مرورك وإطرائك
المفضلات