طبعا شدكم عنوان الموضوع
بس علي فكره الرساله مبلوله فعلا
ببكاء فتاه اعتدى عليها عز الظهر
و مضمون الرساله
كم كنت أودّ أن أكتب من زمن عن نخوة الشعب المصري الشجاع الشهم ..
وعن الأعزاء منكري التحرش الجنسي الجماعي في العيد الذي كاد أن يكون تقليدا مصريا خاصا و خالصا يجدد ذكراه كل عام شباب مصر الأصيل, قارب فعلا أن يتم تسجيله ضمن عروض الفلكلور المصري في كتيبات السيّاح الإرشادية عن مصر..
لولا أن كشف عنه شوية مدونين ثم الصحافة ثم شاركت الشرطة فأفسدوا بذلك فرصة نادرة ينتظرها شباب مصر من العام للعام ..
و الموضوع حدث في وسط النهار بعد محاوله عده شباب التحرش بي يركبون سياره ولولا الصراخ و البكاء و تجمع الناس فى الشارع لكان الموضوع تعدى مرحله التحرش بكثير ..
وماذا فعلوا؟
الغريب أن بعضهم حاول مساعدة السائق على ركوب سيارته والهرب!! والبعض الآخر قال لى "طيب إحنا هنخليه يعتذر لك، ولما قلتلهم: يعتذر لى إيه؟ هو داس على رجلى"، ورفضت، صرخوا فىّ وقالوا لى "أمال إنتى عايزة إيه يعنى؟". قلت لهم: "هاخذوه على القسم". وواحد آخر قال لى "أنا مش فاهم إنتى واقفة كده فى وسط الرجالة تعملى إيه؟!". "وحتى الناس فى بلكوناتهم، كانوا واقفين يتفرجوا وبس".
طبعا انا مش عارف اعلق علي الموضوع دا لانها بصراحه عندها حق في كل كلمه قالتها
المفضلات