+ إنشاء موضوع جديد
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12
  1. #1
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية wael mostafa
    عضو مشارك 20%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    0

    إلي كل من لا يعرف قيمه المرأه




    لقد أهدت المراة إلى الحياة جواهر ثمينة من أغلي الصفات،

    لا يعرف قيمتها بعض الرجال إلاّ من رحم الله، لأن بعضهم لم يحسنوا قراءة عبقرية أنوثتها،

    والتفكر في شموخها، ورسم كبريائها، لأنها لوحة أجمل من الفتنة، وأعذب من الفكرة،

    فهي ينبوع لحنان نادر، أكبر من الوصف، وأغلى من المدح،

    فهي عاصمة الخيال الجميل، في ميدان روعة الحياة.

    والمراة دائما تجدها تبحث عن الأجمل، لأنها تعرف قدرها :



    [ المرأة والحزن ]


    للمراة مع الحزن صفحات ، وللحزن في حياة المرأة قواميس ومجلدات ،

    وأنظر إلى المراة كيف تمسك بأناملها ذاك القلم ،

    وكأنه سلاح لها ضد كل حزن يجابهها ، لتقتل وحدتها ،

    وتعيش حزنها على أوراق الذكريات ، بصفحات مضيئة عبر الزمن ،

    فهي تجيد صناعة الكلام بعناية ، وتختار الكلمات عن قصد ،

    لتغرز حروفها في قلب كل حزن يجابهها ،

    لتتعمد قتله ولو .. للحظات ، مع سابق الإصرار والترصد ، ليستقبلها الإبداع ،

    وليرحب بها الإمتاع ، فيتيه الشعر هائما في فكرها ، لأنها أثبتت عبقريتها في بحوره ،

    واستوطنت قوافيه ، لتكسب جمهوره ، لتعيش أكثر من الشعر نفسه ،

    لأنها أصابت كبد المعاني بقلمها ، فقد أوجزت الأقوال ، لتصادقها كل الأفعال .


    [ المرأة والحب ]


    لا يعيش الحب بدون إمرأة ، لأن الحب يعرف المراة ، فهي رقيقة المشاعر ،

    جميلة الإحساس ، والحب هو أرق كلمة في دفتر الوجود ،

    وأغلى حرفين في قاموس الحياة ، لأنه صلة روح بروح ، ورفقة قلب إلى قلب

    ، فالحب لا يستغني أبدا عنها ، لأنها هي من أوجدته ، وهي من سحرته ، وهي من فتنته ،

    فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب ، لأن قصور القلوب هي المرأة ،

    ولكم إنبهر هذا الحب من حكمتها ، ولكم خاف من غضبها ،

    ولكم تعجب من صبرها ، لأنه قد أيقن بعد نظرها ، الذي ترجم له إخلاصها ،

    ليشهد ها هذا الحب بوفائها ، لأن الحب هو قتيل العيون ،

    ولكن أي عيون .. إنها عيون المرأة التاريخية الجمال ، والباسقة بالحنان ،

    لغتها الدموع ، وسحرها الصمت ، ونظرتها هي الإبداع .


    [ المرأة والوفاء ]


    للمراة مع الوفاء حديث طويل الأيام ، وللوفاء مع المرأة منزل يتجدد في كل يوم ،

    لأن المرأة أدهشت الوفاء بمعانيها الفائقة ، فقد رآها الوفاء كصورة خلاّبة ،

    تفرد بها الزمان على أبجديته ، فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها ،

    ولقوة موهبتها ، ولصدق محبتها ، وصحة قلبها ، وجلال رثائها ،

    وانظر إلى القلم كيف تمسكه أناملها لتعزغ أنشودة وفائها على نهر أوراق الخريف الماضي ،

    والذي تتساقط أوراقه على ميادين الثقافة في كل بحر ، وفي كل مكان.


    [ المرأة والصمت ]

    للصمت مع المرأة حكايات ، هي بطلة للروايات ، تجعلك حائرا في طبعها ،

    في الوقت الذي تجبرك على إحترام صمتها ، تمر من حولها أزمات طاحنة .. وتجدها صامته ،

    وتأتي عليها الكرب الساحقة .. وتجدها صامتة ، وتزورها كل يوم البلايا الماحقة .. وتجدها صامتة .


    حيرت الزمن ، وأسرت الدهر ، وكأنك تسمع صمتها .. ، لأن قلبها دائما يغادر في جوانح الأيام ،

    فهي تقرأ الحياة بمعناها ، من بدايتها إلى أقصاها ، فروحها تنصهر بمعاناتها ،

    وتذوب أحشائها لمأساتها ، أن قضيتها الدموع ، ولغتها الخالدة .. الصمت ،

    لأنها تعرف أن الحياة دائما تضيق بأعدائها ، لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة ،

    لا ينفعها كلام ، ولا يبكيها فؤاد ، ولكن هذه المرأة تعرف أنها قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال ،

    ونقشت كبريائها في ضمائر البشر .

    [ المرأة والجمال ]

    الجمال مخلوق من المرأة ، لأنه هائم في شخصيتها ، متوقد لصنفها ، منبهر لصفاتها ،

    لقد وجد هذا الجمال ضالته في المرأة ، وكأنها في يده كقطعة من الشهد ،

    مثل زلال بارد من معين صافي ، فيقلبها تقلب الدرة في اليد ، والفكرة في القلب ،

    لأنها خاطرة رائعة قد سكنت وتربعت على عرش الجمال ، فقد تأملها هذا الجمال،

    فوجدها ساحرة زمانه ، وفاتنة لوحاته ، وآسرة لريشته ، فقد سافر الجمال مع المرأة ،

    فاكتشف في رفقتها أنها مبدعة في عالمه ، ممتعة في بحوره ، تبحث عنه ولا تنساه ،

    وإذا غاب عنها سألت عنه ، فاندهش هذا الجمال لوفائها ، ليقولها كلمة تدل على هزيمته ،

    وشهادة تستحق صراحته ، وتسحق هندامه ، حينما قال : المرأة .. أجمل من الجمال نفسه ،

    لأنه علم وعرف أن المرأة محلقة في سماء الإمتاع ، تنشد الإبداع في كل مجال ،

    ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته ، فتأخذ لجام خيله ، لتسابق الزمن ، باحثة عن الأجمل .

    نعم هكذا سحر المرأة في طبيعتها وأنوثتها ، وألهبت أشوق في تتبع غرامها ،

    لأنها إمرأة فوق الحروف ، وأغلى من الكلمات ، فهي ناصعة البيان ، عالمة بفنون الإنسان ،

    تعرف طباع الحرمان ، وتتذوق عسل العنفوان .


    [ المرأة والحياة ]


    المرأة هي قصيدة الحياة ، ومدرستها الخالدة ، لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها ،

    لأن المرأة هي طعمها الشاهد ، وعسلها الباقي ، فالحياة تعرف المرأة جيدا ،

    لأنها زميلتها في مدرستها ، وتلميذتها في كتابها ، وقلمها في كتاباتها .

    برعت المرأة في منهج الحياة ، لتكون مكانتها قوية لامعة ، وحسنها فياض قوي الأسر ،

    لأن براعتها تمكن في إستهلالها ، وإشراقة عنوانها ،

    وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا بالذهب والأرجوان ،

    لتحطم أعداء الجمال من محيط الحياة إلى خليجها ، لأنها تنسف أقاويلهم ، وتقتل أفعالهم ،

    فسلاحهم الكلام الكاذب ، والفعل الدنيء ، وسلاحها هو الضعف ،

    نعم ضعفها الذي أدهش علماء النفس ، وأساتذة علم الإنسان ، لأنها تحاربهم بضعفها ،

    لترحب الحياة بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة ، لأنها مدرسة الأجيال ،

    وعلم من أعلام الحياة ، يرفرف على هامة الدهر .

    الأم مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعبا طيب الأعراقي .


    [ المرأة والتفوق ]

    تفوقت المرأة في كل أطوار الحياة ، فلا نسمع بيت شعر إلاّ والمرأة عنصر أساسي في بيته ،

    ولا نعرف مجالا من مجالات الحياة إلاّ والمرأة تقف على عنوان المجالات الرائعة ،

    والأعمال النافعة ، لأنها موهوبة بالفطرة ، فرضت أنوثتها على الزمن ،

    لتسمع لها أذن الدهر ، حتى الأعمى الذي لا يبصر ، قد سحره قوة ذيوعها ،

    ومساحة لموعها ، فهو قد أنصت لإبداعها ، واستمع لإمتاعها ، فالأيام تبحث عن تفوقها ،

    والسنين تفيض شعرا لمحبتها ، وعلو رفعتها ، فقد خطفت الأضواء ، ببراقة سريرتها ،

    ومطلع أحاديثها ، لأنها عنوان النجاح لكل عظيم من عظماء هذه الحياة ،

    وقديما قالوا : وراء كل رجل عظيم إمرأة ، شهادة من الزمن ،

    وبرقية شكر من الدهر ، ورسالة تودد وتلطف من كل إنسان يبحث عن النجاح ،

    لأن النجاح هو المراة نفسها ، فلتفوقها ذيوع ، ولموهبتها سطوع ، ولعبقريتها نبوغ .



    [ المرأة والدموع ]



    الدموع لغة المرأة ، تطرق سمع الإنسان ، لتصل إلى القلب ، لأنها تختار دموعها بعناية فائقة ،

    وترحل مع همتها محلقة مسافرة ، فتبدأ دموعها ضعيفة ، إلى أن تحتفل برشاقة عيونها ،

    وحلاوة رموشها ، لأن دموعها ساحرة .. شاردة .. سائرة على ديوان الزمان .

    تعاتبنا بتفجع ، وتحاكينا بتوجع ، وكأنها تتقطر عسلا ، أو شهدا مصفى ، تعاند بكلمة ،


    وتصافح بدمعة ، وترضى ببسمة ، وتغازلك بحكمة ، ألا وهي حكمة الدموع ..

    فأي قلب ساكن بين جوانحها ،

    فالمراة تمزج الحب مع الحكمة ، لأن ألفاظها سهلة على اللسان ، راقية في منزل الفكر ،

    ترعى الوداد ، وتبكي بكاء الأبطال ، فدموعها حارة ، وعواطفها مؤلمة ،

    ونكسة بالها عظيمة ، فمعاناتها تحترق ، وآلامها تلتهب ، ونياط قلبها تتقطع ،

    تريد قلبا تبث إليه لهيب صدرها ، ونار وجدانها ، فنفسها تذوب مع أول قطرة لدموعها ،

    فتطير إلى مرتبة الكمال ـ لأن الحسن يعشق دموعها .


    [ المرأة والاخلاق ]


    عبقرية المراة تكمن في أخلاقها ، لأن للأخلاق في حياة المرأة صفحات ،

    وللمراة مع الأخلاق أخوة نادرة ، وزمالة سائرة .

    فالمراة خبيرة بالأخلاق ، بصيرة بمذاهبها ، مبحرة في حقائقها ،

    لأنها لا تعرف خيانة الضمير ، بل كل همها هي ظاهر الاخلاق كيف تعم في ساحات الأرض كلها ....
    فهي تكتم أخلاقها في داخلها ،

    لكي تقذفها إلى قلوب البشر فتأسرهم ، وترميها إلى عقولهم فتسلبهم ،

    فهمها نشر الأخلاق الفاضلة في قلوب البشر ، لكي يعم الخلق الحسن في أطراف زمانها ،

    وأركان دهرها ، لأنها أعرف البشر بمعانيها ، فعواطفها تجاه أخلاق البشر مكبوتة ،

    فكأنها تريد من قلبها أن يغادر بعيدا عنها ، لكي ينشر الخلق الحسن في مساحة أكبر من ميدانها .


    في الختـــــــــــــــام


    لم تكتب هذه الحروف لتلك المرأة التي تتزين لتعطر هندامها ، لتلبس فتنتها ،

    فتتجول في باحات الأسواق ، بحثا عن شاب جذاب ، وعاشق كذاب .
    .
    لم تكتب هذه الحروف للمرأة التي ترفع صوتها على والديها ، ولا تحترم عائلتها ،

    لأنها لم تحترم نفسها ، فكيف تحترم غيرها .
    .
    لم تكتب هذه الحروف للمراة التي تبحث عن إثبات نفسها على حساب غيرها ،

    لتقتل كبريائهم انتقاما لنقص في نفسها لتكمله بأية طريقة .

    لم تكتب هذه الحروف للمرأة التي أحرقت عبائتها ، لتلبس زيف الحضارات المتقدمة ،

    وتتجمّل بزخارف معتقدات موهومة .


    إن هذه الحروف كتبتها لتلك المرأة المعتزة بدينها ، المحتشمة في لبسها ، والفاتنة بفكرها ،

    والشامخة بقلمها ، تلك المرأة التي لا ترضى بالعبودية مهما كانت ، لأنها ليست صريعة الشبهات ،

    ولا أسيرة الشهوات ، مميزة بنفسها، متميزة عن غيرها، فهي لا تعرف المصاعب ،

    لأنها تعرف إدراك المقاصد ، نادرة المثال ، ليست نسخة مكررة ، من باقات الأسواق ،

    وليست عملة مزيفة من هاويات القلوب ، لها طموح يحطم الوجود ،

    ولها روح تأسر كل موجود ، تلك هي رائعة الوجود في هذه الحياة ،

    وحفظ الله صديقنا الجمال حينما قال :

    المرأة أجمل من الجمال نفسه ، نعم هذه هي المرأة ، شموخ بجموح ،

    وكبرياء بإعتلاء ، وعنفوان ثمين .. ثمين
    وفى النهاية احب ان اقو لهل نسينا ان المرآة هى الام هى الاخت هى الابنة هى الزوجة

    أشكرك عي روعتك و إحساسك يا ملاكي الحائر

  2. #2
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية esraa
    عضو فضى 80%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    alex
    المشاركات
    1,530
    معدل تقييم المستوى
    7266

    افتراضي

    الله ينور يا وائل





    و عندك حق فى كل اللى انت قلته






    بس يا ريت الكل يعرف كده ....
    سبحان الله وبحمده.., سبحان الله العظيـم..



    جـــــــالله ـــزى الشدائد كل خيـر**وان أدّت إلى كدرٍ وضيقِــــ ْْ
    وما مدحى لهآ حبآا ولكـن **عرفت بها عدوى من صديقــــ


    http://masgedsar2elmadina.mam9.com/forum.htm

  3. #3
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية مانشى
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    81
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    موضوع جميل يا وائل
    طب ممكن اسالك سؤال طب المراة الكئيبة دى تبقى اى؟

  4. #4
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية Marwa Mahmoud
    عضو ملكى 100%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    6,688
    معدل تقييم المستوى
    12405

    افتراضي

    بشكرك جدااا على الموضوع الجميل ده

    تسلم كلام جميل جدااااااااا

  5. #5
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية ندي حجاج
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    367
    معدل تقييم المستوى
    6056

    افتراضي

    شكرا ليك بجد الموضوع جميل جدا


  6. #6
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية wael mostafa
    عضو مشارك 20%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    ربنا يخليكوا يا شباب و الله أنا بأشكركم من كل قلبي
    وائـــــل مـصـطـفـي
    أخصائي مســاحــه و خـــرائـــط
    مصر لأعمال الأسمنت المسلح

  7. #7
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية pretty angel
    عضو محترف 50%
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    alex
    العمر
    37
    المشاركات
    332
    معدل تقييم المستوى
    5921

    افتراضي

    اشكرك على روعة موضوعك يا وائل

    الاشياء التى ترحل ونبكى خلفها بحرقه... لا تعود عند حاجة العمر إليها...

    وحين تعود... تعود فى غير وقتها .... فتفقد الكثير من مكانتها عندنا واهميتها لدينا

  8. #8
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية wael mostafa
    عضو مشارك 20%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    و الله يا مانشي المرأه الكئيبه اللي حضرتك بتقول عليها هي في الأصل إنسان كان طبيعي و لكن لظروف معينه تحولت إلي الكآبه و غالبا ده مشكله نفسيه بحته ..... إدعي من قبيك بزوال السبب ترجع إنسان طبيعي !!!!! ......... بس و الله كلنا بنمر بظروف صعبه كتير في حياتنا و كل يوم طبيعتنا و حالتنا المزاجيه و النفسيه في تغير دائم من حال إلي حال عامه يا أخي لو كانت الحاله كده علي طول نقدر نصنف الحاله و ندخلها تحت بند ( المرأه و الساريه الصفراء ) ................ ههههههههههههههه شكرا ليك يا مانشي
    وائـــــل مـصـطـفـي
    أخصائي مســاحــه و خـــرائـــط
    مصر لأعمال الأسمنت المسلح

  9. #9
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية Sara Gamal
    أخصائية نظم معلومات جغرافية
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    فى قلب شخص ما
    العمر
    35
    المشاركات
    614
    معدل تقييم المستوى
    6311

    افتراضي

    تسلم ايدك ياوائل
    جميل اوى الكلام بجد

    ياريت فعلا يكون فى حد يفهم الست كدا
    S . G . H

  10. #10
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية محمد الفرارجي
    عضو مميز 70%
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    غانا
    العمر
    44
    المشاركات
    769
    معدل تقييم المستوى
    6259

    افتراضي

    ولع ولع ولع وائل جاي يتدلع
    ايه الحلاوة دي يا وائل
    وكمان اخواتك البنات طايرين بيك
    ايوه يا سيدي ما انت مجاملهم قوي
    وان جيت للحق كرمك فيه حقيقة كتير
    همه برضه الخير والبركة عشان الحكومة المنزلية ما تعتقلنيش
    بس حقيقي انت واخوك اسامة البنا جامدين قوي في الحتة دي

    ما شاء الله ملعبكوا

    وعلى فكرة انا بأرررررررررررررر
    رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •