+ إنشاء موضوع جديد
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
  1. #1
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية حاتم طارق
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    العجمى
    المشاركات
    130
    معدل تقييم المستوى
    5462

    قصص لها فائدة تعلمنا فى حياتنا.......



    دة موضوع جديد للافادة مش هطول عليكم مطلوب ان كل واحد يدخل يحط قصة قصيرة ليها فائدة فى الحياة تعلمنا حاجة
    وانا هبدء بمثال
    أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر
    محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعة
    هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
    ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة



    وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح
    ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له
    :

    أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجو
    هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة
    إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج
    وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا
    مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام
    غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور
    بعد أن فكوا سلاسله



    وبدأت المحاولات وبدأ يفتش في الجناح
    الذي سجن فيه والذي يحتوي على عده غرف وزوايا
    ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة
    مغطاة بسجادة بالية على الأرض
    وما أن فتحها حتى وجدها تؤدّي إلى سلّم
    ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مرة أخرى
    وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي
    مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية
    في برج القلعة الشاهق والأرض لايكاد يراها

    عاد أدراجه حزينا منهكا
    و لكنه واثق أن الامبراطور لايخدعه
    وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك

    ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر
    الذي يضع عليه قدمه يتزحزح
    فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه
    وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيّقا
    لايكاد يتسع للزحف ، فبدأ يزحف

    الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه
    وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر
    لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد
    أمكنه أن يرى النهر من خلالها



    عاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن
    ربما كان فيه مفتاح حجرآخر
    لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى ، والليل يمضي
    واستمر يحاول ويفتش ، وفي كل مرة يكتشف أملا جديدا
    فمرة ينتهي إلى نافذة حديدية
    ومرة إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها
    ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة



    وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات

    وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومرة من هناك
    وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر
    لكنها في النهاية تبوء بالفشل

    وأخيرا انقضت ليلة السجين كلها
    ولاحت له الشمس من خلال النافذة
    ووجد وجه الإمبراطوريطل عليه من الباب
    ويقول له : أراك لازلت هنا
    !!
    قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور
    قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقا
    سأله السجين : لم اترك بقعة في الجناح
    لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي
    !!
    قال له الإمبراطور
    : لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !!



    الفائدة

    الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب
    ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته

    حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها
    وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته

    لا تنسو الردود والتفاعل مع الموضوع

  2. #2
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية alaa eid
    عضو ملكى 100%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    3,470
    معدل تقييم المستوى
    9100

    افتراضي

    جميــــــــــــلة جدا القصة وفعلا احنا بنحب دايما الصعب وممكن السهل يكون اودامنا

    جزاك الله كل خير

    يارب لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

  3. #3
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية alaa eid
    عضو ملكى 100%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    3,470
    معدل تقييم المستوى
    9100

    افتراضي

    ديه قصة صغيرة وتفيدنا كتير في حياتنا


    القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

    الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

    استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

    الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

    و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

    الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

    فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

    تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

    يارب لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

  4. #4
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية حاتم طارق
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    العجمى
    المشاركات
    130
    معدل تقييم المستوى
    5462

    افتراضي



    اولا شكرا على مرورك على الموضوع واهتمامك به


    ثانيا قصة جميلة جدا ومؤثرة لان الصداقة تدوم والتسامح من اخلاقناوبشكرك مرة اخرى على اهتمامك


  5. #5
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية alaa eid
    عضو ملكى 100%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    3,470
    معدل تقييم المستوى
    9100

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.

    يارب لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

  6. #6
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية blue_sky
    عضو محترف 50%
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    Alexandria, Egypt, Egypt
    العمر
    34
    المشاركات
    514
    معدل تقييم المستوى
    5829

    افتراضي

    موضوع ممتاز وقصص روعة
    جزاكم الله خيراً

    إذا كان الله معك فمن تخافين؟؟؟
    وإذا كان الله ضدك فمن ترجين ؟؟

  7. #7
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية esraa marey
    عضو مميز 70%
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    عروس البحر المتوسط
    العمر
    31
    المشاركات
    738
    معدل تقييم المستوى
    5994
    مواضيع رائعة ومفيدة0

  8. #8
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية حاتم طارق
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    العجمى
    المشاركات
    130
    معدل تقييم المستوى
    5462

    افتراضي

    يذكر ان ملك كان متزوج من اربع نساء
    وكان يحب


    الرابعة

    حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها....



    الثالثة

    فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر...


    الثانية

    كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد
    وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق....

    أما الزوجة الأولى


    فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها

    مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته.


    مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :

    أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحديا


    فسأل زوجته الرابعة:



    أحببتك أكثر من باقي زوجاتي

    ولبيت كل رغباتك وطلباتك
    فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ؟


    فقالت:

    (مستحيل)


    وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك.



    فأحضر زوجته الثالثة



    وقال لها :أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ؟

    فقالت
    بالطبع لا
    الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك


    فأحضرالزوجة الثانية



    وقال لها :



    كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي

    وساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري ؟


    فقالت :



    سامحني

    لا أستطيع تلبية طلبك ولكن أكثر


    ما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك

    حزن الملك حزنا شديدا على جحود هؤلاء الزوجات


    وإذا بصوت يأتي من بعيد

    ويقول :
    أنا أرافقك في قبرك...
    أنا
    سأكون معك أينما تذهب..


    فنظر الملك

    فإذا بزوجته الأولى


    وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة

    بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته
    وقال :
    كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين
    ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعة
    ....
    ....

    في الحقيقة أحبائي الكرام

    كلنا لدينا

    4 زوجات



    الرابعة


    الجسد :

    مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا
    فستتركنا الأجساد فورا عند الموت


    الثالثة


    الأموال والممتلكات :

    عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين


    الثانية


    الأهل والأصدقاء :

    مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا
    فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا


    الأولى


    العمل الصالح :

    ننشغل عن تغذيته والاعتناء به
    على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن اعمالنا
    هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا ....
    ....
    ....
    يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم على هيئة إنسان ...
    كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟؟...هزيل ضعيف مهمل ؟
    أم قوي مدرب معتنى به؟

  9. #9
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية حاتم طارق
    عضو مجتهد 40%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    العجمى
    المشاركات
    130
    معدل تقييم المستوى
    5462

    افتراضي

    ثانيا انا بشكر كل من وضع ولو كلمة فى هذا الموضوع



  10. #10
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية حنين الحياة
    عضو فضى 80%
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    1,176
    معدل تقييم المستوى
    6536

    افتراضي

    موضوع جميل جدا وفكره رائعه من حضرتك....وان شاء الله هشارك فيه

    [align=justify][frame="10 98"]إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك ...وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافدك لنسمات الهواء النقي ..وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر لتصنع لك عمرا جديدا وحلما جديدا وقلبا جديدا [/frame][/align]









صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •