+ إنشاء موضوع جديد
صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 35
  1. #1
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية احمد عبد الحليم
    عضو محترف 50%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    451
    معدل تقييم المستوى
    6150

    زميلتى وصديقتى اه ...زوجتى لا ..! (موضوع للمناقشة)

    دليلك لعلاقة اجتماعية سوية
    دعوة لفض الاشتباك بين الزمالة.. الصداقة.. والحب
    تشابكت العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا حتى ضاعت الحدود الفاصلة فيما بينها، سواء عن عمد أو غير عمد، وأدى ذلك التشابك وعدم الوعي بحدود كل علاقة وضوابطها إلى ظهور مشكلات جديدة، كالزواج العرفي و"السري"، والعلاقات خارج إطار الزواج، كما ضاعت قيم الزمالة والصداقة، وتوارى المعنى الحقيقي للحب وخفت.. فكان لابد من التدخل لإعادة ضبط العلاقات الاجتماعية بما يعيد للحياة توازناتها الطبيعية.
    وتتنوع العلاقات بين البشر بصورة عامة.. سواء أكانوا من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين، إلا أننا سنتحدث هنا عن شكل وضوابط العلاقة بين الجنسين، وتحديدًا في سن الشباب، والتي تتوزع أيًّا كان شكلها على أنواع ثلاثة:
    1.الـزمـالـة:
    وتعني الوجود في مكان واحد لمصلحة ما.. فهؤلاء الموجودون معاً يسمون زملاء؛ فهناك زمالة العلم، وزمالة العمل، وزمالة الجيران(الجيرة)، وزمالة القرابة كأولاد العم – أولاد الخالة.
    ونؤكد هنا على أن القرابة كـ"صلة" شيء، والعلاقة بين هؤلاء الأقرباء التي قد تقف عند حد الزمالة وقد تتطور لـ"الصداقة" شيء آخر، فالقرابة وحدها لا تكفي لإيجاد علاقة مميزة بين الأقارب. والزمالة بحكم تعريفها يمكن أن تكون بين أفراد من نفس الجنس أو أفراد من جنسين مختلفين، يحكمهما قواعد ثلاث لتصبح زمالة ملتزمة، وهي:
    أ‌. غض البصر
    ب‌. الالتزام في الملبس (الاحتشام والملبس المناسب).
    ج‌. موضوع الحديث وطريقة الكلام المنضبطان.. فالمواضيع التي يتطرق إليها الزملاء هي مناسبة الزمالة، فإذا كانت زمالة علم فهي في الدراسة وأحوالها، وإذا كان في عمل فهي تخص العمل.. وبالنسبة لطريقة الكلام، فإن آية "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض"... تجمع ذلك المعنى فلا تخنع ولا تكسر.
    وبالطبع فإن فضل القول و زيادته.. بمعنى الحديث فيما لا طائل من ورائه لمجرد تمضية الوقت.. كل ذلك بالطبع مذموم و مرفوض.
    2. الصداقة:
    نبدأ بتعريف الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح، وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن نكون معه على طبيعتنا.
    وبحكم هذا التعريف فإن الصداقة لا تكون إلا بين طرفين من جنس واحد.. لأنه إذا كانت هناك صداقة بين طرفين من جنسين مختلفين بينهما بالطبع الميل الفطري الغريزي بين الفتى والفتاة أو بين الرجل والمرأة... فإن الأمر هنا يتعدى الصداقة إلى الحب أو الرغبة حتى لو أنكر طرفا العلاقة الأمر في البداية أو لم يدركاه، أو حتى تصورا أنه تحت السيطرة، وبذلك تتحقق المعادلة..
    الصداقة + ميل فطري = حب
    و بالتالي يخرج الأمر من طور الصداقة المعروفة، إلى الحب، حتى ولو لم يعترف أصحابه بذلك، أو سموه صداقة لأغراض في أنفسهم. الصداقة أيضاً لها قواعد حتى تظل صداقة سوية طبيعية، ولا تتحول إلى علاقة مرضية غير سوية.. ومن هذه القواعد.
    أ‌.التعدد:
    فالصداقة يجب أن تكون متعددة ولا تكون أحادية.. و أقلها ثلاثة أصدقاء، ويجب أن يكون مبدأ التعدد واضحاً لطرفي العلاقة (الصداقة) فإنه لا يوجد شيء اسمه طالما أننا صديقان فلا ثالث لنا.. هذا غير صحيح.. فجزء من ميثاق الصداقة منذ البداية أنها متعددة وأن أطرافها يعلمون ويقبلون بذلك.
    ب‌. قبول الصديق على عيوبه:
    فكل إنسان له مميزات وعيوب، ومن تصور صديقاً بغير عيب فلن يكون له صديق.. وأن البراءة من كل عيب ليست شرطاً في الصديق، ولا أن يكون نسخة بالكربون من صديقه؛ فالتنوع في الخصال والصفات مطلوب.. وبالتالي فالحديث عن الصديق الذي أخطأ و الذي خدع والذي فعل هو حديث من لا يريد أن يكون له صديق.. فأفضل الناس أعذرهم للناس.
    ج‌. باقة الزهور:
    وأقصد بها هنا أنني لن أجد في صديق واحد كل ما أريد .. فلماذا لا أكون مجموعة من الأصدقاء أحصل من كل منهم على صفة مما أريد؟.. لأن هذه هي طبيعة البشر؛ فستجد صديقاً يصلح للمذاكرة والدراسة معه، ولكنه لا يحب التنزه والخروج، فأجعله صديق المذاكرة، وستجد آخر ماهراً في اختيار أماكن النزهة وفي تخطيط الرحلات، ولو دعوته للمذاكرة ما فعلها؛ فاجعله صديق النزهة، وستجد صديقاً يحب مساعدة الآخرين ويهب لنجدتهم ولو دعوته للنزهة لما جاء فاجعله صديق الشدة... وهكذا... تجد نفسك وسط باقة من الأصدقاء المتعددين الذين تجدهم في مواقف مختلفة.
    وهنا أيضاً نقف ونرد على مقولة يكررها كثير من الشباب والشابات أن "هذا يعرفني من أجل مصلحته".. و من قال إن المصلحة ضد الصداقة؟ .. إنها حالة من التفاعل بين البشر لتحقيق مصالحهم الاجتماعية .. إنها أخذ وعطاء هذه هي الحقيقة. لذا فادعاء أن الصداقة هي العلاقة الخالية من المصالح والأهواء والأغراض هو ادعاء غير صحيح؛ لأن لجوءك إلى صديقك اليوم في شدتك سيتبعه لجوؤه لك عند شدته، و لن نقول عندها أنه يعرفني لمصلحته أو أعرفه لمصلحتي .. لأنه لو لم يكن صديقك ما لجأت إليه و لو لم تكن صديقه ما لجأ إليك .. فالرصيد من التعارف والتفاعل سيجعلكما مفيدين لبعضكما في موقف من المواقف.

    د‌.القابلية للانقضاء:
    من الأمور التي تجعل الصداقة تسير في مسار طبيعي دون أزمات أو اختناقات هو علم أطرافها أيضاً أنها يمكن أن تنتهي في أي وقت.. لأن هذه طبيعة الأشياء فالخلود هو صفة الرحمن الخالق فقط.. وسيدنا جبريل قال لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم: يا محمد أحبب من شئت فإنك مفارقه.. فراق بسبب ظروف الحياة.. اختلاف الدراسة .. اختلاف العمل .. الانتقال لمكان جديد.. الزواج.. الموت.. حدوث خلافات...
    لذا فإن التعدد و باقة الزهور تحل المشكلة.. لأن الصداقة الأحادية تجعل الإنسان في حالة قلق مستمر من فقدان الصديق في حين أنه في حالة وجود بدائل وأصدقاء عديدين يصبح الأمر عادياً.
    3. الـحــب:
    وهو حالة عاطفية تنشأ بين طرفين من جنسين مختلفين تبدأ بالإعجاب وتتدرج إلى السعادة عند رؤيته، وافتقاده عند غيابه، والرغبة في عدم تركه، والغيرة عليه من الآخرين، وعلى ذلك يكون الارتباط هو المآل الطبيعي لهذه العلاقة.. الارتباط الشرعي بالزواج بخطواته المختلفة.
    فالخطوة الأولى، وهي الإعجاب يمكن أن تبدأ أو تخرج من إطار الزمالة.. وعندها يبدي الطرفان إعجابهما يبعضهما، مع إبداء الرغبة في الارتباط، ووقتها يتم اختبار ظروفهما وتوافقهما العائلي والاقتصادي في إطار الزمالة، وليس خارجها وأمام الجميع.. حتى يصلا أو يقتنعا أنهما مبدئياً يصلحان للارتباط.
    بعد ذلك يدخل الشاب من الباب ويتقدم للخطبة.. وإذا كان لديه أعذار تجعله غير مناسب للتقدم، فالعلاقة منتهية لا كلام.. ويعودان إلى الزمالة الملتزمة بهدوء و بدون حساسيات.. أو تتم الخطبة الديناميكية المتحركة التي يتعرف فيها كل طرف على ما يحبه في الطرف الآخر.
    وهنا يبدأ الحب العذري تحت ظلال الشرعية، ومعه يتم عقد الزواج لتنكسر الحواجز ويعيش الطرفان قصة الحب الرومانسية ليصلا للنقطة التي لابد أن يجمعهما فيها بيت واحد؛ فتكون ليلة الزفاف تتويجاً لهذا الحب و لتصبح الهمسة و اللمسة لغة حوار بين الأزواج.
    الحب المرضي
    مما سبق يتبين أن هذا الحب بكل جزيئاته وأبجدياته لا يصلح إلا بين الرجل و المرأة.. بين الفتى والفتاة عندما يحين الوقت المناسب، وبالتالي فلا يصلح لهذا الحب أن يكون وصفاً للعلاقة بين طرفين من جنس واحد سواء أكانا رجلين أم امرأتين .. شابين أو فتاتين .. وهو ما نراه في بعض الأحيان.. فإذا أخذنا الفتيات كمثال، سنجد أن الفتاة:
    * تطلب ممن تدعي أنها صديقتها .. ألا تعرف أحداً غيرها.. وتغار إذا رأتها تتحدث مع فتاة أخرى، وتغضب منها إذا عاملت فتاة أخرى بصورة أفضل منها.

    * تبعث لها برسائل الحب والغرام التي تستخدم فيها ألفاظاً لا تصلح إلا بين حبيبين في مرحلة العقد والزواج، وليس حتى الخطبة.
    * تطاردها في كل وقت بالهاتف والرسائل ولا تقوم بأي عمل من دونها .. ولا يكاد يفصل بينهما إلا النوم وربما تذهب لتبيت عندها في بعض الأحيان.
    * قد تكون العلاقة من طرف واحد من ناحيتها.. وقد تكون من الطرفين.. وقد تقف عند حالة الالتصاق والقبل والأحضان والرسائل الملتهبة .. وقد تتطور في كثير من الأحيان إلى علاقة جسدية صريحة أو غير صريحة.بمعنى أنها تتم بالتواطؤ والسكوت، حيث يشعر الطرفان بنوع من الإثارة الجنسية، ولكنهما يظهران عدم الفهم لما يحدث أو أنهما يتصارحان، وتتطور العلاقة الى الشذوذ الذي بدأ بالشذوذ العاطفي.. وهذه هي الحقيقة التي ترفض البنات اللائي في حالة حب مرضي الاعتراف بها، حيث تتحدثن فقط عن الصداقة.. وهي بالطبع بريئة تماماً من هذه الصورة الغريبة من العلاقات.. فليس فيها كلمات حب ملتهبة ولا رسائل غرام ولا غيرة ولا رغبة في الانفراد بالصديقة، ولا سيطرة على حياتها ولا الالتصاق الذي لا ينقطع ليل نهار.
    فالصديقات يلتقين ويفترقن ... ويتحدثن في المواضيع المختلفة، ولهن صديقات أخريات ولا تحدث بينهن المشاحنات التي تحدث بين المحبين.
    وأيضاً نجدهن يتحدثن عن الحب في الله .. وهذا أشد الجرم لأن الله بريء من علاقة إذا مدت على استقامتها أوصلت أصحابها إلى الشذوذ.. إن الحب في الله هو اللقاء على طاعة الله .. فنحب الشخص لطاعته لله، و ليس لذاته أو لشكله ولا نرتبط به هذا الارتباط اللصيق المريض.. فعندما تكون هناك طاعة وعمل يجمعنا، ولكن إذا جمعتنا طاعة الله بأحد آخر فلا بأس. هؤلاء المدعيات بحب الله تجدهن يرفضن تماماً أن يعملن إلا مع بعضهن حتى و لو كانت المهمة تقوم بها واحدة.. لابد أن تصاحبها الأخرى، وربما رفضت العمل تماماً إذا لم تكن الأخرى موجودة وتجد أيضاً هذه المبالغة في التقبيل والأحضان من دون داع،
    والرسول الكريم كان سباقاً للنهي عن هذه المبالغة في المشاعر بصورة عامة و بين طرفي الجنس الواحد.. وعندما سألوه كيف يسلم الرجل على الرجل عندما يلقاه قال بيده، ورفض أن يعتنقه إلا إذا كان قادماً من سفر بعيد و بعد مدة طويلة. وما سبق ينطبق على المرأة أيضاً فلا دليل على اختلاف هذه الصورة من العلاقة بين الرجل والمرأة.. كما نهى الرسول الكريم أن يفضي الرجل إلى الرجل في ثوب واحد أو غطاء واحد وكذلك المرأة.. فحتى لو اضطرت الظروف الفتاة؛ لأن تبيت مع زميلتها للمذاكرة أو في رحلة أو ما شابه، فإن لكل منهن غطاءها الخاص، ويجب أيضاً أن يكون ملبس النوم محتشماً حتى ولو كن فتيات مع بعضهن البعض.. فالرسول نهى أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة، وإن كان الفكر يتجه إلى العورة المغلظة، وهذا أيضاً مهم فإن مفاتن المرأة ومحاسنها تدخل في هذا النهي.. فالاحتشام واجب حتى لا تحدث الفتنة.
    بالتالي فيجب أن تراعي الفتاة عند تغيير ملابسها وخلعها ألا تتعرى أمام زميلتها أو عند الاستحمام في سكن الطالبات، فلابد من الحفاظ على الحياء.. حيث كان الرسول الكريم أشد حياء من البكر في خدرها.. فما بالنا بفتياتنا... لابد من إغلاق كل الأبواب التي تؤدي إلى حدوث المصائب.
    بالطبع فإننا ذكرنا الفتيات كمثال فالأمر ينطبق على الفتيان، والعلاقة بينهم بنفس القدر والصورة، حيث احتمالات تطور العلاقة للشذوذ أخطر وأكثر شيوعاً و انتشاراً.. و تكون الوقاية من ذلك بما يلي:
    - الالتزام بحدود الصداقة التي ذكرناها من التعدد و تقبل الإنهاء وعدم التجاوز في الألفاظ و الأوصاف واعتبار ذلك علامة خطر يجب أن تنتبه لها الفتاة أو الفتى بمجرد صدورها من صديقتها.
    - السلام والمصافحة باليد وحصر القبلات في حالة الغياب الطويل بعد السفر أو عند التهنئة مثلاً ليلة العرس حيث المناسبة خاصة.
    - التوقف عن المزاح باستخدام اليد ولمس الأجزاء الحساسة من الجسم والتفوه بالعبارات الخارجةأو ذات الإيحاءات الخاصة.
    - عدم الإفضاء في غطاء واحد بين صديقتين أو صديقين مهما كانت الظروف، والالتزام بالاحتشام في ملابس النوم وعدم الاطلاع على العورات، سواء أثناء خلع الملابس أو الاستحمام.
    وفي النهاية، فإن العلاج الصحيح لهذه الظاهرة هو رسم الخريطة الطبيعية للعلاقة بين الجنسين، وإدراك أن هناك ميلاً طبيعياً موجوداً، كل ما فيه أنه مؤجل لحين أن يتطور بشكل طبيعي إلى الحب عند الارتباط والزواج، و لكن هذا لا يمنع من وجود مساحة الزمالة الملتزمة بين الجنسين التي تقي من الوقوع في الانحراف والتطرف في العلاقة.
    بتصرف من مقالة للدكتور عمرو أبو خليل
    التعديل الأخير تم بواسطة مى الشورى ; 03-08-2009 الساعة 12:35 AM


    لا تقل اني احبك انما
    اهوى الهوى فيك وان يكن دما
    يا بهجة في القلب تدخل اينما
    رأت عيونك وثغرك المتبسما

  2. #2
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية Mimi
    مهندسه معمارية
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    Egypt
    العمر
    37
    المشاركات
    1,687
    معدل تقييم المستوى
    7408

    افتراضي

    لالالا معلش يااحمد انا مش هقدر اشارك

    لاني مش قادرة اقرأ الموضوع ، حاول تنسقه شوية لان كلامه كتير

    سامحني بس هو شكله موضوع جذاب ومحتاج نقاش فعلآ وعندي آراء فيه بس نسقه تاني معلش

  3. #3
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية sarah
    عضو نشيط 30%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    152
    معدل تقييم المستوى
    5850

    افتراضي

    كلام جميل يا احمد .
    طب انا عندى سؤال لو الواحد مش لاقى باقة الزهور يعمل ايه؟

  4. #4
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية ميرا مار
    عضو ملكى 100%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,970
    معدل تقييم المستوى
    9688

    افتراضي

    اولا انا باحييك يا احمد على انك تحليت بالجراة لنقل هذا الموضوع ..
    واحنا بجد محتاجين نتكلم بصراحة عن موضوعات تخص جيلنا وتفتح عنينا على حاجات ربما اول مرة نسمع عنها
    لكن انا زى ماباتفق معاك على حاجات انت كاتبها باختلف فى حاجات كتيييير جدا جدا..
    الموضوع كبير
    وسامحنى مش هاقدر اناقشة معاك كلة مرة واحدة
    لكن نبتدى النهاردة بنقطتين
    واحدة اتفق معاك فيها وهى ان فعلا صعب يكون هناك صداقة بين ولد وبنت فعلا دى عندك حق فيها لكنها غير مستحيلة
    والنقطة التانية وهانقل كلامك حرفيا (فالصداقة يجب أن تكون متعددة ولا تكون أحادية.. و أقلها ثلاثة أصدقاء، )
    لالالالالالالالالالا
    لا اتفق اطلاقا
    يعنى ايه صديق مذاكرة ؟؟ :rolleyes: دا ينفى ويخرج عن معنى الصداقة تماما ..
    ويعنى لية مش ينفع اتنين اصدقاء بس:confused:
    اعزم بقى كتير على اسرارى .صعب يا احمد
    بس انا هاستنى رايك انت الشخصى بما ان دى مقالة منقولة قلنا انت ايه رايك فيها ..
    وف الاخر طبعا لازم يكون فى حدود فى التعامل مع كل الناس مش الصحاب بس سواء ولاد او بنات ..
    املأ أوقات الانتظار بالاستغفار

    كيف ابكى على الاشياء ان ذهبت؟؟
    والنفس مالكة الاشياء ذاهبة!!!!!!!

    القلب النابض

  5. #5
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية samomran
    مشرف قسم تنميه الموارد البشريه
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    North-England
    العمر
    35
    المشاركات
    1,877
    معدل تقييم المستوى
    7656

    افتراضي

    ان اعكسك تماما يا مها انا شايف ان فى صداقه بين الولد و البنت انا لى صديقه معانا فى القسم بتكلم معاها اكتر ما بتكلم مع اقرب صديق لى و انا و هى اخوات و بتخاف على قد ما انا بخاف عليها و
    موضوع جميل و مشكووووووووووووووووور
    We are One Team
    Help Each OTher
    Team Work

    We Are
    Knights of the earth

    اســــــــــــــــــلام عمـــــــــــــــــــــــــــران



  6. #6

  7. #7
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية احمد عبد الحليم
    عضو محترف 50%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    451
    معدل تقييم المستوى
    6150

    افتراضي

    اولا انا بشكر كل اللي شرفونى بمرورهم الجميل وفعلا دة كان هدفي ان الكل يشارك لان الموضوع دة مهم جدا واحنا قدامنا فرصه نناقشه جزئيه جزئيه مش لازم كله علي بعضه واكيد هنتفق زى ما اكيد ها نختلف وعموما انا عاوز اسمع كل الاراء وشكرا ليكو ومستنى باقي الاراء


    لا تقل اني احبك انما
    اهوى الهوى فيك وان يكن دما
    يا بهجة في القلب تدخل اينما
    رأت عيونك وثغرك المتبسما

  8. #8
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية م/توفيق سمير
    عضو جديد 10%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    5
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    بصراحة الموضوع فية اراء كتير والمناقشة فية ممتعة بس فى حاجة من يتق الله ويعر ف الصح من الغلط مايخفشى ,وبصراحة احنا فى مجتمع منفتح واوجة شكرى للمنتدى وصاحب الموضوع ".

  9. #9
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية mimo
    عضو نشيط 30%
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    104
    معدل تقييم المستوى
    5785

    افتراضي

    المشكله ياجماعه هيه فى الشخصيه كل واحد بياخد كلام التانى من وجهة نظره والناس لها المظاهر فقط
    يعنى كل ولد وبنت مشيين مع بعض يبقو بيحبو بعض

  10. #10
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية احمد عبد الحليم
    عضو محترف 50%
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    451
    معدل تقييم المستوى
    6150

    افتراضي

    شكرا ميمو علي رأيك ومرورك


    لا تقل اني احبك انما
    اهوى الهوى فيك وان يكن دما
    يا بهجة في القلب تدخل اينما
    رأت عيونك وثغرك المتبسما

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •