+ إنشاء موضوع جديد
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية NOHA SHABAN
    عضو ذهبى 90%
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    1,056
    معدل تقييم المستوى
    6737

    كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان لشيخ الإسلام ابن تيمية

    كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان لشيخ الإسلام ابن تيمية



    يعتبر هذا الكتابُ من أهمِّ الكتب المؤلفة في هذا الموضوع ، وقد بدأه بمقدمة ، ثم بين صفاتِ أولياءِ الرحمنِ ، ثم صِفاتِ أولياءِ الشيطانِ ، ثم أكد على وجوبِ التفريق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

    ، ثم ذكر الأحاديثَ الصحيحة في صفاتِ الوليِّ ، ثم بين أنَّ وليَّ الرحمنِ متابعٌ للرسولِ صلى الله عليه وسلم في الأمرِ والنهيِ، وبين أنَّ أفضلَ الأولياءِ الأنبياءُ والمرسلونَ ، و أَفْضَلُ أُولِي الْعَزْمِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثم ذكر الموضوعات التالية : الْمُؤْمِنُونَ الْمُتَّقُونَ أَوْلِيَاءُ اللَّهِ، مِنَ النَّاسِ مَنْ يَكُونُ

    فِيهِ إيمَانٌ وَفِيهِ شُعْبَةٌ مِنْ نِفَاقٍ، وَأَوْلِيَاءُ اللَّهِ عَلَى طَبَقَتَيْنِ سَابِقُونَ مُقَرَّبُونَ وَأَصْحَابُ يَمِينٍ مُقْتَصِدُونَ، أولياءُ الله تعالى مقتصدين وسابقين، التفاضلُ في ولاية الله تعالى، مِنَ النَّاسِ مَنْ يُؤْمِنُ بِالرُّسُلِ إيمَانًا مُجْمَلًا، لَا يَكُونُ الْعَبْدُ وَلِيًّا لِلَّهِ إلَّا إذَا كَانَ مُؤْمِنًا تَقِيًّا، لا يتميَّزُ أولياءُ الله عن الناس في الظاهر بشيءٍ، وَلَيْسَ مَنْ شَرْطِ وَلِيِّ اللَّهِ أَنْ يَكُونَ مَعْصُومًا عنِ الخطأِ، موقفُ الناس من إلإلهام ، " الْحَقِيقَةُ " حَقِيقَةُ الدِّينِ :
    دِينُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الْأَنْبِيَاءُ أَفْضَلُ مِنْ الْأَوْلِيَاءِ، هلْ خَاتَمُ الْأَوْلِيَاءِ أَفْضَلُ الْأَوْلِيَاءِ ؟، الْفَرْقَ بَيْنَ الْإِرَادَةِ الْكَوْنِيَّةِ وَالدِّينِيَّةِ وَالْأَمْرِ الْكَوْنِيِّ وَالدِّينِيِّ، الفرق ُ بينَ الْحَقَائِقِ الْأَمْرِيَّةِ الدِّينِيَّةِ الْإِيمَانِيَّةِ والْحَقَائِقِ الْخِلْقِيَّةِ الْقَدَرِيَّةِ الْكَوْنِيَّةِ، الأمرُ بالتوبة تَعَالَى دَائِمًا، القدرُ ليسَ حجَّةً لأهلِ الذنوبِ، الفرق بين الأمور الكونية

    والأمور الشرعية، أَوْلِيَاءُ اللَّهِ الْمُتَّقُونَ هُمُ الْمُقْتَدُونَ بِمُحَمَّدِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، الفرقُ َبَيْنَ كَرَامَاتِ الْأَوْلِيَاءِ وَمَا يُشْبِهُهَا مِنْ الْأَحْوَالِ الشَّيْطَانِيَّةِ ، الِانْقِطَاعُ إلَى الْمَغَارَاتِ وَالْبَوَادِي مِنْ الْبِدَعِ، وَالنَّاسُ فِي


    خَوَارِقِ الْعَادَاتِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ، مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مبعوثٌ إلَى جَمِيعِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ.
    فقد تكلم عن هذا الموضوع بإسهاب وتفصيل ، كما رأينا من خلال العناوين الآتفة الذكر ، فلم يترك لمن بعده كلاماً ، وصار كلُّ منْ جاء بعده يعوِّلُ عليه ، فغدا أهمَّ مرجعٍ في هذا البابِ .

    لتحميل الكتاب من هنا

  2. #2
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية Nada Mohammed
    مشرفة الأقسام الاسلاميه ( واحة الايمان)
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    Alex
    المشاركات
    1,740
    معدل تقييم المستوى
    7554
    جزاكى الله كل خير


    ربنا يجعلة فى ميزان حسناتك

  3. #3
    Status
    Offline
    الصورة الرمزية NOHA SHABAN
    عضو ذهبى 90%
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    1,056
    معدل تقييم المستوى
    6737

    افتراضي

    ربنا يكرمك يا ندى يارب

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •